رذاذ السماء ҉ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ҉

هنآگ فررق بينْ


¹ صَصَديق يع'ـآنقگ ،
ﺂثنآء بگآئك = ( * ﻵنھ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏ ​‏​‏​ ‏​‏​
يشفق ع ح'ـآلگ *

ۈ بينْ صَصَديق يع'ـآنقگ
ﺂثنآء بگآئك ;'(
ۈ هو يششعر بحجم ﺂلآلمَ
ﺂلذيّ تشع'ـر بھ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ ‏​

 
لـِ آلعَطورْ :


قدرهْ عَجيبةة علىّ آعآدة | ( آلزممَآن والمككآنْ ) -
فَ . . قطرةة عطر وَآحددةْ ..
قآدرةة عَلى آيقآظ !
آصصَعبْ , و ـآجمملْ , وآبشعَ ـآلذكريآتْ -

 
يٌطآلبوٍنآ بـ : أن لآنفسسر تصرفآتهم .. حسب مآ نششـآء ,

وهٌم لآيتحملوٍن منآ مٌجرد التفسسسير ,

 


​إلى كُلْ شآب
يظُنْ نفسـّہ آجَمل من ﺂخۆاانـيّ ..
أقُولُ لـّہ ﺂستريّـﺣ͠ـ [ إنْ بَعضْ الظَنِ إثمْ ]:$


بع ـد عٌمري والله يً ـأخوآني

*

 
،

ﺂﺗﻋﭴب ﻣن ﻗوﻟھﻣ :
[ ﺂﻟﺧﭘر ﭘﺧص و ﺂﻟﺷر ﭘﻋﻣ ]

ﯚ اللـَّــ̯͡ﮭ ﺗﻋاﻟى ﭘﻗول :
[
ﻋذاﺑي ﺂﺻﭘب ﺑھ ﻣن ﺂﺷاء
ورﺣﻣﺗي وﺳﻋت گل ﺷئ]


*

 
أؤومن بِـ شدھّ . ،
أنّ المشاكل في ألحيآة
تگشِفَ أشَخِآصَآ رَآئعِين . .
وُتگشِفَ أشَخِإصَآ خآبت الآمُال بهم ,


 

قَد لَا أَكُوْن الأجـمل
وَقَد لَا أَكُوْن الْأَرْوَع
وَقَد لَا أَكُوْن الاذْكَـى
وَقَد لَا أَكُوْن الأَبَرّع

وَلَكِنِّي إِذَا جَانِي الْمَهْمُوْم أَسْمَع..~

وَاذّا نَادَانِي صَاحِبَي افْزَع..~

 
​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​لآمآنع من وجود نآس تڳرهني !
فہذه مشڳلتہم و ليست مشڳلتي . .

وليس علي أن أجتہد للحصول
على حبہم ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏ '

لست ملزم أن آشكل نفسي
وفق أهواء آلنآس ~

وإن تحدثوآ عني ..
آتمنى أن لآ يسكتوآ
ف كل إنسآن له ذنوب
وفعلا أريد من يخففہا عني :')​


 

[size=-0]رَبِيّ ...


أخَآأاف كثيرآ
من آللحظَه آلِتي تتَغيرُ بَعدَهاآآ حَيَـآتِي لِلأبَد
فـَ لآ تَعُوُد كَمَا كَانَت


رَبِيّ ...


أؤمِنْ كَثِيّرَاً آنَ آلحَدْ آلفَآصِلْ بَيّنَ
" كَآنَ وَ آصَبَحَ " هُوَ ( لَ حَ ظَ هْ )
. . . هُوَ كَ لِ مَ هْ هُوَ آمَرٌ مِنْكَ


رَبِيّ ...


فَ أحْفَظَ لِيّ
سَعَـآدَتِيّ . . و أهْـلِـيّ
و صِـحَـتِـيّ . . و صِحَبـآتيْ


رَبِيّ ...


آمَدِدّ فِيْ عُمْرِيّ . .
لِ ' آخَلَعْ ثَوبْ آلخَطَآيَآ '
وَ آلَبَسْ ثَوبَاً جَدِيّدَاً
لآ آخْجَلُ آنْ آلتَقِيّكَ بِهْ ،
[/size]



 
21256810486.png
 
عودة
أعلى