ابوحمد
مراقب قسم عالم الرياضة
أعلنت  الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة عن فتح باب  القبول  للطلاب السعوديين فى معهد الأرقم بن أبى الأرقم لتحفيظ القرآن  الكريم  بالمسجدالحرام . 
وأوضح فضيلة رئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة الشريف نواف بن عبد المطلب آل غالب أن باب القبول لايزال مفتوحاً للسعوديين داعياً الراغبين فى الإلتحاق سرعة التقدم بطلباتهم لإكمال إجراءات التسجيل، وحول قبول غير السعوديين قال آل غالب أنه سيتم الرفع للجهات المسؤولة غذا لم يتقدم السعوديين الذين سيكملون العدد المطلوب لأخذ التوجيه اللازم .
ويعتبر معهد الأرقم لتحفيظ القرآن الكريم بالمسجدالحرام النواة الأولى لافتتاح المعاهد المتخصصة في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالمملكة، حيث نشأت فكرة المعهد عند القائمين على الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة حينما أتم عدد من الطلاب حفظ القرآن الكريم ، وأصبحت الحاجة ملحّة إلى مدرسين للقرآن الكريم بالحلقات التي بدأت تتنامى ويزداد عدد الطلاب بها يوماً بعد يوم ، حيث تفضل وزيـــر المعارف (آنذاك) معالي الشيخ حسن بن عبد الله آل الشيخ رحمه الله- بمنح الجمعية حق الاستفادة من مبنى دار الأرقم بن أبي الأرقم بالفترة المسائية، حيث كان لوزارة المعارف سابقاً بالمبنى مدرسة صباحية لتحفيظ القرآن الكريم ، فتم بعون الله وتوفيقه افتتاح المعهد لهذا الهدف النبيل في شهر محرم عام 1388هـ واتخذت دار الأرقم بن أبي الأرقم مقراً له ، فكانت هذه المنحة مساعدة قيمة من قبل معاليه رحمه الله- ، وتشجيعاً للجمعية للمضي قدماً في أداء رسالتها، واستمرت الدراسة بهذه الدار حتى انتقل المعهد في السنوات الأخيرة إلى المسجد الحرام بالتوسعة الجديدة بالدور الثاني من جهة باب الملك فهد .
وعن أهداف المعهد قال الشريف نواف آل غالب العمل على بلوغ الطالب مرحلة عليا من الضبط والإتقان والدراية بأحكام التجويد وتخريج مدرسين مؤهلين لتدريس القرآن الكريم في الحلقات لدى الجمعية ، وخارجها وإعداد الأئمة لصلاة التراويح ، والفروض بمساجد مكة المكرمة ، وخارجها وتخريج عدد من القرُّاء المجيدين للقراءات السبع والتهيئة الأولية للطلاب المرشحين لمسابقات القرآن الكريم المحلية ، والدولية وسد احتياج الجمعية من المعلمين من أبنائها الدارسين لديها وإتاحة الفرصة لكبار السن ، ورجال الأعمال الراغبين في حفظ القرآن وتلاوته بالالتحاق وفتح المجال للراغبين في حفظ القرآن الكريم بأي رواية غير رواية حفص- وذلك من خلال قسم القراءات بالمعهد .
				
			وأوضح فضيلة رئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة الشريف نواف بن عبد المطلب آل غالب أن باب القبول لايزال مفتوحاً للسعوديين داعياً الراغبين فى الإلتحاق سرعة التقدم بطلباتهم لإكمال إجراءات التسجيل، وحول قبول غير السعوديين قال آل غالب أنه سيتم الرفع للجهات المسؤولة غذا لم يتقدم السعوديين الذين سيكملون العدد المطلوب لأخذ التوجيه اللازم .
ويعتبر معهد الأرقم لتحفيظ القرآن الكريم بالمسجدالحرام النواة الأولى لافتتاح المعاهد المتخصصة في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالمملكة، حيث نشأت فكرة المعهد عند القائمين على الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة حينما أتم عدد من الطلاب حفظ القرآن الكريم ، وأصبحت الحاجة ملحّة إلى مدرسين للقرآن الكريم بالحلقات التي بدأت تتنامى ويزداد عدد الطلاب بها يوماً بعد يوم ، حيث تفضل وزيـــر المعارف (آنذاك) معالي الشيخ حسن بن عبد الله آل الشيخ رحمه الله- بمنح الجمعية حق الاستفادة من مبنى دار الأرقم بن أبي الأرقم بالفترة المسائية، حيث كان لوزارة المعارف سابقاً بالمبنى مدرسة صباحية لتحفيظ القرآن الكريم ، فتم بعون الله وتوفيقه افتتاح المعهد لهذا الهدف النبيل في شهر محرم عام 1388هـ واتخذت دار الأرقم بن أبي الأرقم مقراً له ، فكانت هذه المنحة مساعدة قيمة من قبل معاليه رحمه الله- ، وتشجيعاً للجمعية للمضي قدماً في أداء رسالتها، واستمرت الدراسة بهذه الدار حتى انتقل المعهد في السنوات الأخيرة إلى المسجد الحرام بالتوسعة الجديدة بالدور الثاني من جهة باب الملك فهد .
وعن أهداف المعهد قال الشريف نواف آل غالب العمل على بلوغ الطالب مرحلة عليا من الضبط والإتقان والدراية بأحكام التجويد وتخريج مدرسين مؤهلين لتدريس القرآن الكريم في الحلقات لدى الجمعية ، وخارجها وإعداد الأئمة لصلاة التراويح ، والفروض بمساجد مكة المكرمة ، وخارجها وتخريج عدد من القرُّاء المجيدين للقراءات السبع والتهيئة الأولية للطلاب المرشحين لمسابقات القرآن الكريم المحلية ، والدولية وسد احتياج الجمعية من المعلمين من أبنائها الدارسين لديها وإتاحة الفرصة لكبار السن ، ورجال الأعمال الراغبين في حفظ القرآن وتلاوته بالالتحاق وفتح المجال للراغبين في حفظ القرآن الكريم بأي رواية غير رواية حفص- وذلك من خلال قسم القراءات بالمعهد .
 
	