أبو عامر الأركاني

:: عضو جديد ::
إنضم
17 يوليو 2008
المشاركات
47
مستوى التفاعل
0
الإقامة
العمل بالقرآن الكريم والسنة الشريفة باعتدال .. يحب
مسلموا أراكان : حاضر مؤلم ومستقبل مجهول !

محمد القاسم المكي :

تقع دولة بورما (ميانمار حاليا) في الجنوب الشرقي لقارة آسيا، ويحدها من الشمال الصين والهند، ومن الجنوب خليج البنغال وتايلاند، ومن الشرق الصين ولاوس وتايلاند، ومن الغرب خليج البنغال والهند وبنغلاديش. ويقع إقليم أراكان في الجنوب الغربي لبورما على ساحل خليج البنغال والشريط الحدودي مع بنغلاديش. وتبلغ مساحة الإقليم حوالي 50,000 كيلاً مربعاً أي قريبا من عشر مساحة بورما التي تقدر بأكثر من 600,000 كيلاً مربعاً، ويفصله عنها حد طبيعي يتمثل بسلسلة جبال أركان يوما الممتدة من جبال هملايا.
يبلغ عدد سكان بورما أكثر من 50 مليون نسمة وتقدر نسبة المسلمين 15% من مجموع السكان نصفهم في إقليم أراكان ذي الأغلبية المسلمة الذي تصل نسبة المسلمين فيه أكثر من 70 % والباقون من البوذيين الماغ وطوائف أخرى.
ويتكون اتحاد بورما من عرقيات كثيرة جداً تصل إلى أكثر من 140 عرقية أهمها من حيث الكثرة البورمان (وهي: الطائفة الحاكمة) ويليها المسلمون (ويعرفون بالروهينغا) إذ هم الطائفة الأكبر بعد البورمان ويصل عددهم قرابة 5 ملايين نسمة ثم يأتي بعد ذلك شان وكشين وكارين وشين وكايا وركهاين (وهي الماغ الذين يمثلون أقلية في موطنهم أراكان مقابل المسلمين كما مر).

وجود المسلمين في أراكان:
يذكر المؤرخون أن الإسلام وصل إلى أراكان في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد عن طريق التجار العرب وقد ظلت في العصور المتأخرة دولة مستقلة حكمها 48 ملكاً مسلماً على التوالي لأكثر من ثلاثة قرون ونصف القرن ما بين عامى 834-1198 هجرية (1430- 1784 غريغورية)، وقد تركوا آثاراً إسلامية من مساجد ومدارس وأربطة منها مسجد بدر مقام في أراكان المشهور جداً (ويوجد عدد من المساجد بهذا الاسم في المناطق الساحلية في كل من الهند وبنغلاديش وبورما وتايلند وماليزيا وغيرها) ومسجد سندي خان الذي بني قبل حوالي من 600 سنة.


