اليوم العالمي للاجئين

akyabb

:: عضو جديد ::
تقيم المنظمة برامج خاصة باليوم العالمي للاجئين
أقامت منظمة تضامن الروهنجيا أراكان برامج خاصة باليوم العالمي للاجئين في بنغلاديش بتاريخ 20 يونيو 2009م. وقد أقيمت برامج عديدة في مخيمات اللاجئين الروهنجيين على حدود بورما وبنغلاديش، وكذا في المناطق التي يتواجد فيها أغلبية اللاجئين في محافظتي كوكسبازار وبندربن.
يحتفل العالم باليوم العالمي للاجئين في 20 يونيو من كل عام وتكمن أهمية الاحتفال باليوم العالمي للاجئين برفع الوعي بمعاناة اللاجئين والنازحين والمشردين من ديارهم وإلقاء الضوء على أحوال اللاجئين "المنسيين" وأوضاع اللجوء التي توارت عن الأنظار وتعزيز التزام الدول بحماية اللاجئين والنازحين داخل أوطانهم.
وفي الاجتماعات تمت مناقشة الظروف الراهنة في داخل أراكان والتي من أجلها يضطر الشعب الروهنجيا المسلم إلى مغادرة وطنهم الأم بين وقت لآخر. كما ناقشوا الأوضاع السيئة التي يعاني منها اللاجئون في بنغلاديش بعد لجوئهم إليها، وبخاصة تلك العلميات العدوانية التي تعرض لها اللاجئون الجدد في مخيم كوتوفالنغ بأيدي القرويين البنغاليين بتعاون الشرطة والسلطة المحلية.
ويرى المراقبون أن الظروف السياسية والاقتصادية في تدهور مستمر، وإن الحكومة العسكرية تقوم بفرض العوائق والعقبات ضد الشعب الروهنجيا المسلم في أراكان، مما أدرى إلى تزايد عدد اللاجئين في الآونة الأخيرة، كما يوجد هناك كثير من المسلمين الذين شردتهم الحكومة من بيوتهم منذ عدة شهور، فهم يفكرون في ترك بلادهم واللجوء إلى بنغلاديش، فلا يستبعد تدفق اللاجئين الروهنجيين بعدد كبير من جديد في وقت قريب.
فناشد الجميع هيئة الأمم المتحدة ولجنة المفوضية العليا لشئون اللاجئين ومنظمات حقوق الإنسان الدولية أن يبادروا إلى فرض الضغوط على حكومة بورما العسكرية لوقف العلميات العدوانية ضد مسلمي أراكان.
10.jpeg
 
تقيم المنظمة برامج خاصة باليوم العالمي للاجئين


01.jpg




أقامت منظمة تضامن الروهنجيا أراكان برامج خاصة باليوم العالمي للاجئين في بنغلاديش بتاريخ 20 يونيو 2009م. وقد أقيمت برامج عديدة في مخيمات اللاجئين الروهنجيين على حدود بورما وبنغلاديش، وكذا في المناطق التي يتواجد فيها أغلبية اللاجئين في محافظتي كوكسبازار وبندربن.

يحتفل العالم باليوم العالمي للاجئين في 20 يونيو من كل عام وتكمن أهمية الاحتفال باليوم العالمي للاجئين برفع الوعي بمعاناة اللاجئين والنازحين والمشردين من ديارهم وإلقاء الضوء على أحوال اللاجئين "المنسيين" وأوضاع اللجوء التي توارت عن الأنظار وتعزيز التزام الدول بحماية اللاجئين والنازحين داخل أوطانهم.

وفي الاجتماعات تمت مناقشة الظروف الراهنة في داخل أراكان والتي من أجلها يضطر الشعب الروهنجيا المسلم إلى مغادرة وطنهم الأم بين وقت لآخر. كما ناقشوا الأوضاع السيئة التي يعاني منها اللاجئون في بنغلاديش بعد لجوئهم إليها، وبخاصة تلك العلميات العدوانية التي تعرض لها اللاجئون الجدد في مخيم كوتوفالنغ بأيدي القرويين البنغاليين بتعاون الشرطة والسلطة المحلية.

ويرى المراقبون أن الظروف السياسية والاقتصادية في تدهور مستمر، وإن الحكومة العسكرية تقوم بفرض العوائق والعقبات ضد الشعب الروهنجيا المسلم في أراكان، مما أدرى إلى تزايد عدد اللاجئين في الآونة الأخيرة، كما يوجد هناك كثير من المسلمين الذين شردتهم الحكومة من بيوتهم منذ عدة شهور، فهم يفكرون في ترك بلادهم واللجوء إلى بنغلاديش، فلا يستبعد تدفق اللاجئين الروهنجيين بعدد كبير من جديد في وقت قريب.

فناشد الجميع هيئة الأمم المتحدة ولجنة المفوضية العليا لشئون اللاجئين ومنظمات حقوق الإنسان الدولية أن يبادروا إلى فرض الضغوط على حكومة بورما العسكرية لوقف العلميات العدوانية ضد مسلمي أراكان.

##
02.jpg
2.jpg
3.jpg
4.jpg
06.jpg
6.jpg
07.jpg
7.jpg
08.jpg
09.jpg
10.jpg
15.jpg
 
عودة
أعلى