غشاء بكارة صيني الآن في الأسواق بـ 56 ريال

الرحّال

مراقب سابق
غشاء بكارة صيني الآن في الأسواق بـ 56 ريال.


VLt81795.jpg


لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم..الشرف الرفيع..؟

اى شرف هذا الذى يباع بـ 15 دولار .. بدون تعجب

تبدو مزحة.. لكنها حقيقة ..
الصين تورد لنا أغشية البكارة الصناعية

الصين بلد قرأنا جيدا وانكشفت له حقيقتنا وأمراضنا وهوسنا بالصورة لا المضمون ..

فكم نحن شعوب متناقضة وتعانى من شيزوفرنيا حادة
الصين تصدر لنا السبح والمصليات وفوانيس رمضان وملابس الحج ودمية باربى محجبة والمايوه الشرعى وأغشية البكارة ..

تداعب فينا كل ما له علاقة بكلمة اسلامى ..

تصدر لنا الصورة التى نحب أن يرانا عليها الآخر حتى وان كانت مجرد أكذوبة صنعها المتأسلمون وليس المسلمون وما أكثرهم الآن .

لكن لماذا نلقى عليهم اللوم ..

شعب وعى الدرس جيدا فهو لا يعنيه ان كان بناتنا عذراوات حقيقة أم لا ..
فالأمر لديهم لا يتعدى كونه تجارة ،عرض وطلب ليس أكثر..

وهذا المنتج بشكل خاص جدا لن يلقى رواجا الا فى بلادنا العربية العزيزة.



البلد التي تصدر لنا المايوه الشرعى هى التى تصدر لنا الأغشية الصناعية والمستهلك واحد

الى هذا المدى الأمر مثير للسخرية والضحك، لكنه الضحك المُر بل والخانق والمثير للرثاء على واقع تبدلت فيه كل القيم لتصبح عناوين وصور

السؤال لماذا نحن..؟
هل الآخر هو من يحرض بناتنا للإنفلات بتسهيله لنا طرق التخفى أم ان الحاجة هى التى دفعته لتصنيع ذلك المنتج ..؟

نعلم جميعا ان الحاجة أم الإختراع وذلك لكى لا نلقى اللوم على الصين أو أوروبا أو امريكا بناءا على نظرية المؤامرة التى نتبناها ونتشدق بها ليل نهار (اننا مستهدفون من الغرب).

وللحق .. اننا مستهدفون من أنفسنا نحن ننسج المؤامرة ونشبك أرجلنا فى خيوطها عمدا ونقع ثم نصرخ بأعلى صوت ( اننا مستهدفووون )



الشرف الذي قتلت من اجله كثيرات ونكست من اجله الرءوس اصبح فى متناول اليد وبأقل الأسعار

نكته سخيفة لا تدعو للضحك لكنها تدعو للأسى والأسف على حال امتنا البائس التي لا تسعى لشئ سوى التخفى والتزييف ومغالطة الحقيقة.



نص الإعلان الشائع في شوارع المدن الصينية



استعيدي عذريتك في خمس دقائق
المنتج التكنولوجي الراقي.. سرك المفزع يختفي للأبد
استعيدي عذريتك بخمسة عشر دولارا
بلا جراحة، ولا حقن، ولا أدوية ولا آثار جانبية بخمسة عشر دولارا فقط

الموضوع منقول من منتدى آخر للإطلاع
 
[frame="7 80"]
مشكوررررررر يا أخي الرحال
على الخبر
موضة جديدة أختر عوها لأصحابها
والمسلم يكون حزر منها بقدر أستطاعته
[/frame]
 
عشنا وشفنا،،،وياما حنشوف كمان
و الله يستر من القادم

يعطيك العافية يالرحال ع النقل الرائع لكل جديد
 
لاحول ولا قوة إلا بالله
لعن الله عليهم وعلى من عاونهم
بفعل هذه الأعمال الخبيثة
أشكرك أخي على الموضوع
سلمت ودمت بالعافية .
 
