الرحّال
مراقب سابق
- إنضم
- 19 أغسطس 2008
-
- المشاركات
- 1,588
-
- مستوى التفاعل
- 0
- العمر
- 35
[align=center]
أقصى أنواع الخيانه ... ( بعدها الدنيا ما فيها أمان )
خيانة زوج لا تخطر على بال أحد
كان هناك فتاة تعمل في سلك التدريس ، وكانت متزوجه ولديها أطفال وكانت تعيش في سعادة , وأخذت مجريات الحياه بالتغير وإستقدمت خادمه لبيتها حتى تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الأطفال ومتابعتهم ، وكانت هي تطمئن عليهم بإستمرار بالأتصال من المدرسه وكل شيء كان على مايرام .
ولكن في أحد الأيام أخذت الزوجه بالأتصال على البيت كعادتها ولكن تغير الوضع فلا أحد يرد .
وأخذت العادة بالأستمرار وكانت الزوجه تتصل ولا أحد يرد أبدا .
مما جعل الزوجه تنزعج ، وتسأل الخادمه : لماذا لاتردين ؟
قالت الخادمه : ان الزوج يدخلها هي والأطفال إلى إحدى الغرف ، ويقفل عليهم باستمرار ، ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفه ، إلا قبل خروجك من العمل بساعة ،،،
إندهشت الزوجه وراودها الشكوك من جميع الجوانب ، وأخذت تفكر مالحل !!!!
طلبت الزوجه من الخادمه أن تأخذ الجوال الخاص بها من دون معرفة الزوج ، وقالت لها :عندما يطلب الزوج منكوالأطفال الدخول الى الغرفه قومي بـ الأتصال بي على تلفون
العمل ...
قالت الخادمه حسنا ،،،
وفي صباح أحد الأيام المشؤومه جاء الزوج وطلب من الخادمه أخذ الأطفال والدخول إلى الغرفه وقام بقفل الباب عليهم كعادته , فقامت الخادمه بـ الأتصال على الزوجه لإخبارها ...
ذهبت الزوجه الى البيت مسرعه ، وعندما وصلت وضعت يدها على قلبها عندما بدأت في البحث في الغرف غرفه غرفه فلم يتبقى إلا - غرفتها - وعندما إقتربت منها تمنت ودعت إلى الله ألا يكون فيها أحد ...
تشجعت وفتحت الباب ورأت
المصيبه ...
الفاجعه ...
الطامه الكبرى ...
رأت زوجها مع إمرأه أخرى ، ولكن لم تكن هنا المصيبه ...
المصيبه كانت ...
أن تلك المرأه لم تكن سوى
!!!! أمــــهـــــا !!!!
التي تسكن معها في نفس البيت ،،،
نعم الزوج يعاشر أم زوجته ، وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجته ...
* ملحوظه :
المرأه إلى الأن في إحدى المستشفيات ...
تتعالج من إثر الأنهيار العصبي الحاد الذي كاد ان يودي بحياتها ...
فادعو لها أن ينسيها ربها تلك المصيبه ,,,
فلم تجد - الزوج المحب - ولا - الأم الحنونه -
لا حـول ولا قـوة إلا بـالـلـه . . . [/align]
أقصى أنواع الخيانه ... ( بعدها الدنيا ما فيها أمان )
خيانة زوج لا تخطر على بال أحد
كان هناك فتاة تعمل في سلك التدريس ، وكانت متزوجه ولديها أطفال وكانت تعيش في سعادة , وأخذت مجريات الحياه بالتغير وإستقدمت خادمه لبيتها حتى تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الأطفال ومتابعتهم ، وكانت هي تطمئن عليهم بإستمرار بالأتصال من المدرسه وكل شيء كان على مايرام .
ولكن في أحد الأيام أخذت الزوجه بالأتصال على البيت كعادتها ولكن تغير الوضع فلا أحد يرد .
وأخذت العادة بالأستمرار وكانت الزوجه تتصل ولا أحد يرد أبدا .
مما جعل الزوجه تنزعج ، وتسأل الخادمه : لماذا لاتردين ؟
قالت الخادمه : ان الزوج يدخلها هي والأطفال إلى إحدى الغرف ، ويقفل عليهم باستمرار ، ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفه ، إلا قبل خروجك من العمل بساعة ،،،
إندهشت الزوجه وراودها الشكوك من جميع الجوانب ، وأخذت تفكر مالحل !!!!
طلبت الزوجه من الخادمه أن تأخذ الجوال الخاص بها من دون معرفة الزوج ، وقالت لها :عندما يطلب الزوج منكوالأطفال الدخول الى الغرفه قومي بـ الأتصال بي على تلفون
العمل ...
قالت الخادمه حسنا ،،،
وفي صباح أحد الأيام المشؤومه جاء الزوج وطلب من الخادمه أخذ الأطفال والدخول إلى الغرفه وقام بقفل الباب عليهم كعادته , فقامت الخادمه بـ الأتصال على الزوجه لإخبارها ...
ذهبت الزوجه الى البيت مسرعه ، وعندما وصلت وضعت يدها على قلبها عندما بدأت في البحث في الغرف غرفه غرفه فلم يتبقى إلا - غرفتها - وعندما إقتربت منها تمنت ودعت إلى الله ألا يكون فيها أحد ...
تشجعت وفتحت الباب ورأت
المصيبه ...
الفاجعه ...
الطامه الكبرى ...
رأت زوجها مع إمرأه أخرى ، ولكن لم تكن هنا المصيبه ...
المصيبه كانت ...
أن تلك المرأه لم تكن سوى
!!!! أمــــهـــــا !!!!
التي تسكن معها في نفس البيت ،،،
نعم الزوج يعاشر أم زوجته ، وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجته ...
* ملحوظه :
المرأه إلى الأن في إحدى المستشفيات ...
تتعالج من إثر الأنهيار العصبي الحاد الذي كاد ان يودي بحياتها ...
فادعو لها أن ينسيها ربها تلك المصيبه ,,,
فلم تجد - الزوج المحب - ولا - الأم الحنونه -
لا حـول ولا قـوة إلا بـالـلـه . . . [/align]
اسم الموضوع : أقصى أنواع الخيانه ... ( بعدها الدنيا ما فيها أمان )
|
المصدر : القصة والرواية
