ابوفوزان

:: مراقب عام ::
طاقم الإدارة
إنضم
20 مايو 2008
المشاركات
2,783
مستوى التفاعل
0
كتاب
[blink]الرحلة في طلب الحديث الخطيب البغدادي [/blink]بنسق الشاملة
من الكتب النوادر فهو موجود فقط PDF

إسم الكتاب: الرحلة في طلب الحديث
إسم المصنف: الخطيب البغدادي
سنة الوفاة: 463
عدد الأجزاء: 1
دار النشر: دار الكتب اتلعلمية
بلد النشر: بيروت
سنة النشر: 1395
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: نور الدين عتر

ذِكْرُ الرَّحْلَةِ فِي طَلَبِ الْحَدِيثِ وَالأَمْرِ بِهَا وَالْحَثِّ عَلَيْهَا وَبَيَانِ فَضْلِهَا
(1)- [1 : 130] أَنْبَأَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الطَّرَازِيُّ بِنَيْسَابُورَ،
ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَفَّانَ الْعَامِرِيُّ ،
ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَطِيَّةَ ثنا أَبُو عَاتِكَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ،
قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :
" [blink]اطْلُبُوا الْعِلْمَ وَلَوْ بِالصِّينِ، فَإِنَّ طَلَبَ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ[/blink] "
(2)- [1 : 132] أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الْمَتُّوثِيُّ ،
ثَنَا أَبُو سَهْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ الْقَطَّانُ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ التَّمْتَامُ .
ح وَأَنْبَأَ أَبُو الْحَسَنِ الْعَبَّاسُ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْعَبَّاسِ الْكَلْوَذَانِيُّ ، أَنْبَأَ عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ ،
ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ هَاشِمٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ بْنِ حَرْبٍ ، قَالا : ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَطِيَّةَ ،
زَادَ ابْنُ الْفَضْلِ الْبَزَّازَ، ثَنَا أَبُو عَاتِكَةَ ، زَادَ ابْنُ الْفَضْلِ طَرِيفَ بْنَ سَلْمَانَ،
ثُمَّ اتَّفَقَا عَنْ أَنَسِ بْنُ مَالِكٍ ، قَالَ : أَنّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
" اطْلُبُوا الْعِلْمَ وَلَوْ بِالصِّينِ، فَإِنَّ طَلَبَ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ "
(3)- [1 : 133] أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ السُّكَّرِيُّ ،
أَنْبَأَ يَحْيَى بْنُ وَصِيفٍ الْخَوَّاصُ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرَّانِيُّ ،
أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ الأَعْيَنُ ،
ح وَأَخْبَرَنِيهِ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ أَحْمَدَ الْمُؤَذِّنُ بِالْبَصْرَةِ،
ثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ النَّهْرَدِيرِيُّ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الرَّاسِبِيُّ ،
ثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ، بِبَغْدَادَ، قَالا : ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَطِيَّةَ ،
عَنْ أَبِي عَاتِكَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ،
قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :
" اطْلُبُوا الْعِلْمَ وَلَوْ بِالصِّينِ " ،
زَادَ الْعَبَّاسُ : " فَإِنَّ طَلَبَ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ "
(4)- [1 : 134] أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ الْحَرَشِيُّ بِنَيْسَابُورَ،
ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ ، ثُمَّ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ الْبَصْرِي بِمِصْرَ.
ح وَأَنْبَأَ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ الْبَزَّازُ ،
أَنْبَأَ أَبُو سَهْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ .
ح وَأَنْبَأَ أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ الْحَافِظُ بِأَصْبَهَانَ،
ثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ بْنِ مُوسَى ،
قَالا : ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ الْخُرَيْبِيُّ ، عَنْ عَاصِمٍ، وَفِي حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ يُونُسَ،
قَالَ : ثَنَا عَاصِمُ بْنُ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ .
ح وَأَنْبَأَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْمُقْرِئُ،أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ،
ثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى ، ثَنَا مُسَدَّدٌ ، ثَنَا ابْنُ دَاوُدَ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَاصِمَ بْنَ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ ،
يُحَدِّثُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ جَمِيلٍ ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ قَيْسٍ ، قَالَ :
كُنْتُ جَالِسًا مَعَ أَبِي الدَّرْدَاءِ فِي مَسْجِدِ دِمَشْقٍ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ، فَقَالَ :
يَا أَبَا الدَّرْدَاءِ جِئْتُكَ مِنَ الْمَدِينَةِ، مَدِينَةِ الرَّسُولِ لِحَدِيثٍ بَلَغَنِي أَنَّكَ تُحَدِّثُهُ عَنْ
رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : وَلا جِئْتَ لِحَاجَةٍ،
قَالَ : وَلا لِتِجَارَةٍ؟
قَالَ : وَلا جِئْتَ إِلا لِهَذَا الْحَدِيثِ؟
قَالَ : لا،
قَالَ : فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ :
" مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا، سَلَكَ بِهِ طَرِيقًا مِنْ طُرُقِ الْجَنَّةِ،
وَإِنَّ الْمَلائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتِهَا رِضًا لِطَالِبِ الْعِلْمِ، وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ
كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ، وَإِنَّ الْعَالِمَ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ
مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ، وَكُلُّ شَيْءٍ حَتَّى الْحِيتَانِ فِي جَوْفِ الْمَاءِ،
إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ، إِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا، وَلا دِرْهَمًا،
وَأَوْرَثُوا الْعِلْمَ، فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ " .
وَهَذَا لَفْظُ حَدِيثِ الأَصَمِّ
(5)- [1 : 137] وَرَوَاهُ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الضَّحَّاكِ الْعُرْضِيُّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ
بْنِ عَيَّاشِ الْحِمْصِيِّ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ كَرِوَايَةِ ابْنِ دَاوُدَ،
أَنْبَأَهُ أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْعَتِيقِيُّ وَأَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ
عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ ،
قَالا : أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ الْحَافِظُ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْبَاغَنْدِيُّ ،
ثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الضَّحَّاكِ ، ثَنَا ابْنُ عَيَّاشٍ ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ ،
عَنْ دَاوُدَ بْنِ جَمِيلٍ ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ قَيْسٍ ،
قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ إِلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ، بِدِمَشْقَ، يَسْأَلُهُ عَنْ حَدِيثٍ بَلَغَهُ،
يُحَدِّثُ بِهِ أَبُو الدَّرْدَاءِ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
فَقَالَ لَهُ أَبُو الدَّرْدَاءِ :
مَا جَاءَ بِكَ تِجَارَةٌ؟
قَالَ : لا،
قَالَ : وَلا جِئْتَ طَالِبَ حَاجَةٍ؟
قَالَ : لا،
قَالَ : وَمَا جِئْتَ تَطْلُبُ إِلا هَذَا الْحَدِيثَ؟
قَالَ : لا،
قَالَ : فَأَبْشِرْ إِنْ كُنْتَ صَادِقًا،
فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ :
" مَا مِنْ رَجُلٍ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ يَطْلُبُ عِلْمًا إِلا وَضَعَتْ لَهُ الْمَلائِكَةُ أَجْنِحَتَهَا
رِضًا بِمَا يَطْلُبُ، وَإِلا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ،
وَإِنَّ الْعَالِمَ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ ....



أسالكم الدعاء
لمن أوصل الى الكتاب لنشره بالرحمة والمغفرة والجنة
رحمة الله رحمة واسعة بفضله ,

mod124au5.gif

c6q9cm10wt8.gif
c6q9cm10wt8.gif
c6q9cm10wt8.gif



م/ن
 
أعلى