هل ترتضي أن تكون مهمّشاً ... اونقطة خارج السطر لا تشكل أي معنى للسياق المكتوب و تكتفى بان تكون مجرد مضاف اليه تدمن الشكوى من شدة الايام و قسوة الزمن و تدعى انها هي من جعلتك مضاف اليهم ، بل و تصر على أن تكون منهم ... مثلهم ... تشبههم ... رغم كل الفرص التي اتيحت لك لتجعلك تشبه نفسك فقط
و رغم انك تعاني من أزمة التهميش ... ومن ضياع حرية الاختيار .... تتوقف دائما أمام مفردة الضياع حتى تتاكد انها تسكنك و أنك تسكن داخل دائرة لا مكان لك فيها إنسانياً ... ومع ذلك تظل تدور في داخل هذه الدائرة مسكوناً بعشق قديم للذوبان داخلها فى ظل موروثات تتحكم فى كل صغيره و كبيره فى حياتك
ترى هل تسنى لك يوما أن تكسر المضاف إليه لتكون خارج نطاقه ؟
هل حاولت البحث عن سبب هذا الرضا المطلق الذي أنت به والذي يغوص بك في إطار التهميش ؟
هل حاولت إصلاح تلك المراكب القديمة التي ما زالت ترسو على شواطئك لترحل بها ؟
ولماذا لم تسأل نفسك عن أسباب وجودها كل هذا الزمن معطلة ؟
هل حاولت ؟
اسئله كثيره تحاصرني عندما اجد الطموح و هو يتحطم على صخرة الروتين و العادات الباليه التى تستخدم معايير القرون القديمه فى عصر ثورة المعلومات
و كلى يقين اننى ساجد الاجابه على تساؤلاتى فى منتدى تعب قلبي الذى يضم كوكبه من فرسان الفكر و القلم
و رغم انك تعاني من أزمة التهميش ... ومن ضياع حرية الاختيار .... تتوقف دائما أمام مفردة الضياع حتى تتاكد انها تسكنك و أنك تسكن داخل دائرة لا مكان لك فيها إنسانياً ... ومع ذلك تظل تدور في داخل هذه الدائرة مسكوناً بعشق قديم للذوبان داخلها فى ظل موروثات تتحكم فى كل صغيره و كبيره فى حياتك
ترى هل تسنى لك يوما أن تكسر المضاف إليه لتكون خارج نطاقه ؟
هل حاولت البحث عن سبب هذا الرضا المطلق الذي أنت به والذي يغوص بك في إطار التهميش ؟
هل حاولت إصلاح تلك المراكب القديمة التي ما زالت ترسو على شواطئك لترحل بها ؟
ولماذا لم تسأل نفسك عن أسباب وجودها كل هذا الزمن معطلة ؟
هل حاولت ؟
اسئله كثيره تحاصرني عندما اجد الطموح و هو يتحطم على صخرة الروتين و العادات الباليه التى تستخدم معايير القرون القديمه فى عصر ثورة المعلومات
و كلى يقين اننى ساجد الاجابه على تساؤلاتى فى منتدى تعب قلبي الذى يضم كوكبه من فرسان الفكر و القلم
