عقدت لجنة الأقليات بفرع الجمعية بمنطقة مكة المكرمة أول اجتماعاتها برئاسة معالي المهندس عمر قاضي عضو الجمعية المتعاون في السابعة والنصف مساءً يوم السبت 21 جمادي الأولى 1427هـ بحضور كلٍ من أعضاء اللجنة الدكتور سليمان الزايدي نائب رئيس اللجنة وعضو الجمعية المتعاون والدكتور حسين الشريف المشرف على فرع الجمعية بمنطقة مكة المكرمة والدكتور عمر حافظ عضو اللجنة وعضو الجمعية والدكتور هشام جمجوم uq,الجمعية المتعاون والأستاذ طلال قستي عضو اللجنة وعضو الجمعية المتعاون والأستاذ حمزة الباحث سكرتير اللجنة والباحث القانوني بفرع الجمعية بمنطقة مكة المكرمة.
وقد تطرق الإجتماع لشرح وتوضيح وضع الجالية البرماوية وما تعانيه من مشكلات، وتحديد الهدف من إنشاء اللجنة، واقتراحات اللجنة المبدئية للبدء في مهامها.
ووضعت اللجنة بعد مناقشة النقاط أعلاه عدة توصيات منها على سبيل المثال لا الحصر، وضع حلول سريعة لهذه الجالية واستدرار عطف الدولة لتحسين وضعهم النظامي والاحتجاج بالاتفاقيات والمعاهدات الدولية والإعلان العالمي لحقوق الإنسان لتصحيح أوضاع الجالية وطلب استثناء لهم، وحل إثبات الهوية لهذه الجالية ومنحهم بطاقات تثبت هويتهم أو إصدار إقامات لهم طويلة الأجل تجدد كل خمس سنوات أو أكثر وهو شيء معمول به في كثير من الدول ولكي يشعر هؤلاء بالاستقرار ويتمكنوا من ممارسة حياتهم الطبيعية، كما خرج الإجتماع بالموافقة على تعيين باحث اجتماعي أو أكثر من مهمته جمع المعلومات وإعداد دراسة لهذه الجالية وأوضاعها وإعداد إحصائية تحدد عددهم لتتمكن اللجنة من القيام بدورها وفق منهجية واضحة، وأصى الاجتماع بالإلتقاء مع المسئولين والمختصين في الوزارات ذات العلاقة لوضع حلول لهذه الجالية كوزارة الداخلية والتربية والتعليم والشئون الاجتماعية، بالإضافة إلى الإلتقاء بعدد من مشايخ ووجهاء الجالية البرماوية للوقوف على مشكلاتهم ومعرفة احتياجاتهم
منقول للافادة
مصدرالاصلي هنا
وقد تطرق الإجتماع لشرح وتوضيح وضع الجالية البرماوية وما تعانيه من مشكلات، وتحديد الهدف من إنشاء اللجنة، واقتراحات اللجنة المبدئية للبدء في مهامها.
ووضعت اللجنة بعد مناقشة النقاط أعلاه عدة توصيات منها على سبيل المثال لا الحصر، وضع حلول سريعة لهذه الجالية واستدرار عطف الدولة لتحسين وضعهم النظامي والاحتجاج بالاتفاقيات والمعاهدات الدولية والإعلان العالمي لحقوق الإنسان لتصحيح أوضاع الجالية وطلب استثناء لهم، وحل إثبات الهوية لهذه الجالية ومنحهم بطاقات تثبت هويتهم أو إصدار إقامات لهم طويلة الأجل تجدد كل خمس سنوات أو أكثر وهو شيء معمول به في كثير من الدول ولكي يشعر هؤلاء بالاستقرار ويتمكنوا من ممارسة حياتهم الطبيعية، كما خرج الإجتماع بالموافقة على تعيين باحث اجتماعي أو أكثر من مهمته جمع المعلومات وإعداد دراسة لهذه الجالية وأوضاعها وإعداد إحصائية تحدد عددهم لتتمكن اللجنة من القيام بدورها وفق منهجية واضحة، وأصى الاجتماع بالإلتقاء مع المسئولين والمختصين في الوزارات ذات العلاقة لوضع حلول لهذه الجالية كوزارة الداخلية والتربية والتعليم والشئون الاجتماعية، بالإضافة إلى الإلتقاء بعدد من مشايخ ووجهاء الجالية البرماوية للوقوف على مشكلاتهم ومعرفة احتياجاتهم
منقول للافادة
مصدرالاصلي هنا
