التفـاؤل ..
 كان عليه السلام (يحب الفأل ويكره الطيرة) رواه أحمد وصححه الألباني 
حتى لو وقع أمر تكرهه النفس فيمكن أن يقنعه بأنه (عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم)،
وحتى نكون سعداء لا بد أن نرى الوجه المشرق في كل شيء ، فإذا قدمت من سفر وفيه بعض المنغصات
أحمد(ي) الله واثن(ي) عليه وسلط(ي) الضوء على نعم الله وتوفيقه واترك(ي) الأمور الأخرى المزعجة
واحتسب(ي) الأجر في التعب وهكذا في كل شؤونك حتى مع الأشخاص الذين تتعامل(ين) معهم من
الأهل والأصدقاء ركز(ي) على محاسنهم وتغافل(ي) عن سلبياتهم ؛ حتى تسعد(ي) بهم ويسعدون بك .
 حتى لو وقع أمر تكرهه النفس فيمكن أن يقنعه بأنه (عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم)،
وحتى نكون سعداء لا بد أن نرى الوجه المشرق في كل شيء ، فإذا قدمت من سفر وفيه بعض المنغصات
أحمد(ي) الله واثن(ي) عليه وسلط(ي) الضوء على نعم الله وتوفيقه واترك(ي) الأمور الأخرى المزعجة
واحتسب(ي) الأجر في التعب وهكذا في كل شؤونك حتى مع الأشخاص الذين تتعامل(ين) معهم من
الأهل والأصدقاء ركز(ي) على محاسنهم وتغافل(ي) عن سلبياتهم ؛ حتى تسعد(ي) بهم ويسعدون بك .
فالنظرة التشاؤمية وكثرة التشكي عند بعض الناس أحد أسباب شقاؤهم وعبوسهم الدائم فهم غير راضين
عن أي شيء ، لذا اجعل(ي) نظرتك دائماً متفائلة مشرقة واحمد(ي) الله على نعمه ولا تكثر(ي) التذمر
لتسعد(ي) نفسك في الدنيا واحتسب(ي) ما فاتك عند ربك لتسعد(ي) في الآخرة . 
 عن أي شيء ، لذا اجعل(ي) نظرتك دائماً متفائلة مشرقة واحمد(ي) الله على نعمه ولا تكثر(ي) التذمر
لتسعد(ي) نفسك في الدنيا واحتسب(ي) ما فاتك عند ربك لتسعد(ي) في الآخرة . 
فالمؤمن متفائل دائما لا يتطرق اليأس إلى نفسه فقد قال تعالى :
 ((وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُون))
 ويطمئن الله المؤمنين بأنه دائماً معهم , اذا سألوه فإنه قريب منهم ويجيبهم إذا دعوه :
 ((وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ))
 وهذه قمة الأمن النفسي للإنسان .
[marq="3;left;3;scroll"]منقول [/marq] 
	[marq="3;right;3;scroll"]
لا إله إلا الله
[/marq]
 
	 
 
		
 
 
		 
 
		 
	