[frame="6 10"] 
 
		
		
	
	
		 
	
 
 
تأكيدا على نهج المملكة الثابت في التمسك بكتاب الله وسنة رسوله
[FONT=ae_Ouhod]جائزة نايف.. تكريس الخطاب الديني المعتدل وتأصيل البحث العلمي[/FONT]
 
عبد الله عبيد الله الغامدي ـ الرياض
 
تواصل جائزة الأمير نايف لسنة النبوية والدراسات الإسلامية تكريس الخطاب الديني المعتدل وتأصيل منهج البحث العلمي.
واستثمر صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، كلمته في حفل تكريم الفائزين بجائزته للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة البارحة الأولى في الرياض، للتأكيد على نهج الدولة وثبات مواقفها،
«من كان له ملاحظة على نهجنا كدولة وعلماء، فنحن مستعدون أن نتباحث معه،
وعلماؤنا قادرون على الرد عليه وكذلك القادرون من رجالات المملكة، أما إذا كان الهدف هو الإساءة للإسلام فالعالم الإسلامي هو المعني بكل هذا وعلماؤه ورجاله»،
وأشار الأمير نايف إلى أن المملكة ثابتة بعزيمة رجالها، وقوة عقيدتها، وتمسكها بالكتاب والسنة «نحن أصحاب عقيدة شريفة وكريمة، وأفضل تشريع في الدنيا، نابعة من كتاب الله وسنة نبيه».
وشدد على أن المملكة دولة تعتز بدستورها القرآن والسنة باعتبارهما مصدر التشريع «نحن في هذه البلاد نتشرف ونعتز ونفتخر أن دستورنا هو كتاب الله وسنة نبيه، وأن في بلادنا يؤمر بالمعروف وينهى عن المنكر، وفي نفس الوقت نعلم أن ديننا يحثنا على طلب العلم في كل المجالات، ولذلك فإنه من الأهداف الأساسية هو الارتقاء بمستوى هذا الوطن العلمي في كل مجالات العلوم الحديثة».
من جهته، أعتبر مستشار النائب الثاني وأمينها العام الدكتور ساعد العرابي الحارثي أن المملة دولة «تأسست على منهجين أساسيين لا تحيد عنهما، هما: كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم». معتبرا أن الجائزة التي بارك خادم الحرمين الشريفين ميلادها أصبحت «متفردة الغاية والمقصد، إسلامية المنطلق، عالمية النهج والمنهج، سعودية النشأة والرعاية».
وتطرق الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي الدكتور أكمل الدين إحسان أوغلي إلى أهمية الجائزة، واصفا إياها بأنها «تستنهض الهمم بين المفكرين والعلماء في أقطار العالم كافة للبحث في هذه القضايا بمقاييس الاستقصاء والدراسات المعاصرة، وبمفاهيم البحوث العلمية الجديدة، بدراسة الواقع المعاصر للعالم الإسلامي، واقتراح الحلول المناسبة لمشكلاته.
 
 
 

[/frame]
				
			 
	تأكيدا على نهج المملكة الثابت في التمسك بكتاب الله وسنة رسوله
[FONT=ae_Ouhod]جائزة نايف.. تكريس الخطاب الديني المعتدل وتأصيل البحث العلمي[/FONT]
عبد الله عبيد الله الغامدي ـ الرياض
تواصل جائزة الأمير نايف لسنة النبوية والدراسات الإسلامية تكريس الخطاب الديني المعتدل وتأصيل منهج البحث العلمي.
واستثمر صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، كلمته في حفل تكريم الفائزين بجائزته للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة البارحة الأولى في الرياض، للتأكيد على نهج الدولة وثبات مواقفها،
«من كان له ملاحظة على نهجنا كدولة وعلماء، فنحن مستعدون أن نتباحث معه،
وعلماؤنا قادرون على الرد عليه وكذلك القادرون من رجالات المملكة، أما إذا كان الهدف هو الإساءة للإسلام فالعالم الإسلامي هو المعني بكل هذا وعلماؤه ورجاله»،
وأشار الأمير نايف إلى أن المملكة ثابتة بعزيمة رجالها، وقوة عقيدتها، وتمسكها بالكتاب والسنة «نحن أصحاب عقيدة شريفة وكريمة، وأفضل تشريع في الدنيا، نابعة من كتاب الله وسنة نبيه».
وشدد على أن المملكة دولة تعتز بدستورها القرآن والسنة باعتبارهما مصدر التشريع «نحن في هذه البلاد نتشرف ونعتز ونفتخر أن دستورنا هو كتاب الله وسنة نبيه، وأن في بلادنا يؤمر بالمعروف وينهى عن المنكر، وفي نفس الوقت نعلم أن ديننا يحثنا على طلب العلم في كل المجالات، ولذلك فإنه من الأهداف الأساسية هو الارتقاء بمستوى هذا الوطن العلمي في كل مجالات العلوم الحديثة».
من جهته، أعتبر مستشار النائب الثاني وأمينها العام الدكتور ساعد العرابي الحارثي أن المملة دولة «تأسست على منهجين أساسيين لا تحيد عنهما، هما: كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم». معتبرا أن الجائزة التي بارك خادم الحرمين الشريفين ميلادها أصبحت «متفردة الغاية والمقصد، إسلامية المنطلق، عالمية النهج والمنهج، سعودية النشأة والرعاية».
وتطرق الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي الدكتور أكمل الدين إحسان أوغلي إلى أهمية الجائزة، واصفا إياها بأنها «تستنهض الهمم بين المفكرين والعلماء في أقطار العالم كافة للبحث في هذه القضايا بمقاييس الاستقصاء والدراسات المعاصرة، وبمفاهيم البحوث العلمية الجديدة، بدراسة الواقع المعاصر للعالم الإسلامي، واقتراح الحلول المناسبة لمشكلاته.

[/frame]
 
	 
 
		

 
	