الطلاق في المملكة الأول خليجيـاً وعربياً
 

 
الجمعة 05, أغسطس 2011
     
 
لجينيات : كشفت وزارة العدل أن مجموع حالات الطلاق الواردة إلى محاكم المملكة العام الماضي بلغت 9233 حالة، مقابل 707 حالات زواج في الفترة نفسها وذلك بمعدل 25 حالة طلاق مقابل كل زواج يوميا.
ووفق ما ذكرت صحيفة عكاظ في عددها الصادر اليوم الجمعة فقد تصدرت منطقة مكة المكرمة المناطق كافة، فيما جاءت المنطقة الشرقية في المرتبة الثانية، تليها منطقة المدينة المنورة، وفي المرتبة الرابعة، حلت منطقة القصيم، ثم منطقة تبوك, وجاءت في المرتبة السادسة منطقة حائل، ثم منطقة الرياض, وحلت منطقة عسير في المرتبة الثامنة, ثم منطقة نجران، تليها منطقة الباحة، وأخيرا منطقة جازان.
وفي هذا الصدد، أكد رئيس لجنة التكافل الأسري في إمارة المنطقة الشرقية الدكتور غازي الشمري تصدر المملكة الدول العربية والخليجية في حالات الطلاق ومعدلاته، مبينا أن تفاوت نسب الحالات بين المناطق عائد إلى التنوع والكثافة السكانية التي تشهده كل منطقة، فضلا عن نسبة الانفتاح الذي تعيشه كل منطقة وتتميز به عن غيرها، لافتا إلى أن رغد العيش وتوفر النعمة سببان من أسباب الطلاق، في حين أن صعوبة العيش والانشغال وتقدير الأوضاع الاجتماعية يقلل منه.
وحمل الشمري الإعلام الفضائي الدور الكبير في زيادة نسب الطلاق، مشيرا إلى أن دوره التوعوي غائب، مشيرا إلى أن خروج الزوج المستمر إلى الاستراحات والسفريات التي لم يكن يعرفها الأزواج قديما من أسباب كثرة حالات الطلاق، إضافة إلى الفرص الوظيفية التي باتت المرأة تستغني بها عن الرجل.
 
الجمعة 05, أغسطس 2011
لجينيات : كشفت وزارة العدل أن مجموع حالات الطلاق الواردة إلى محاكم المملكة العام الماضي بلغت 9233 حالة، مقابل 707 حالات زواج في الفترة نفسها وذلك بمعدل 25 حالة طلاق مقابل كل زواج يوميا.
ووفق ما ذكرت صحيفة عكاظ في عددها الصادر اليوم الجمعة فقد تصدرت منطقة مكة المكرمة المناطق كافة، فيما جاءت المنطقة الشرقية في المرتبة الثانية، تليها منطقة المدينة المنورة، وفي المرتبة الرابعة، حلت منطقة القصيم، ثم منطقة تبوك, وجاءت في المرتبة السادسة منطقة حائل، ثم منطقة الرياض, وحلت منطقة عسير في المرتبة الثامنة, ثم منطقة نجران، تليها منطقة الباحة، وأخيرا منطقة جازان.
وفي هذا الصدد، أكد رئيس لجنة التكافل الأسري في إمارة المنطقة الشرقية الدكتور غازي الشمري تصدر المملكة الدول العربية والخليجية في حالات الطلاق ومعدلاته، مبينا أن تفاوت نسب الحالات بين المناطق عائد إلى التنوع والكثافة السكانية التي تشهده كل منطقة، فضلا عن نسبة الانفتاح الذي تعيشه كل منطقة وتتميز به عن غيرها، لافتا إلى أن رغد العيش وتوفر النعمة سببان من أسباب الطلاق، في حين أن صعوبة العيش والانشغال وتقدير الأوضاع الاجتماعية يقلل منه.
وحمل الشمري الإعلام الفضائي الدور الكبير في زيادة نسب الطلاق، مشيرا إلى أن دوره التوعوي غائب، مشيرا إلى أن خروج الزوج المستمر إلى الاستراحات والسفريات التي لم يكن يعرفها الأزواج قديما من أسباب كثرة حالات الطلاق، إضافة إلى الفرص الوظيفية التي باتت المرأة تستغني بها عن الرجل.
http://www.lojainiat.com/index.cfm?do=cms.con&contentid=64282
