أبوباسم
مراقب سابق
[align=center][align=center]
لقد اشتهر بين الناس تداول هذا الحديث وكان لزاما بيان درجته من باب التناصح والتعاون على البر والتقوى وجاء من عده طرف منها المنكر والضعيف الذي لا ينجبر ورواه غير واحد في كتب فضائل االأعمال
أول شهر رمضان رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار .
تخريج السيوطي : (ابن أبي الدنيا في فضل رمضان خط ابن عساكر) عن أبي هريرة.
تحقيق الألباني : (ضعيف ج
دا) انظر حديث رقم: 2135 في ضعيف الجامع.
ضعيف ) وعن سلمان قال خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك شهر فيه ليلة خير من ألف شهر جعل الله تعالى صيامه فريضة وقيام ليله تطوعا من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فريضة فيه كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه وهو شهر الصبر والصبر ثوابه الجنة وشهر المواساة وشهر يزداد فيه رزق المؤمن من فطر فيه صائما كان له مغفرة لذنوبه وعتق رقبته من النار وكان له مثل أجره من غير أن ينقص من أجره شيء قلنا يا رسول الله ليس كلنا يجد ما نفطر به الصائم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي الله هذا الثواب من فطر صائما على مذقة لبن أو تمرة أو شربة من ماء ومن أشبع صائما سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل الجنة وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار ومن خفف عن مملوكه فيه غفر الله له وأعتقه من النار . رواه البيهقي
جزى الله كاتبها خيراً
[/align][/align]
لقد اشتهر بين الناس تداول هذا الحديث وكان لزاما بيان درجته من باب التناصح والتعاون على البر والتقوى وجاء من عده طرف منها المنكر والضعيف الذي لا ينجبر ورواه غير واحد في كتب فضائل االأعمال
أول شهر رمضان رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار .
تخريج السيوطي : (ابن أبي الدنيا في فضل رمضان خط ابن عساكر) عن أبي هريرة.
تحقيق الألباني : (ضعيف ج
دا) انظر حديث رقم: 2135 في ضعيف الجامع.
ضعيف ) وعن سلمان قال خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك شهر فيه ليلة خير من ألف شهر جعل الله تعالى صيامه فريضة وقيام ليله تطوعا من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فريضة فيه كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه وهو شهر الصبر والصبر ثوابه الجنة وشهر المواساة وشهر يزداد فيه رزق المؤمن من فطر فيه صائما كان له مغفرة لذنوبه وعتق رقبته من النار وكان له مثل أجره من غير أن ينقص من أجره شيء قلنا يا رسول الله ليس كلنا يجد ما نفطر به الصائم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي الله هذا الثواب من فطر صائما على مذقة لبن أو تمرة أو شربة من ماء ومن أشبع صائما سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل الجنة وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار ومن خفف عن مملوكه فيه غفر الله له وأعتقه من النار . رواه البيهقي
جزى الله كاتبها خيراً
[/align][/align]