حيـّـوטּ
مراقب قسم التصاميم والجرافيكس
سلام الله عليكم .. برحمـــاته .. مع بركاته ... إليكم ..
دعوني .. احكي قصة آن وعكة ..
بينمــــا .. حالي لا يسر عدو .. ولا قريب ..
وبينمـــا حــالي .. ضعف من كثر الآم .. الرغيم ..
بينمــــا حف حولي .. الحرارة .. التي تشب .. من داخلي ..
لتريني .. وعكــة .. أبديية ..
أشتد الآم والصراخ .. وأشتد السخونة .. والصداع ..
على حالي لا يرفق .. صديق .. ولا حبيب ..
بينمـــا غفوت .. على جانب .. فراشي الموقر ..
و إذا بجوالي يرن يرنه ..
أشتد سخونة جسمي .. وأفكر في زحف بجسدي
إلى مكــــانه
وازحف حالي لكي أوصل إلي جوالي الذي اقرا على رحال شاشة كمبيوتري ..
وإذا بزحف اوصل عنده .. وأطمئن .. قلبي .. بأي وصلت بجواره
أفتحه .. ببطئ وأراقب من حولي .. وإذا برســـالة من شخص مجهول ..
يكتب حبه السهول ...
على غمرات .. حبي البتول ..
يريد مشاركة حياتي .. المذهول ...
أعجبت برســالة خط فيهــا قصة .. فتاة وشاب مجهول ..
دعوني .. اقص عليكم ..
( يوجد شخص يحب فتاة تعمل في إستديوهـــاتي .. لبيع الأفلام ..
وترى أن هذا الشـــاب يأتي مرار لكي يشتري منهـــا أشرطه ..وكان يبادلهــا أطراف الصمت .. ببمسمة من وجهــه دائمـــا لا تزول
وكـــــان أقبل قلبيهمـــا .. بعد شوق العسول ..
و دائمــا شعارهمــا صمت .. بلا صوت ..
حتى غاب الشاب لفترة .. عن المحل
وفجاة .. توفي الشــاب على غمرة الحيـــاة وعلى قدر .. الزمن .,.
وصارت الفتاة تبحث عن الإبتسامة الغائبة و حزنت ليالي وشهور ..
وإذا بهــا تفكر .. في الذهاب إلي بيته بداعي غرض .. من أغراضهــا للعمل ..
وإذا بهــا تفاجئ بموت هذا الشاب المجهول الذي احبتهــا حب مجهول بقصة غريبة الطور ..
وكان مقلى الحب هو الصمت بلا مصارحة ..
ومن الحزن ,, أقبل عليهــا والدة الشــاب و أقرر بأن فتح غرفة لمن يأتي إلى زيارته ..
فادخلتهــا إلى غرفته .. بهدوء ..
وإذا بهــا تكشف عـــالم من عينهــا لا تزول ..
قصة عشق .. بصمت
وأقرا حبهـــا العشق الخفي .. ومن الصدمة .. توفيت ورحلت روحهــا إلى بين قدر غير معقول .. )
ناظرة عيناي .. القصة
و بدأت .. أصفهــا لحال من احوال .. النـــاس
فمن يصمت بجهـــل الوقت .. أنصحكم ..
بهجر الصمت .. وآتي للصرح .. الخافي ..
فيــا أحبتي .. ايقنوا ,, إن الحب .. في عالمنـــا .. وحيد ..
ولا تقروا الخفــي فإن الدنيـــا بيومهــأ تزول ..
اتمنى أن تنــال إعجابكم ..
و أتشرف بإقتراحاتكم ..
واتقبل بكل صدر رحم ..
أعذروني .. قليل ما أكتب قصص
وأنا على فراشي الموقر .. محبكم حيُُُُّـون
دعوني .. احكي قصة آن وعكة ..
بينمــــا .. حالي لا يسر عدو .. ولا قريب ..
وبينمـــا حــالي .. ضعف من كثر الآم .. الرغيم ..
بينمــــا حف حولي .. الحرارة .. التي تشب .. من داخلي ..
لتريني .. وعكــة .. أبديية ..
أشتد الآم والصراخ .. وأشتد السخونة .. والصداع ..
على حالي لا يرفق .. صديق .. ولا حبيب ..
بينمـــا غفوت .. على جانب .. فراشي الموقر ..
و إذا بجوالي يرن يرنه ..
أشتد سخونة جسمي .. وأفكر في زحف بجسدي
إلى مكــــانه
وازحف حالي لكي أوصل إلي جوالي الذي اقرا على رحال شاشة كمبيوتري ..
وإذا بزحف اوصل عنده .. وأطمئن .. قلبي .. بأي وصلت بجواره
أفتحه .. ببطئ وأراقب من حولي .. وإذا برســـالة من شخص مجهول ..
يكتب حبه السهول ...
على غمرات .. حبي البتول ..
يريد مشاركة حياتي .. المذهول ...
أعجبت برســالة خط فيهــا قصة .. فتاة وشاب مجهول ..
دعوني .. اقص عليكم ..
( يوجد شخص يحب فتاة تعمل في إستديوهـــاتي .. لبيع الأفلام ..
وترى أن هذا الشـــاب يأتي مرار لكي يشتري منهـــا أشرطه ..وكان يبادلهــا أطراف الصمت .. ببمسمة من وجهــه دائمـــا لا تزول
وكـــــان أقبل قلبيهمـــا .. بعد شوق العسول ..
و دائمــا شعارهمــا صمت .. بلا صوت ..
حتى غاب الشاب لفترة .. عن المحل
وفجاة .. توفي الشــاب على غمرة الحيـــاة وعلى قدر .. الزمن .,.
وصارت الفتاة تبحث عن الإبتسامة الغائبة و حزنت ليالي وشهور ..
وإذا بهــا تفكر .. في الذهاب إلي بيته بداعي غرض .. من أغراضهــا للعمل ..
وإذا بهــا تفاجئ بموت هذا الشاب المجهول الذي احبتهــا حب مجهول بقصة غريبة الطور ..
وكان مقلى الحب هو الصمت بلا مصارحة ..
ومن الحزن ,, أقبل عليهــا والدة الشــاب و أقرر بأن فتح غرفة لمن يأتي إلى زيارته ..
فادخلتهــا إلى غرفته .. بهدوء ..
وإذا بهــا تكشف عـــالم من عينهــا لا تزول ..
قصة عشق .. بصمت
وأقرا حبهـــا العشق الخفي .. ومن الصدمة .. توفيت ورحلت روحهــا إلى بين قدر غير معقول .. )
ناظرة عيناي .. القصة
و بدأت .. أصفهــا لحال من احوال .. النـــاس
فمن يصمت بجهـــل الوقت .. أنصحكم ..
بهجر الصمت .. وآتي للصرح .. الخافي ..
فيــا أحبتي .. ايقنوا ,, إن الحب .. في عالمنـــا .. وحيد ..
ولا تقروا الخفــي فإن الدنيـــا بيومهــأ تزول ..
اتمنى أن تنــال إعجابكم ..
و أتشرف بإقتراحاتكم ..
واتقبل بكل صدر رحم ..
أعذروني .. قليل ما أكتب قصص
وأنا على فراشي الموقر .. محبكم حيُُُُّـون
اسم الموضوع : آن وعكة ..
|
المصدر : القصة والرواية