أمير بن أمير
:: عضو جديد ::
ثررررثرتي
لا مجال للمفاهمة..لا وجود لمن يسمع ثرثرتي فعندما أقول ثرثرتي أعني كل ماأحاول أن أن أقوله للناس ولنفسي
ولا يوجد أي صدى لكلامي ..هناك من يشتمني ويريد أن يقضي عليّ بأي قيمة ورغم ذلك طيبتي الزائدة
مع الناس لم تنقطع
اعلم الحياة وما فيهاليست سوى لعبة يلعب بها الأقوياء وليس هناك مكان متسع للضعفاء فالأدوار تتقلب كل لحظة
وهناك أدواريلعب فيها من لديه الجرأة الكاملة ويريد بذلك أمل في البقاء وليعيش عيش السعداء ..
أفكر أحيانا ماذا هنالك لكى أخسره أناقوي بمافيه الكفاية ؟ ولكن هل أنا قوي فعلا ولا يوجد من هو أقوى مني ؟
مع اشراقة كل يوم جديد حين أصحو متثائباً من نومي الثقيل يتولد في نفسي سؤال واحد فقط .لماذا استيقظتُ من نومي
بعدأن كنت غير مدركاً لأحوال الدنيا وغير متذوقاً لرعب الحياة ومرارتها ؟...
أتعجب حين تعلم أن أحد اِخوانك يحقدك ويحسدك ويتمنى زوال نعمتك ..ويريد منك أن تعيش عيشة الضعفاء.
ويعذبك حتى في أحلامك ولا يريد منك أن تحلم مثل الآخرين .
هنا أنت سجين دائم في سجن ارادتهم ولايسكن معك سوى الرعب والخوف فأينما تذهب تصاحبك الآلام
وحين تتمنى الوصول الى القمة تجد سلالم النجاح مكسور من وسطه فبعض الحاقدين وصلوا قبلك فكسروا
خلفهم حتى لايحاول احد الوصول الى ماوصلوا اليه
أكيد النجاح لايأتي بالصدفة ولا مع الاهداءات وانما النجاح يأتي بعد مجهود بذلته أنت بسنوات عدة
وبعد قطعك مسافات طويلة وتضحيات عديدة وصعوبات لاحصرلها..ولكن هل تستطيع أن تنجح وأنت
مقيد بسلاسل القيم والعادات والتقاليد
وفوق كل هذه..بعض الخائنين الذين لايمكنك أن تراهم وتتخيلهم ..يبذلون قصارى جهدهم ليسدّوا كل الطرق
المؤدية الى حريتك ونجاحاتك.........
بعض الأحيان يغطيك المشاعرمن كل الجهات وأنت في وسطه لا تملك سوى التفكير العميق أنت الآن هالك لا محاله
تبدو كوهلة أنت مركز الأحاسيس وتريد أن تخرج لتعيش أروع لحظات عمرك ولكن أي مخرج يناديك لتخرج وتودع
كل من يأتيك بالأخبار المحزنة والمزعجة ....
شئت أم أبيت قلبك حتى اِن حبسته في صدر من الماس يريد أن ينعم بالحرية يعيش في تمرّد دائم معك
ويريد أن يقلب نظامك الممل
حتى لو كنت مبتسماً تحاول بذلك أن تخبئ ماضيك المؤلم ومستقبلك المجهول...
هل تعلم كيف تعارك الناس مع هذه الحياة ؟؟نعم ....... تعلم وأكثر
تعلم أنهم الآن في كامل قواهم وعقولهم يعرفون ماذا يريدون من الحياة ويعرفون أيضاً الخيرمن الشرّ
ويعلمون أنهم لايعيشون اِلاّ بضع دقائق أوثواني وعليهم أن يستغلوا هذه اللحظة الغير محدودة
بالمتعة وبالمقاصد الاِيجابية ..ولكن هل أعلم أنا ماهي المتعة الحقيقية في هذه الحياة ؟ لا
آه يانفسي لاتعلم شيئا عن الحياة ولم ترى سوى زهوراً ورقية وروائح مزيفة
فدعني أهمس قليلاً في أذنيك ..ان التخطيط لحياة ممتعة بحد ذاته متعة الحياة
شئت أم أبيت ( نعم الحياة ممتعة حين تفكر وتخطط للأفضل )
بغض النظر عن النجاح والوصول الى القمة..أتعلم وأنت حي تُرزَق ان من يعطيك غير هذه الفكرة
هو بمثابة عدولك ولمستقبلك المشرق ويعرقل وصولك الى القمة في سبيل نجاحاتك وطموحاتك..
