اتخذت إمرأة مسنة بحي العتيبية وتحديداً بريع الكحل لنفسها مكاناً بالقرب من أحد المباني السكنية ومن حولها القاذورات التي غطت بروائحها النتنة أجواء الشارع القريب منها
وأفادت بأنها سعودية وتبلغ من العمر 45عاماً وبأنها متزوجة ولها شقيق واحد فقط لافتة إلى أن لها ثلاثة من الأبناء وجميعهم انتقلوا إلى رحمة الله تعالى ثم استطردت قائلة إن هذا المبنى الذي اقطن بجواره هو تابع لي ولكن لا استطيع دخوله لعدم وجود الخدمات الضرورية به نتيجة محاربة شقيقي وزوجي الذي هجرني منذ أمد طويل لي وذلك طمعاً منهما في الاستيلاء عليه حتى هان عليهما وجودي بالشارع لا ساتر لي إلا الله وليس هناك من يطعمني بعده سبحانه سوى أهل الخير والمحت المواطنة ا لمكلومة زينب إلى أنها سبق وتقدمت بعدة شكاوى إلا أن عمل شقيقها وزوجها مكنهما من إخفاء شكاواها واظهراها للملأ بأنها فاقدة للعقل ثم تبسمت وقالت أحمد الله أنهم اشهروا بأنني فاقدة للعقل لافاقدة للدين وناشدت بضرورة وضع حد لمعاناتها وحمايتها وإعطائها كامل حقوقها وماتجردت منه إنسانياً ومعنوياً خاصة وعلى حد قولها بأن شقيقها استحوذ لنفسه على مبلغ تعويض كانت الدولة قد صرفته كتعويض لهم يقدر بمليون ونصف ريال.!!
وأفادت بأنها سعودية وتبلغ من العمر 45عاماً وبأنها متزوجة ولها شقيق واحد فقط لافتة إلى أن لها ثلاثة من الأبناء وجميعهم انتقلوا إلى رحمة الله تعالى ثم استطردت قائلة إن هذا المبنى الذي اقطن بجواره هو تابع لي ولكن لا استطيع دخوله لعدم وجود الخدمات الضرورية به نتيجة محاربة شقيقي وزوجي الذي هجرني منذ أمد طويل لي وذلك طمعاً منهما في الاستيلاء عليه حتى هان عليهما وجودي بالشارع لا ساتر لي إلا الله وليس هناك من يطعمني بعده سبحانه سوى أهل الخير والمحت المواطنة ا لمكلومة زينب إلى أنها سبق وتقدمت بعدة شكاوى إلا أن عمل شقيقها وزوجها مكنهما من إخفاء شكاواها واظهراها للملأ بأنها فاقدة للعقل ثم تبسمت وقالت أحمد الله أنهم اشهروا بأنني فاقدة للعقل لافاقدة للدين وناشدت بضرورة وضع حد لمعاناتها وحمايتها وإعطائها كامل حقوقها وماتجردت منه إنسانياً ومعنوياً خاصة وعلى حد قولها بأن شقيقها استحوذ لنفسه على مبلغ تعويض كانت الدولة قد صرفته كتعويض لهم يقدر بمليون ونصف ريال.!!
اسم الموضوع : رجلان يلقيان بامرأة وسط أكوام القاذورات
|
المصدر : الأخبار العامّة
