سو كي تندد الحد طفلين في ميانمار الأسر الروهينجا

[أبومهيوب]

ميانمار زعيم المؤيدة للديمقراطية أونج سان سو كيي المحادثات للصحفيين بعد ان القى خطابه في الاجتماع الأول للجنة التنفيذية المركزية للرابطة الوطنية لحزب الديمقراطية في قاعة روز الملكي في يانجون 27 مايو 2013. الائتمان: رويترز / سو زيا تون​

رويترز​

27 مايو 2013​

ميانمار زعيم المعارضة والمؤيدة للديمقراطية بطل أونغ سان سو كيي أدانت يوم الاثنين سياسة من قبل الحكومة المحلية للحد من الأسر الروهينجا مسلم لاثنين من الأطفال في محاولة لكبح نمو سكانها.
سياسة طفلين تعود إلى عام 1994، لكنه لا يبدو أن طبقت حتى الأسابيع الأخيرة.
"، لا ينبغي أن تميز، وهذا هو ضد حقوق الإنسان" وقال سو كي الصحفيين.
ما يقدر ب 800،000 الروهينجا تعيش في ولاية راكين في غرب ميانمار . العديد من الأغلبية البوذية في البلاد تعتبرهم مهاجرين غير شرعيين من بنغلاديش وترفض الحكومة منحهم الجنسية.
وقد جائزة نوبل للسلام الفائز سو كي لانتقادات شديدة لعدم التحدث عن حقوقهم، حتى بعد اشتباكات مع ولاية راخين البوذيين العام الماضي والتي كانت 192 شخصا على الاقل قتلوا وشرد 140،000.
وكان معظم الضحايا الروهينجا والعديد من البقاء في مخيمات لا يسمح لهم بالمغادرة.
وقال مشروع أراكان، وهي منظمة تروج لحقوق الروهينجا، في تقرير 2012 لم يطبق سياسة طفلين بعد عرضه قبل 19 عاما.
إن إنشاء لجنة عينت للنظر في أعمال عنف العام الماضي أوصت في تقرير 29 نيسان انه اذا ذهبت الحكومة قدما في برنامج مقترح تنظيم الأسرة، فإنه ينبغي أن "الامتناع عن تنفيذ التدابير غير الطوعية التي يمكن أن ينظر إليها على أنها تمييزية أو أن تكون غير متناسقة مع معايير حقوق الإنسان ".
وقال مسؤول كبير في ادارة الهجرة، استخدام مصطلح "البنغالية" لالروهينجا التي يتم استخدامها على نطاق واسع من قبل البوذيين، وقال ان السلطات في منطقة موانغداو قررت لفرض التوجيه "في أعقاب التوصيات الواردة في التقرير".
"، وبموجب هذا التوجيه، ويسمح البنغالية الرجال لديهم زوجة واحدة فقط، ولكل زوجين يمكن أن يكون لها طفلان. حيث يوجد أكثر من طفلين، فهي تعتبر غير قانونية"، وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مصرح له التحدث إلى وسائل الإعلام.
"بقدر ما أعرف، وهناك أيضا خطط، وفقا لتوصيات، لتشجيع النساء مسلم أن يذهب إلى المدرسة وإلى تثقيفهم بشأن فوائد تقييد حجم الأسرة."
سياسة حكومة واحدة أن يتم فرض يتطلب أن الروهينجا الحصول على إذن رسمي على الزواج. فرص حصولهم على التعليم وفرص العمل محدودة.
وقال نيان وين المتحدث باسم الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية حزب سو كي لرويترز هذا الشهر ان الحكومة يجب تعديل قانون عام 1982 قضبان الروهينجا من المواطنة.
"إذا كان لديهم الحق في أن يكونوا مواطنين، سيتم حل معظم المشاكل"، قال.
وقال نيان وين ينبغي تعديل القانون حتى لو كان ذلك لاقى معارضة من قبل راخين البوذيين.
واضاف ان "الناس راخين ليس لديهم حل حقيقي"، قال. "انهم يريدون طرد كل البنغالية. انها ليست ممكنة."​

(الإبلاغ من جانب أونغ هلا تون وجاريد فيري؛ التحرير من قبل آلان رايبولد ومظفر)​

​