إحسآآآس طفــلهـ
:: عضو جديد ::
[FONT=comic sans 
ms]بِرَبكَ يا سيدي ُ مَا تَحملهُ بَيْنَ ضُلوعَكْ ْ[/FONT]
ms]بِرَبكَ يا سيدي ُ مَا تَحملهُ بَيْنَ ضُلوعَكْ ْ[/FONT]
قَلْبٌ أمْ حَجَرْ
 
لِمَ تَقْسُو وأنَا أحْنُو ؟؟! ,, لِمَ تَبْتَعِدْ ْ وأنَا أَقْتـَرِبْ ؟؟!
لِمَ تبتسم وأنَا أَبْكِي ِ ؟؟!
أغْرَوْرَقَتْ عَيْنَايَ َ بِالدُمُوعْ
		 ,, فَنَظَرْتَ إِلَي و أَبْتَسَمْتَ إِبْتِسَامَةَ اسْتِهْزَاءْ ٌ
	 ,, فَنَظَرْتَ إِلَي و أَبْتَسَمْتَ إِبْتِسَامَةَ اسْتِهْزَاءْ ٌ
 
لِمَا ..؟! ألَا تُصَدٍق أَنًنِي فِعْلاً أَحْبَبْتُك
أَلا تُصَدٍقْ أَنً هَذِه الدٌمُوعَ
		 لَكَ ُ..؟!
	 لَكَ ُ..؟!
أَتَعْتَقِدْ ْأَنًنِي أَكْذِبُ فِي ِمَشَاعِرِي ُ ..؟!
لِمَا إِذَاً أَحْبَبْتَنِي ْ ,, أَلِـ تَتَسَلًى ْبِمَشَاعِرِي ُ..؟!
وَ تَصْنَعْ ْ فِيلْمَ حُبٍ ,,!!
 
أَمَنَحْتَ أَصْحَابَكَ َتَذَاكِرْ ْمَجًانِيًهْ ْ لِرُؤْيَةِ ِهَذَا ْالْفِيلْم ْ الًذِيْ أَنْتَ بَطَلَهُ ْ
أُرِيدُ ُ جَوَابَاً ,,,,
 
هَلْ أَحْبَبْتَنِي ِ أَمْ أَحْبَبْتَ َ الْقِصًهْ ْ
أَيًاً كَانَتْ ْإِجَابَتُكَ
 
فَرَدٍي ِ سَيَأْتِيكَ َمُسْبَقَاً
7
7
أَنَا َلَا أُرِيدَ شَخْصَاً لَا يُوفِي ِبِحُبِهْ ,,
لَا أُرِيدُ مُمَثٍلاً بَارِعَاً ,,
لَا أُرِيدُ قَاتِلَ مَشَاعِرْ ,,
 
أَتَعَجًبُ مِنْ ْقُدْرَتِكَ الرًهِيبَهْ ْ فِي إِخْفَاءِ ِالْحَقَائِقْ ْ
 
لِذَلِكَ لَنْ ْأَسْتَطِيعُ تَصْدِيقٌكَ بَعْدَ َذَلِكَ ..>_<
 
فِي ِبِدَايَةِ لِقَاءُنَا َقٌلْتُ لَكَ أَنً مَشَاعِرِي ِلَمْ تَكُنْ ْبِيَدِي ِ
فَانْسَاقَتْ ْلَكَ رُغْمَاً عَنٍي ِ ,,
قُلْتَ َلِي ْ أَنَا َأَيْضَاً ....
قُلْتَ لِي ِأُحِبُكِ ْ....
مَنَعْتُ نَفْسِي ِمِنْ الْبَوْحِ ِبِهَا َ ,,
حَبَسْتُهَا دَاخِلَ َقَلْبِي ِ,,
فَالْحُبٌ لَيْسَ بِالْكَلَامِ ِ
 
الْآنْ .. وَبِكُلٍ بَسَاطَهْ ْتَقُولُ ْانْتَهَى َمَا بَيْنَنَا َ
يَا لِسُهُولَةْ ْهَذِهِ الْجُمْلَهْ ْ
وَيَا لِصُعُوبَةِ تَصْدِيقِهَا َ
وَلَكِنْ .. رُغْمَ كُلٍ ذَلِكَ َهَذِهِ الْكَلِمَاتْ جَعَلْتَنِي ِأَنْتَبِهْ ْ
لِمَا أَنَا َفِيهِ ,, جَعَلْتَنِي ِأُبْصِرْ مَا َكَانَ يُظَلٍلَهُ الْحُبْ ْ
أَيْقَنْتُ أَنْ لَا َحُبً حَقِيقِي ِفِي ِهَذِهِ الأَيًامْ ْ
أَيْقَنْتُ أَيْضَاً أَنً الرًاحَةَ وَالسًعاَدَهْ ْ تَكْمُنْ ْفِي ِحُبٍ الذًاتْ ْ
حُبً نَفْسُكْ ْوَلَا تَهِبْ ْحُبٌكَ لِغَيْرُكَ أَيًاً كَانْ ْ
فَلَا يُوجَدُ مَنْ ْيَسْتَحِقًهُ ُ,,
لَا يُوجَدُ ُمَنْ سَيٌقَدٍرْ هَذَا َالْكَنْزُ الْعَظِيمْ ْ
 
