اختــبــر صـــفاتـــكـ ..

سموالبرטּـس

سموالبرטּـس

مراقب سابق
كن شجاعاً.. واختبر سيرتك القلبية.. وتعرف على مواطن الضعف والقوة في نظرتك وعلاقاتك مع الآخرين ..
إن مجرد قبولك للاختبار دليل على حبك للصفاء وحرصك على سلامة صدرك تجاه الآخرين.
قبل البدء.. تذكر ما يلي:
1. نتائج هذا الاختبار ليست نهائية ولا يقينية، (لا تحمل تزكية ولا تجزم بحكم) وإنما تعطي مؤشرات ونتائج تقريبية فقط لا غير.
2. المصداقية والموضوعية في اختيار الإجابات شرط للحصول على النتيجة الصحيحة. ولن تتمكن من إجراء الإختبار إلا بعد الإجابة على جميع الأسئلة.
3. ليكن هذا الاختبار دافعاً لك نحو تحقيق الصفاء والإخاء مع الآخرين.. وابدأ صفحة جديدة في حياتك.. ولتكن هذه الصفحة "بيضاء صافية".
4. جاءت أسئلة ونتائج هذا الاختبار بصيغة (المذكر) فقط، اختصاراً وتمشياً مع الغالب؛ وإلا فالمراد الجنسين كليهما.
5. سيظهر لك عند الضغط على زر "اختبر" أربع نتائج، وقد تكون هذه النتائج متباينة ومختلفة، والسبب في ذلك أن الاختبار في حقيقته أربعة اختبارات في صورة اختبار واحد، وهذه الاختبارات الأربعة يقيس كل واحد منها جانب من الجوانب المؤثرة على صفاء القلب.. لذا اعتبر كل نتيجة مستقلة عن الأخرى، وتدل على شيء مختلف عنها.


اضغط الرابط


http://www.sfaanas.com/safatestfront.aspx</B>​
 
أنت رائع، تمتلك شخصية إيجابية ومبادرة للخير، حساس في علاقاتك مع الناس، وتحرص على الخلق الحسن وفضائل الأخلاق.. وفقك الله وثبتك. لك صفات جيدة.. وتحمل شعوراً طيباً نحو الآخرين، بعيد عن الحسد، وتحب الخير للغير. واصل طريق الصفاء.
قلبك أبيض، أنت إنسان مسامح وكريم ولا تحمل حقداً على الآخرين، تنسى الصفحات السوداء في علاقاتك معهم، ولا تضمر لهم سوءاً، استمر صافياً عفوّاً. لديك قدر من التواضع ولكنك قد لا تتنازل أحياناً، حاول أن تتغلب على كبريائك، وإذا وقعت في خطأ فاعتذر لمن أخطأت في حقه، ولتكن علاقاتك مبنية على المحبة والصدق والوفاء، وهنيئاً لك الرفعة والعلو إن تواضعت للناس من أجل الله، قال سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام: ( .. وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله ) واعلم أن الاعتراف بالخطأ فضيلة، والإصرار عليه رذيلة ..


احم احم أنا بديت أول واحد وطلع لي ها الصفات .
اللهم اهدني لأحسن الأعمال وأحسن الأخلاق لايهدي لأحسنها إلا أنت , وقني سيئ الأعمال وسيئ الأخلاق لايقي سيئها إلا أنت .
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
عودة
أعلى