أنيـ الروح ـسة
مراقبة قسم الأسرة والمجتمع
نصائح من القلب...
لاختلال الأمن في قديم الزمان كان لكل مدينة حصن يحميها من الأعداء المتربصين ويتم العناية به ،
وتحصين جوانبه وثغراته, وهذه الحصون لم يتم الاستغناء عنها وإزالتها إلابعد أن أمنت الديار والقفار ودحرت الاعداء والاشرار...
وهكذا حجاب المرأة.كالحصن للاوطان .يحميها من السوء.وأذى الفساق. ولن تقدرعلى الإستغناءعنه مادامت تخرج، حيث الشهوات مشرعة، والاعين زائغة، والقلوب قد اصابها الرجس والفساد من رداءة هذا الزمان ولاحول ولاقوة إلا بالله ,
فيا أختي المسلمة :
إن حصنك - أعني حجابك -لا يصلح فيه ما استجد في زماننا من خلل مثل:النقاب الفاتن ,والعباءة المزركشة,وعباءة الكتف التي تجسد جسم المرأة,والعباءات المخصرة التي تُبرز أشد مافي المرأة من مفاتن والتي لا يحل إخراجها أمام النساء فضلاً عن إخراجهالأنظارالرجال في الاماكن العامة وكأنها في غرفة نومها والعياذ بالله.
أختي المسلمة...
أحذري الزلل والسفور أمام الرجال الأجانب,فهم على صنفين لا ثالث لهما..إما رجل عفيف يجاهد نفسه ليبعدها عن مزالق الشيطان فتؤذينه بمفاتنك السافرة..
فيحل عليك سخط الله بأذية الناس وتتراكم عليك الخطايا والسيئات..
وإما رجل مريض النفس ركبه الهوى والشيطان فيستمر في النظر إلى النساء المتبرجات
فيزداد إثماً وخطايا عند الله..
وأما أنت فلك مثله أو يزيد والعياذ بالله..
فمتى تتقين الله يا أخيّــــة الإسلام..
				
			لاختلال الأمن في قديم الزمان كان لكل مدينة حصن يحميها من الأعداء المتربصين ويتم العناية به ،
وتحصين جوانبه وثغراته, وهذه الحصون لم يتم الاستغناء عنها وإزالتها إلابعد أن أمنت الديار والقفار ودحرت الاعداء والاشرار...
وهكذا حجاب المرأة.كالحصن للاوطان .يحميها من السوء.وأذى الفساق. ولن تقدرعلى الإستغناءعنه مادامت تخرج، حيث الشهوات مشرعة، والاعين زائغة، والقلوب قد اصابها الرجس والفساد من رداءة هذا الزمان ولاحول ولاقوة إلا بالله ,
فيا أختي المسلمة :
إن حصنك - أعني حجابك -لا يصلح فيه ما استجد في زماننا من خلل مثل:النقاب الفاتن ,والعباءة المزركشة,وعباءة الكتف التي تجسد جسم المرأة,والعباءات المخصرة التي تُبرز أشد مافي المرأة من مفاتن والتي لا يحل إخراجها أمام النساء فضلاً عن إخراجهالأنظارالرجال في الاماكن العامة وكأنها في غرفة نومها والعياذ بالله.
أختي المسلمة...
أحذري الزلل والسفور أمام الرجال الأجانب,فهم على صنفين لا ثالث لهما..إما رجل عفيف يجاهد نفسه ليبعدها عن مزالق الشيطان فتؤذينه بمفاتنك السافرة..
فيحل عليك سخط الله بأذية الناس وتتراكم عليك الخطايا والسيئات..
وإما رجل مريض النفس ركبه الهوى والشيطان فيستمر في النظر إلى النساء المتبرجات
فيزداد إثماً وخطايا عند الله..
وأما أنت فلك مثله أو يزيد والعياذ بالله..
فمتى تتقين الله يا أخيّــــة الإسلام..
 
	 
 
		