- إنضم
- 2 نوفمبر 2009
-
- المشاركات
- 35
-
- مستوى التفاعل
- 0
يا حفيدتي الغالية هذه نصيحتي أسمحي لزوجك أن يتزوج عليك زوجة ثانية برحب الصدر وبدون شوشرة ليش أنا أشرحلك بإن المرأة إذا تجاوزت خمسة وأربعين عاما تدخل في سن اليأس أي ما تحب الشيئ الذي يتمنى الرجل ، والرجل معروف حتى بعد الستين من عمره يبحث ما يبرد العقل ، طيب بأن الشاب إذا تزوج عمره خمسة وعشرون عاما بإمرأة عمرها ثلاث وعشرون عاما يعني مدة صلاحيتها إثنين وعشرون عاما وبعد ذلك تدخل في سن اليأس ، وكم يكون عمر الرجل في هذالوقت سبعة وأربعون عاما يعني إذا لم يتزوج بزوجة ثانية وهو يريد في هذالسن بيس كلك حركات وش يسوي؟!!
وبعد ذلك فتكون حياته صعبة مع أم العيال ويدخلان في مشاكل ما لها نهاية في آخر عمرهما ، والرجل يزعل عليها في كل ثانية وفي أي غلطة بسيطة في البيت
طبعا من رجل الى رجل يختلف في القوة موهم كل الرجال يرغبون الزواج ويملكون القوة وكلامي اللي عنده رغبة للزوجة الثانية ويملك إستطاعة الزواج والنفقة وما المانع أن يتزوج عليك يا حفيدتي ؟!!
الله سبحانه وتعالى حلل للرجل أربع زوجات بحكمته
يا حفيدتي ليش تحرمي زوجك من هذه السعادة ؟!!
وسؤالي إليكم يا أحفادي وحفيداتي
لو أن الله سبحانه وتعالى حلل لإمرأة أربع رجال ، وهل كانت تفكر في مستقبل الأولاد ولم تتزوج أكثر من رجل خشية ضياع مستقبل الأولاد كما يحصل الآن حينما يسأل المرأة لماذا لم توافقي لرجلك أن يتزوج عليك زوجة ثانية وكل بساطة تجاوب عشان لا يضيع مستقبل الأولاد ؟!!
وبعد ذلك فتكون حياته صعبة مع أم العيال ويدخلان في مشاكل ما لها نهاية في آخر عمرهما ، والرجل يزعل عليها في كل ثانية وفي أي غلطة بسيطة في البيت
طبعا من رجل الى رجل يختلف في القوة موهم كل الرجال يرغبون الزواج ويملكون القوة وكلامي اللي عنده رغبة للزوجة الثانية ويملك إستطاعة الزواج والنفقة وما المانع أن يتزوج عليك يا حفيدتي ؟!!
الله سبحانه وتعالى حلل للرجل أربع زوجات بحكمته
يا حفيدتي ليش تحرمي زوجك من هذه السعادة ؟!!
وسؤالي إليكم يا أحفادي وحفيداتي
لو أن الله سبحانه وتعالى حلل لإمرأة أربع رجال ، وهل كانت تفكر في مستقبل الأولاد ولم تتزوج أكثر من رجل خشية ضياع مستقبل الأولاد كما يحصل الآن حينما يسأل المرأة لماذا لم توافقي لرجلك أن يتزوج عليك زوجة ثانية وكل بساطة تجاوب عشان لا يضيع مستقبل الأولاد ؟!!
اسم الموضوع : خليه يتزوج عليك وهذا في مصلحتك !!
|
المصدر : النقاش والحوار