ومضة أمل
مراقبة قسم أقلام الأعضاء
مقتطفات من فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله حول التنويع في أذكار وأدعية الصلاة للفائدة:
 السؤال: هل دعاء الاستفتاح واجبٌ في كل صلاةٍ فرضاً أو نفلاً وهليمكن الإتيان بأكثر من نوعٍ واحد من أدعية الاستفتاح في صلاةٍ واحدة؟
الجواب:
 
الاستفتاح سنة وليس بواجب لا في الفريضة ولا في النافلة والذي ينبغي أن يأتي الإنسان في الاستفتاح بكل ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم يأتي بهذا أحياناً وبهذا أحياناً ليحصل له فعل السنة .....
وكان الرسول عليه الصلاة والسلام ينوعها لفائدتين : 
 الجواب:
الاستفتاح سنة وليس بواجب لا في الفريضة ولا في النافلة والذي ينبغي أن يأتي الإنسان في الاستفتاح بكل ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم يأتي بهذا أحياناً وبهذا أحياناً ليحصل له فعل السنة .....
وكان الرسول عليه الصلاة والسلام ينوعها لفائدتين : 
الفائدة الأولى/ أن لا يستمر الإنسان على نوعٍ واحد فإن الانسان إذا استمر على نوعٍ واحد, صار الإتيان بهذا النوع كأنه أمرٌ عاديٌ ولذلك لوغفل وجد نفسه يقول هذا الذكر وإن كان من غير قصد لأنه صار أمراً عادياً (أتوماتيكياً) كما يقولون فإذا كانت الأذكار متنوعة وصار الإنسان يأتي أحياناً بهذا وأحياناً بهذاصار ذلك أحضر لقلبه وأدعى لفهم ما يقوله 
 ثانياً/ ما يظهر أن الرسول عليه الصلاةوالسلام أراده التيسير على الأمة بحيث أن يأتي الإنسان تارةً بهذا وتارةً بهذا علىحسب ما يناسبه فمن أجل هاتين الفائدتين صارت بعض العبادات تأتي على وجوهٍ متنوعة مثل الاستفتاح والتشهد والأذكار بعد الصلاة. انتهى
 الخشوع هو لب الصلاة، والصلاة بلا خشوع كالجسد بلا روح، والأصل الخشوع في القلب ثم تتبعه سكون الجوارح وإقباله على الله عز وجل،قال الله تعالى: (قد أفلح المؤمنون، الذين هم في صلاتهم خاشعون).ويقول صلى الله عليه وسلم:إن الرجل لينصرف، وما كتب له إلا عشر صلاته، تسعها، ثمنها،سبعها، سدسها، خمسها، ربعها، ثلثها، نصفها) أخرجه أبو داود
 وإن من أهم ما يعين العبد على الخشوع وحضور القلب في الصلاة هو
 التنويع بين الأذكار والأدعية الواردة في الصلاة بعد توفيق الله تعالى
فإليكم هذه الأدعية الواردة
فإليكم هذه الأدعية الواردة
 
	 
 
		 
 
		