الاحتلال البوذي لأراكان:
البورمان أصلهم من التبت الصينية. وهم قوم جبابرة، عقيدتهم بوذية، هاجروا إلى المنطقة (بورما) في القرن السادس عشر الميلادي ثم استولوا على البلاد في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي
في عام 1784 غريغورية احتل أراكان الملك البوذي البورمي بوداباي وضمها إلى بورما خوفاً من انتشار الإسلام في المنطقة. وقد عثى هذا الجبار في الأرض الفساد إذ دمر كثيراً من الآثار الإسلامية من مساجد ومدارس وقتل العلماء والدعاة. وقد استمر البوذيون البورميون في اضطهاد المسلمين ونهب خيراتهم وتشجيع البوذيين الماغ على ذلك خلال فترة احتلالهم التي دامت أربعين سنة وانتهت بمجيء الاستعمار البريطاني.
وفي عام 1824غ احتلت بريطانيا بورما وضمتها إلى حكومة الهند البريطانية الاستعمارية.
وفي عام 1937غ جعلت بريطانيا بورما مع أراكان مستعمرة مستقلة عن حكومة الهند البريطانية الاستعمارية كباقي مستعمراتها في الامبراطورية آنذاك وعرفت بحكومة بورما البريطانية.
وفي عام 1942غ تعرض المسلمون لمذبحة وحشية كبرى من قبل البوذيين الماغ بعد حصولهم على الأسلحة والإمداد من قبل إخوانهم البوذيين البورمان والمستعمرين وغيرهم. وقد راح ضحية هذه المذبحة أكثر من مائة ألف مسلم أغلبهم من النساء والشيوخ والأطفال كما شرد مئات الآلاف خارج وطنهم. ولقد بلغ من شدة هذه المذبحة وقسوتها وفظاعتها أن الناس لا يزالون إلى اليوم - وخاصة كبار السن يذكرون تلك المأساة بل ويؤرخون بها. وكانت هذه المذبحة سببا في ترجيح كفة البوذيين الماغ، ومقدمة لما حصل بعد ذلك من إذلال للمسلمين وتهميش لهم.
وفي عام 1947غ قبيل استقلال بورما عقد مؤتمر عام في مدينة بنغ لونغ للتحضير للاستقلال دعيت إليه جميع الفئات والعرقيات إلا المسلمين الروهنغا إبعادا لهم عن سير الأحداث وتقرير مصيرهم.
وفي عام 1948غ وبالتحديد في 4 يناير منحت بريطانيا الاستقلال لبورما شريطة أن تمنح لكل العرقيات الاستقلال عنها بعد عشر سنوات إذا رغبت في ذلك.
ولكن ما إن حصل البورمان على الاستقلال حتى نقضوا عهودهم ونكثوا على أعقابهم إذ استمروا في احتلال أراكان ضد رغبة سكانها من المسلمين الروهينغا والبوذيين الماغ أيضاً، وقاموا بالممارسات البشعة ضد المسلمين، سنذكرها في السطور التالية