لا حول ولا قوة الا بالله

ألهذه الدرجة وصلوا ؟؟؟

بصراحة عجزت كلماتي عن التعبير

شئ مقزز فعلا

أسأل الله السلامة والعافية

أشكرك أخي الرحّال جزيل الشكر

تحياتي
 
الى كل الاخوان الذين تفاعلومع الموضوع بكل انفعال وعصبية حتى وصل الامر برمته الى حد اللعن والسب اقول لهم حقكم بس
لحظه من فضلم اريد اجوبه لاستفساراتي.
1-ماحاجة المنتج ولما ظهر في السوق؟
2-هل العذرية او البكاره تنفض فقط بالجماع؟
3-من نلوم المريض ام الطبيب؟
4-لماذاناخذ الجانب السلبي ونسيئ تقديرنا للشئ؟
5-هل تقديركم وصل لحد التشكييك في بناتنا لمجرد منتج وصل للعلن للتو؟
6-الاتتذكرون الفياجرا.. وماقيل وكيف صارو يقولون؟
 
نواب مصريون يحذرون من غشاء بكارة صيني
:patch_no:

VLt81795.jpg



حذر نواب إسلاميون في البرلمان المصري (مجلس الشعب) الحكومة من السماح بدخول أغشية بكارة صينية صناعية يجري ترويجها حاليا في دول عربية إلى السوق المصرية، معتبرين أنها ستفتح الباب أمام المزيد من الانحطاط الأخلاقي وستكون وبالا على الفتيات.

ووصف الشيخ "سيد عسكر"، عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين وعضو لجنة الشئون الدينية بالبرلمان، دخول هذه الأغشية إلى السوق المصرية بأنها "ستكون بمثابة الوبال على فتياتنا"، فيما طالب الدكتور "فريد إسماعيل" عضو لجنة الصحة بالبرلمان الحكومة بمحاربة هذه الأغشية، حفاظًا على قيم المجتمع المصري العريقة، حسب موقع نواب الإخوان.

وكانت تقارير صحفية في اليومين الماضيين قد أشارت إلى أن الأسواق السورية استقبلت في الأيام الأخيرة "أغشية بكارة صناعية" "سهلة التركيب" مستوردة من الصين، وأشار تقرير لوكالة أنباء "دي برس" السورية إلى أن غشاء البكارة الصيني يباع في العاصمة السورية دمشق مقابل 15 دولارا.

ونقلت الوكالة السورية نص الإعلان الشائع في شوارع المدن الصينية الذي يقول: "استعيدي عذريتك في خمس دقائق، المنتج التكنولوجي الراقي.. سرك المفزع يختفي للأبد، استعيدي عذريتك بخمسة عشر دولارا، بلا جراحة ولا حقن ولا أدوية ولا آثار جانبية بخمسة عشر دولارا فقط".

وصمة عار

وقال النائب "سيد عسكر" وكيل الأزهر السابق في تحذيره الذي وجهه للحكومة من البرلمان: "إن الفتاة تخشى عامة من ارتكاب الرذيلة حفاظًا على غشائها البكاري، ووجود هذا النوع سيغري ضعيفات النفوس بارتكاب الرذائل طالما توفر البديل".

وأضاف: "ستكون وصمة عار في جبين حكومة الحزب الوطني (الحزب الحاكم) إذا سمحت بدخول هذه الأغشية".

أما الدكتور فريد إسماعيل عضو لجنة الصحة بمجلس الشعب والنائب عن جماعة الإخوان أيضا، فحذر من السماح بدخول هذه الأغشية، معتبرًا أن "دخولها إلى السوق المصرية سيشكل عبثا بقيم المجتمع"، وطالب الحكومة بتحمل مسئولياتها ومحاربة هذه الأغشية، حفاظًا على قيم المجتمع المصري العريقة.

وتوقعت وكالة "دي برس" للأنباء رواجا للمنتج في سوريا، وقالت إنه يحظى بطلب كبير وإن العديد من أطباء النساء يرون أن مثل هذه المنتجات لم تكن يوما بحاجة إلى حملة تسويقية خاصة، لأنها معدة لهذه المجتمعات وزبائنها قادرون على التقاطها مباشرة.

وذكرت الوكالة أن المنتج، الذي مكث في الصين فترة تصنيعه فقط، دخل الأسواق العربية بطرق غير شرعية بحثا عن مشترين بعد أن عانى الركود في بلد المنشأ.

وأشارت إلى أن هذا الغشاء الصناعي يشكل أحدث التطورات في عالم ترقيع غشاء البكارة والذي يتم عادة على يد أطباء في عيادات شبه سرية متخصصة في هذا المجال، ما سينعكس بشكل كبير على سوق هؤلاء الأطباء الذين طالما احتكروا سوق المتاجرة بغشاء البكارة وبأسعار يحكمها ضعف المرأة وحاجتها لمثل هذه العملية.
 
عودة
أعلى