حتى الجنازات الصعب للغاية بالنسبة الروهينجا المسلمين في أراكان

[أبومهيوب]

المسلمون في أراكان ديك لرشوة المسؤولين من أجل دفن موتاهم.
وقال المدير العام للأراكان روهينغيا الاتحاد،وقار الدين مسيع الدين، أن الروهينجا المسلمين في أراكان كان لا يزال معاناة، على الرغم من الرسائل أثناء زيارة الرئيس ميانمار ثين سين في الولايات المتحدة - نيويورك.
لقد معاناة المسلمين الروهينجا في أراكان (راخين) أو أولئك الذين فروا إلى البلدان المجاورة، لم ينته حتى الآن. وحرق ونهب منازلهم في القرى في عدد من المدن في أراكان ما زالت جارية. ويضطر الكثير منهم إلى الفرار إلى البلدان المجاورة، الذين لا استقبالا حسنا.
خلال زيارته في الولايات المتحدة، وقد حذر الرئيس ثين سين من العنف ضد الروهينجا المسلمين. دعا الرئيس الامريكي باراك أوباما على رئيس ميانمار ثين سين لوقف عمليات القتل العرقية من الروهينجا المسلمين في ولاية راكين غرب ميانمار.
سابقا، فقد ذكر بوضوح في التقرير السنوي الأمريكي حول الحرية الدينية الدولية أن الروهينجا المسلمين يواجهون تمييزا خطيرا والعنف.
وفقا لتقرير الروهينجا المسلمين يواجهون التمييز القانونية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية فضلا عن العنف والحرمان من جنسيتهم.
تكلم Wakar الدين إلى AA تقييم التطورات الأخيرة في أراكان، وكذلك الزيارة الأخيرة للرئيس ثين سين إلى الولايات المتحدة.
مدعيا أن حكومة ميانمار كانت تحاول تحقيق التوازن بين الصين والعالم الغربي، وقال أودين كان من الواضح أن الحكومة لا تريد أن تكون معتمدة اقتصاديا على الصين فقط.
"نحن سعداء أن نرى أن التحذير من الرئيس أوباما لمكافحة العنف ضد الروهينجا المسلمين أمر خطير بما فيه الكفاية"، وقال أودين، مضيفا، "الوقت سوف تظهر مدى فعالية رسائل من أوباما سيكون."
وأشار الدين خارج ثين سين وحكومته تستخدم 'البنغالية' لالروهينجا المسلمين وقالوا ان تغيير المصطلحات كان شرطا أساسيا في حل المشاكل القائمة في أراكان.
تفيد بعض المسؤولين الأمنيين ميانمار اضطر الروهينجا المسلمين على توقيع وثيقة تقول أنهم "البنغالية"، وأضاف أنه إذا كان الدين المسلمين لم يسمح للمسؤولين لكتابة كلمة "البنغالية" في أشكالها، واجهوا العنف، arrestment، وتدمير ممتلكاتهم.
"كل المساجد ما زالت مغلقة في أراكان" قال أودين، مضيفا "انهم لا يسمحون لنا لأداء الصلوات خلال الجنازات. المسلمين في أراكان ديك لرشوة المسؤولين من أجل دفن موتاهم."
وعلاوة على ذلك، يضطر الروهينجا المسلمين أيضا لتوقيع وثيقة أخرى تقول انهم قادمون من بنغلاديش، مما سيمهد الطريق لإرسالهم إلى بنغلاديش في المستقب​