أهم مآسي المسلمين في أراكان:
- التطهير العرقي: منذ أن استولى العسكريون الفاشيون على الحكم في بورما بعد الانقلاب العسكري بواسطة الجنرال نيوين المتعصب عام 1962غ تعرض مسلمو أراكان لكل أنواع الظلم والاضطهاد من القتل والتهجير والتشريد والتضييق الاقتصادي والثقافي ومصادرة أراضيهم بل ومصادرة مواطنتهم بزعم مشابهتهم للبنغاليين في الدين واللغة والشكل!!
- طمس الهوية والآثار الاسلامية: وذلك بتدمير الآثار الإسلامية من مساجد ومدارس تاريخية، وما بقي يمنع منعاً باتاً من الترميم فضلاً عن إعادة البناء أو بناء أي شيء جديد لـه علاقة بالدين والملة من مساجد ومدارس ومكتبات ودور للأيتام وغيرها، وبعضها تهوى على رؤوس الناس بسبب مرور الزمان. كما تمنع المدارس الإسلامية من التطوير أو الاعتراف الحكومي والمصادقة لشهاداتها أوخريجيها.
- المحاولات المستميتة لبرمنة الثقافة الإسلامية: إذ تبذل كل الجهود لتذويب المسلمين في المجتمع البوذي البورمي قسراً.
- التهجير الجماعي من قرى المسلمين وأراضيهم الزراعية وتوطين البوذيين فيها في قرى نموذجية تبنى بأموال وأيدي المسلمين جبراً، أو شق طرق كبيرة أو ثكنات عسكرية في أملاك المسلمين دون أي تعويض، ومن يرفض فمصيره الموت في المعتقلات الفاشية تحت أيدي الذين نزعوا الرحمة من قلوبهم.
- الطرد الجماعي المتكرر خارج الوطن مثلما حصل في الأعوام التالية:
في عام 1962غ عقب الانقلاب العسكري الفاشي طرد أكثر من 300.000 مسلم إلى بنغلاديش.
في عام 1978غ طرد أكثر من 500.000 (نصف مليون) مسلم في أوضاع قاسية جداً، مات منهم قرابة 40.000 من الشيوخ والنساء والأطفال حسب إحصائية وكالة غوث اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.
في عام 1988غ تم طرد أكثر من 150.000 مسلم بسبب بناء القرى النموذجية للبوذيين في محاولة للتغيير الديموغرافي.
في عام 1991غ تم طرد قرابة 500.000 (نصف مليون) مسلم وذلك عقب إلغاء نتائج الانتخابات العامة التي فازت فيها المعارضة بأغلبية ساحقة، انتقاماً من المسلمين لأنهم صوتوا مع عامة أهل البلاد لصالح الحزب الوطني الديمقراطي (nld) المعارض.
- إلغاء حق المواطنة من المسلمين إذ تم استبدال إثباتاتهم الرسمية القديمة ببطاقات تفيد بأنهم ليسوا مواطنين، ومن يرفض فمصيره الموت في المعتقلات وتحت التعذيب أو الهروب خارج البلاد، وهو المطلوب أصلاً.
- العمل القسري لدى الجيش أثناء التنقلات أو بناء الثكنات العسكرية أو شق الطرق وغير ذلك من الأعمال الحكومية سخرة بلا مقابل بل حتى إن الأكل والشرب والمواصلات لا تتحملها الحكومة بل تكون على نفقة هؤلاء البائسين.
- حرمان أبناء المسلمين من مواصلة التعليم في الكليات والجامعات، ومن يذهب للخارج يطوى قيده من سجلات القرية وبالتالي يعتقل عند عودته ويرمى به في غياهب السجون.
- حرمانهم من الوظائف الحكومية مهما كان تأهيله، حتى الذين كانوا يعملون منذ الاستعمار أو القدماء في الوظائف أجبروا إلى الاستقالة أو الفصل. بل حتى إن عمداء القرى وبعض الوظائف الأخرى التي يحتاجها العسكر يعينون فيها المسلمين لكن بدون رواتب، بل يلزمون باستضافة العسكر حال قيامهم بالجولات التفتيشية على قراهم!!
- منعهم من السفر إلى الخارج حتى لأداء فريضة الحج إلا إلى بنغلاديش لمدة يسيرة وبعد دفع رسوم ورشاوى باهظة للعسكر.
- منعهم من التنقل في الداخل إذ يعتبر السفر إلى عاصمة الدولة رانغون أو أي مدينة أخرى جريمة يعاقب عليها، وكذا عاصمة الإقليم والميناء الوحيد فيه مدينة أكياب. بل ويمنع التنقل من قرية إلى أخرى إلا بعد الحصول على تصريح.
- عدم السماح لهم باستضافة أحد في بيوتهم ولو كانوا أشقاء أو أقارب إلا بإذن مسبق، وأما المبيت فيمنع منعاً باتاً ويعتبر جريمة كبرى ربما يعاقب من يجرأ على ذلك بهدم منزله أو اعتقاله أو طرده من البلاد هو وأسرته.
- إجبار المسلمين وخاصة العلماء والوجهاء على إلحاق بناتهم لخدمة وحراسة الجيش والشرطة!!
- العقوبات الاقتصادية: مثل تحصيل الضرائب الباهظة على كل شيء، وفرض الغرامات المالية، ومنع بيع المحاصيل إلا للعسكر أو من يمثلهم بسعر زهيد لإبقاء فقراء أو لإجبارهم على ترك الديار.
- تقليل أعداد المسلمين بأساليب شتى منها: إعطاء حقن مانعة للحمل للمرأة في حالات كثيرة، ورفع سن الزواج للفتيات إلى 22 سنة، ومنع عقود النكاح إلا بعد إجراءات طويلة وإذن من الشرطة، ومنع التعدد منعاً باتاً مهما كان السبب، ومنع الزواج مرة أخرى للمطلق أو الأرمل إلا بعد سنة وإجراءات طويلة. وأي مخالفة لشيء من ذلك يعتبر جريمة ربما يعاقب عليها بالسجن والغرامة الباهظة أو الطرد من البلاد، والهدف من كل ذلك هو القضاء عليهم أو تقليل أعدادهم.