الْحُبٌ هُوَ كَنْزِي ِفَهُوَ أَغْلَى َشَيْءٍ أَمْلِكُهْ ْ
يَكْفِي ُ أَنًهُ يَسْكُنُ قَلْبِي ٌوَلَا عَيْشَ بِدُونَ قَلْبْ ُ
نَبَضَاتُهُ عِشْقْ ْوَتَدَفٌقُهُ مَشَاعِرْ ْوَتَوَقٌفُهُ مَوَتْ ْ
 
إِذْهَبْ يَا َسَيٍدِي ِ فَأَنَا َصَحَوْتُ مِنْ غَفْلَتِي ِ
وَأَسْتَرْجَعْتُ قَلْبِي ِقَبْلَ فَوَاتَ َالْأَوَانْ ْ
إِذْهَبْ فَأَنَا َأَحْبَبْتُ نَفْسِي ِ وَارْتَقَيْتُ بِهَاَ َعَلَى َعَرْشُ عِشْقِيِ ِ
 
*الْآنْ لَا يُوجَدُ ْ لَكَ مَكَانٌ عِنْدِي ِ
وَلَكِنْ أَوَدٌ مِنْكَ أَنْ ْتُرَاعِي ِمَشَاعِرَ مَنْ سَتَكُونُ مَكَانِي ِ
فَهِيَ تَمْلِكْ مَا ُأَمْلِكْ مِنْ ْقَلْبْ ْوَتَشْعُرْ بِكُلٍ ُمَا قٌلْتَهُ الْآنْ ْ
أَتَمَنًى ْأَنْ لَا َتَتَكَرًرْ ْهَذِهِ الدِرَامَاََ مَعَ غَيْرِيِ ْ ..
لَقَدْ ْ نَسِيتُ ُأَنْ أَشْكُرَكَ َعَلَى َتَنْبِيهِي ِوَبِنَاءَكَ لِثِقَتِي ْ
وَسَأَمْنَحُكَ الْعَفْوَ َفَقَدْ سَامَحْتُكَ َعَلَى َمَا فَعَلْتَهُ بِي ْ
لِمَ تَقْسُو وأنَا أحْنُو ؟؟! ,, لِمَ تَبْتَعِدْ ْ وأنَا أَقْتـَرِبْ ؟؟!
لِمَ تبتسم وأنَا أَبْكِي ِ ؟؟!
أغْرَوْرَقَتْ عَيْنَايَ َ بِالدُمُوعْ
 
	لِمَا ..؟! ألَا تُصَدٍق أَنًنِي فِعْلاً أَحْبَبْتُك
أَلا تُصَدٍقْ أَنً هَذِه الدٌمُوعَ
 