أخيرا وليس آخراً
اِسـأل نفسك قبل الاِقدام على عمل ما ستجد من يجاوبك اِجابة شافية وكافية كُن جاداً ولاتخف من الواقع
ولاتنسى [blink]ثررررررررررررررررررثرتي[/blink]
لا مجال للمفاهمة..لا وجود لمن يسمع ثرثرتي فعندما أقول ثرثرتي أعني كل ماأحاول أن أن أقوله للناس ولنفسي
ولا يوجد أي صدى لكلامي ..هناك من يشتمني ويريد أن يقضي عليّ بأي قيمة ورغم ذلك طيبتي الزائدة
مع الناس لم تنقطع
اعلم الحياة وما فيهاليست سوى لعبة يلعب بها الأقوياء وليس هناك مكان متسع للضعفاء فالأدوار تتقلب كل لحظة
وهناك أدواريلعب فيها من لديه الجرأة الكاملة ويريد بذلك أمل في البقاء وليعيش عيش السعداء ..
أفكر أحيانا ماذا هنالك لكى أخسره أناقوي بمافيه الكفاية ؟ ولكن هل أنا قوي فعلا ولا يوجد من هو أقوى مني ؟
مع اشراقة كل يوم جديد حين أصحو متثائباً من نومي الثقيل يتولد في نفسي سؤال واحد فقط .لماذا استيقظتُ من نومي
بعدأن كنت غير مدركاً لأحوال الدنيا وغير متذوقاً لرعب الحياة ومرارتها ؟...
أتعجب حين تعلم أن أحد اِخوانك يحقدك ويحسدك ويتمنى زوال نعمتك ..ويريد منك أن تعيش عيشة الضعفاء.
ويعذبك حتى في أحلامك ولا يريد منك أن تحلم مثل الآخرين .
هنا أنت سجين دائم في سجن ارادتهم ولايسكن معك سوى الرعب والخوف فأينما تذهب تصاحبك الآلام
وحين تتمنى الوصول الى القمة تجد سلالم النجاح مكسور من وسطه فبعض الحاقدين وصلوا قبلك فكسروا
خلفهم حتى لايحاول احد الوصول الى ماوصلوا اليه
أكيد النجاح لايأتي بالصدفة ولا مع الاهداءات وانما النجاح يأتي بعد مجهود بذلته أنت بسنوات عدة
وبعد قطعك مسافات طويلة وتضحيات عديدة وصعوبات لاحصرلها..ولكن هل تستطيع أن تنجح وأنت
مقيد بسلاسل القيم والعادات والتقاليد
وفوق كل هذه..بعض الخائنين الذين لايمكنك أن تراهم وتتخيلهم ..يبذلون قصارى جهدهم ليسدّوا كل الطرق
المؤدية الى حريتك ونجاحاتك.........
بعض الأحيان يغطيك المشاعرمن كل الجهات وأنت في وسطه لا تملك سوى التفكير العميق أنت الآن هالك لا محاله
تبدو كوهلة أنت مركز الأحاسيس وتريد أن تخرج لتعيش أروع لحظات عمرك ولكن أي مخرج يناديك لتخرج وتودع
كل من يأتيك بالأخبار المحزنة والمزعجة ....
شئت أم أبيت قلبك حتى اِن حبسته في صدر من الماس يريد أن ينعم بالحرية يعيش في تمرّد دائم معك
ويريد أن يقلب نظامك الممل
حتى لو كنت مبتسماً تحاول بذلك أن تخبئ ماضيك المؤلم ومستقبلك المجهول...
هل تعلم كيف تعارك الناس مع هذه الحياة ؟؟نعم ....... تعلم وأكثر
تعلم أنهم الآن في كامل قواهم وعقولهم يعرفون ماذا يريدون من الحياة ويعرفون أيضاً الخيرمن الشرّ
ويعلمون أنهم لايعيشون اِلاّ بضع دقائق أوثواني وعليهم أن يستغلوا هذه اللحظة الغير محدودة
بالمتعة وبالمقاصد الاِيجابية ..ولكن هل أعلم أنا ماهي المتعة الحقيقية في هذه الحياة ؟ لا
آه يانفسي لاتعلم شيئا عن الحياة ولم ترى سوى زهوراً ورقية وروائح مزيفة
فدعني أهمس قليلاً في أذنيك ..ان التخطيط لحياة ممتعة بحد ذاته متعة الحياة
شئت أم أبيت ( نعم الحياة ممتعة حين تفكر وتخطط للأفضل )
بغض النظر عن النجاح والوصول الى القمة..أتعلم وأنت حي تُرزَق ان من يعطيك غير هذه الفكرة
هو بمثابة عدولك ولمستقبلك المشرق ويعرقل وصولك الى القمة في سبيل نجاحاتك وطموحاتك..
أخيرا وليس آخراً
اِسـأل نفسك قبل الاِقدام على عمل ما ستجد من يجاوبك اِجابة شافية وكافية كُن جاداً ولاتخف من الواقع
ولاتنسى [blink]ثررررررررررررررررررثرتي[/blink]