أفكار وحلول لمواجهة المستقبل المجهول:
من خلال العرض السابق يتبين لنا بجلاء المخطط البوذي البورمي لإخلاء إقليم أراكان من المسلمين بطردهم منه أو إفقارهم وإبقائهم ضعفاء لا حيلة لهم ولا قوة لاستخدامهم كعبيد وخدم لهم. وإن الواجب على المسلمين عموماً وعلى أهل الفكر والرأي والمشورة والعلم خصوصاً نصرة قضايا هؤلاء المسلمين المستضعفين المغلوبين على أمرهم وإعانتهم بكل السبل الممكنة لجعل مستقبلهم أفضل من حاضرهم البائس خاصة في هذا الوقت الذي تتنادى فيه البشرية إلى مقاومة الظلم والاستبداد والطغيان. ومع أن أمر المستقبل بيد الله إلا أننا أمرنا بالسعي ومن وجهة نظرنا فإنه يمكن

تقسيم العمل المطلوب على مراحل عدة:
المرحلة الأولى: تنشيط قضية مسلمي أراكان وتفعيلها من الناحية السياسية داخليا ودوليا ولو أن يكون أدنى ذلك المطالبة بمساواتهم في الحقوق العامة كغيرهم من المواطنين (بناء على الفكر الديمقراطي الذي يلقي بظلاله في جميع الأرجاء) ويكون الهدف الواضح من هذه المطالبة هو تمكين المسلمين من الحصول على حقوقهم بطرق سلمية بما في ذلك حق التمثيل في البرلمان وفي الحكومات المحلية وغير ذلك حتى تقوى مواقفهم ويصلب عودهم.
المرحلة الثانية: المطالبة بتنفيذ رغبة الشعب الأركاني في تطبيق الشريعة الإسلامية على إقليمهم، لكونهم الأغلبية في الإقليم، والعمل على الإعداد لهذه المرحلة من الناحية الشرعية والدستورية.
ولا شك أن هاتين المرحلتين يجب أن تتبعها (بل وتواكبها) مراحل أخرى حتى يصلوا إلى الحصول على الاستقلال بإذن الله ولكننا في هذا الورقة سنقتصر على طرح بعض التفاصيل المتعلقة بالمرحلة الأولى التي نرى أن الوقت مناسب جدا للبدء خاصة في ظل الظروف الدولية الراهنة.