	أَتَعْتَقِدْ ْأَنًنِي أَكْذِبُ فِي ِمَشَاعِرِي ُ ..؟!
لِمَا إِذَاً أَحْبَبْتَنِي ْ ,, أَلِـ تَتَسَلًى ْبِمَشَاعِرِي ُ..؟!
وَ تَصْنَعْ ْ فِيلْمَ حُبٍ ,,!!
أَمَنَحْتَ أَصْحَابَكَ َتَذَاكِرْ ْمَجًانِيًهْ ْ لِرُؤْيَةِ ِهَذَا ْالْفِيلْم ْ الًذِيْ أَنْتَ بَطَلَهُ ْ
أُرِيدُ ُ جَوَابَاً ,,,,
هَلْ أَحْبَبْتَنِي ِ أَمْ أَحْبَبْتَ َ الْقِصًهْ ْ
أَيًاً كَانَتْ ْإِجَابَتُكَ
فَرَدٍي ِ سَيَأْتِيكَ َمُسْبَقَاً
7
7
أَنَا َلَا أُرِيدَ شَخْصَاً لَا يُوفِي ِبِحُبِهْ ,,
لَا أُرِيدُ مُمَثٍلاً بَارِعَاً ,,
لَا أُرِيدُ قَاتِلَ مَشَاعِرْ ,,
أَتَعَجًبُ مِنْ ْقُدْرَتِكَ الرًهِيبَهْ ْ فِي إِخْفَاءِ ِالْحَقَائِقْ ْ
لِذَلِكَ لَنْ ْأَسْتَطِيعُ تَصْدِيقٌكَ بَعْدَ َذَلِكَ ..>_<
فِي ِبِدَايَةِ لِقَاءُنَا َقٌلْتُ لَكَ أَنً مَشَاعِرِي ِلَمْ تَكُنْ ْبِيَدِي ِ
فَانْسَاقَتْ ْلَكَ رُغْمَاً عَنٍي ِ ,,
قُلْتَ َلِي ْ أَنَا َأَيْضَاً ....
قُلْتَ لِي ِأُحِبُكِ ْ....
مَنَعْتُ نَفْسِي ِمِنْ الْبَوْحِ ِبِهَا َ ,,
حَبَسْتُهَا دَاخِلَ َقَلْبِي ِ,,
فَالْحُبٌ لَيْسَ بِالْكَلَامِ ِ
الْآنْ .. وَبِكُلٍ بَسَاطَهْ ْتَقُولُ ْانْتَهَى َمَا بَيْنَنَا َ
يَا لِسُهُولَةْ ْهَذِهِ الْجُمْلَهْ ْ
وَيَا لِصُعُوبَةِ تَصْدِيقِهَا َ
وَلَكِنْ .. رُغْمَ كُلٍ ذَلِكَ َهَذِهِ الْكَلِمَاتْ جَعَلْتَنِي ِأَنْتَبِهْ ْ
لِمَا أَنَا َفِيهِ ,, جَعَلْتَنِي ِأُبْصِرْ مَا َكَانَ يُظَلٍلَهُ الْحُبْ ْ
أَيْقَنْتُ أَنْ لَا َحُبً حَقِيقِي ِفِي ِهَذِهِ الأَيًامْ ْ
أَيْقَنْتُ أَيْضَاً أَنً الرًاحَةَ وَالسًعاَدَهْ ْ تَكْمُنْ ْفِي ِحُبٍ الذًاتْ ْ
حُبً نَفْسُكْ ْوَلَا تَهِبْ ْحُبٌكَ لِغَيْرُكَ أَيًاً كَانْ ْ
فَلَا يُوجَدُ مَنْ ْيَسْتَحِقًهُ ُ,,
لَا يُوجَدُ ُمَنْ سَيٌقَدٍرْ هَذَا َالْكَنْزُ الْعَظِيمْ ْ
الْحُبٌ هُوَ كَنْزِي ِفَهُوَ أَغْلَى َشَيْءٍ أَمْلِكُهْ ْ
يَكْفِي ُ أَنًهُ يَسْكُنُ قَلْبِي ٌوَلَا عَيْشَ بِدُونَ قَلْبْ ُ
نَبَضَاتُهُ عِشْقْ ْوَتَدَفٌقُهُ مَشَاعِرْ ْوَتَوَقٌفُهُ مَوَتْ ْ
إِذْهَبْ يَا َسَيٍدِي ِ فَأَنَا َصَحَوْتُ مِنْ غَفْلَتِي ِ
وَأَسْتَرْجَعْتُ قَلْبِي ِقَبْلَ فَوَاتَ َالْأَوَانْ ْ
إِذْهَبْ فَأَنَا َأَحْبَبْتُ نَفْسِي ِ وَارْتَقَيْتُ بِهَاَ َعَلَى َعَرْشُ عِشْقِيِ ِ
*الْآنْ لَا يُوجَدُ ْ لَكَ مَكَانٌ عِنْدِي ِ
وَلَكِنْ أَوَدٌ مِنْكَ أَنْ ْتُرَاعِي ِمَشَاعِرَ مَنْ سَتَكُونُ مَكَانِي ِ
فَهِيَ تَمْلِكْ مَا ُأَمْلِكْ مِنْ ْقَلْبْ ْوَتَشْعُرْ بِكُلٍ ُمَا قٌلْتَهُ الْآنْ ْ
أَتَمَنًى ْأَنْ لَا َتَتَكَرًرْ ْهَذِهِ الدِرَامَاََ مَعَ غَيْرِيِ ْ ..
لَقَدْ ْ نَسِيتُ ُأَنْ أَشْكُرَكَ َعَلَى َتَنْبِيهِي ِوَبِنَاءَكَ لِثِقَتِي ْ
وَسَأَمْنَحُكَ الْعَفْوَ َفَقَدْ سَامَحْتُكَ َعَلَى َمَا فَعَلْتَهُ بِي ْ
وَلَكِنْ إِنْتَبِهْ ْلَنْ أُسَامِحَكَ َإِذَا ْ حَطًمْتَ َقَلْبَ َأُخْرَى َ,,
لَكَـ وِدٍيـ ْ,, أَيُهَا الْمُمَثٍلْ ُ الْبَارِعْ ُ
.. قَلْبٌ ُ إِسْتَعَادَ َ شُمُوخَهْ ْ..
إحسآآآس طفــلهـ
 
	 
 
		 
 
		 
	 
	 
	 
	 
 
		 
 
		 
 
		