أهم ملامح العمل في المرحلة الأولى:
1- توصيل قضية مسلمي أراكان إلى رضا علي إسماعيل المعين مندوبا للأمين العام للأمم المتحدة لإحلال الديمقراطية في بورما بحلول عام 2006 م والرجل شخصية ماليزية عمل مستشاراً للرئيس الماليزي السابق محاضر (مهاتير) محمد وله كلمته القوية في شأن البلاد، وهو ذو نفوذ قوي جداً في الحزب الوطني الديمقراطي المعارض (nld). ويمكن القيام بهذه المهمة من خلال تشكيل وفود من المسلمين الأركانيين للتواصل معه شخصيا وشرح تفاصيل القضية في محاولة لتعريفه بالحقائق وتجلية ما قد يغمض من أمور ووقائع.
2- تفعيل القضية مع مندوب الأمين العام للأمم المتحدة المذكور من قبل أشخاص وجهات أخرى في العالم الإسلامي كتشكيل وفد من رابطة العالم الإسلامي لزيارته شخصياً وتوضيح خطورة تجاهل أمر المسلمين في أراكان وكذلك قيام شخصيات خليجية لها علاقة خاصة بالتواصل مع المذكور بغرض بلورة مقترحات وآراء محددة.
3- الاتصال بالمنظمات التايلندية التي تسعى إلى توحيد مواقف المنظمات المعارضة في الخارج تجاه العسكر.
4- استغلال الوضع الخاص الذي تتمتع به دولة بنغلادش في الشأن البورمي بما في ذلك الاتصال بأعضاء البرلمان البنغالي المتعاطفين مع القضية أو ممن هو على علاقة مع مندوب الأمين العام للأمم المتحدة المذكور مثل مستشار رئيسة الوزراء وعضو البرلمان الأستاذ / صلاح الدين شودري المرشح حاليا من قبل أكثر من 30 دولة إسلامية للأمانة العامة لمنظمة المؤتمر الإسلامي للفترة القادمة.
5- تفعيل دور منظمة المؤتمر الإسلامي واستثمار علاقاتها مع المسؤولين الماليزيين الذين تلعب بلادهم دورا متميزا في الشأن البورمي.
6- استثمار دور المنظمات الحقوقية في العالم وخاصة الأوروبية التي لها اهتمام بالغ بقضية إحلال الديمقراطية في بورما، خاصة وأنه قد عقدت عدة مؤتمرات في تايلاند للأحزاب المعارضة ودعيت إليها بعض المنظمات الأركانية الإسلامية.
7- الاتصال بالحزب الوطني الديمقراطي المعارض، وبمنظمات البوذيين الركهاين (الماغ) المعارضة في الخارج الذين هم أيضاً من سكان إقليم أراكان الأصليين وكانوا على علاقة طيبة مع المسلمين.
8- العمل على نشر فكرة قبول الحل السلمي من قبل المنظمات الإسلامية الأراكانية في الوقت الحاضر (ولو من قبل الجناح السياسي للمنظمات المسلحة) أو تشكيل أحزاب ومنظمات أراكانية جديدة لهذا الغرض.
9- تفعيل دور الإعلام في إبراز القضية من خلال عرض مآسي المسلمين داخل أراكان ,وكذلك توضيح أوضاع اللاجئين الأراكانيين في بنغلاديش، والمطالبة بحقوقهم.
10- التنسيق مع منظمات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة أو المنظمات الأوربية أو المنظمات العربية والإسلامية والمحلية أو المناضلة المعروفة في هذا الشأن بغرض ممارسة الضغط من خلالها.
11- تأهيل أبناء الأركانيين في الداخل وفي المهجر تأهيلاً يمكنهم من السعي لقضيتهم بكافة الطرق المتاحة ومنها عن طريق الحصول على منح دراسية في الجامعات في شتى التخصصات العصرية والشرعية.

هذه نبذة يسيرة عن القضية وبعض الأفكار للحل، والله أعلم بالصواب، وحسبنا الله ونعم الوكيل.

المصدر: أراكان المحتلة

نقله عن الأخ محمد القاسم المكي :

محب الأمة المسلمة :

أبو عامر آل عبد العلي الأركاني
 

جواد البحر

مراقب سابق
إنضم
10 مايو 2008
المشاركات
5,088
مستوى التفاعل
0


معلومات قيمة فعلاً حاضر مؤلم ومستقبل مجهول

الله يعطيك العافية [fot1]أبو عامر الأركاني [/fot1]على الطرح الرائع

تحياتي جواد البحر
cVu18939.gif

 

noore

:: عضو جديد ::
إنضم
29 سبتمبر 2008
المشاركات
40
مستوى التفاعل
0
الإقامة
القراءه
سلام يا اهل الخير في الجاليه .اود ان اشكر اخي نائب مشرف المنتدي المبدع .,,,,,,,,,, كل عام وانتم بالف خير نحمده ونشكره ,,,اهنئ صاحب الفكر الرائع الممتاز جدا جدا .........زز
 

noore

:: عضو جديد ::
إنضم
29 سبتمبر 2008
المشاركات
40
مستوى التفاعل
0
الإقامة
القراءه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,,,,,,الف الف الفمبروك /للاعضاء الذين تم شخصيات هامه في المنتدي وذلك لجهودهم ومشاركاتهم وابداعاتهم الرائعه والمبدع جدا جدا ؟,,؟مثل ابو عامر .وحالد اسلم ,وخواربيل ,ابو مصعب ,وباسم ,وجواد البحر ,,وجميع الاعضاء في هذا المنتدي ,واشكر صاحب الموقع الفكر الجميل ,,,وجزاك الله خير ,,,,,,,,,,
 
أعلى