صور ضحايا المسلمين في بورما 1433هـ

بن ولي

مراقب قسم منبرالحرمين الشريفين

هذه الصور أخذتها من أحد أعضاء مجلس الجالية البرماوية
في يوم الجمعة 18 / 7 / 1433هـ
وهي حقيقية لضحايا المسلمين في بورما حصلت مخاصمة بين البوذيين والمسلمين في الأسبوع الماضي
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم



































http://www.youtube.com/watch?v=13d4wZzlgmM&feature=share
 
بورما: فتح تحقيق بعد مقتل عشرة مسلمين

الخميس, 07 يونيو 2012 20:45


photo_1339074386349-1-0.jpg

اخبار العرب - كندا : شكلت لجنة تحقيق بعدما قتلت جموع غاضبة في غرب بورما عشرة مسلمين في اعمال عنف شكلت مؤشرا الى التوتر الطائفي في البلاد.
فقد هاجم مئات من اقلية راخين الاثنية التي يشكل البوذيون القسم الاكبر من افرادها، الاحد الماضي، حافلة كانوا يعتقدون ان المسؤولين عن اغتصاب وقتل امرأة في تونغوت بولاية راخين موجودون فيها. وأدى الهجوم الى مقتل عشرة مسلمين.


http://arabnews.ca/NEWS1/index.php?o...-06&Itemid=544

 
ميانمار تفتح تحقيقا في مقتل 10 مسلمين على يد بوذيين
| 17/7/1433 هـ
4654295541131-thumb2.jpg

أمرت السلطات الحاكمة في ميانمار بفتح تحقيق في حادث قامت فيه مجموعة بوذية بقتل 10 مسلمين في أحدث توتر طائفي ولد احتجاجات إسلامية بالعاصمة رانجون.

ونشرت صحيفة "نيو لايت أوف ميانمار" الرسمية الناطقة باسم السلطة في صدر صفحتها يوم الخميس بيانا جاء فيه: "وقعت في مايو ويونيو أحداث منظمة، خارجة على القانون وفوضوية قد تعرض للخطر السلام والاستقرار ودولة القانون في ولاية راخين".

وأضاف البيان أن الجنرال كوان زان مينت نائب وزير الداخلية، سيرأس اللجنة "للكشف عن الحقيقة والتحرك على الصعيد القضائي"، موضحا أن السلطات تنوي تثقيف "الناس على احترام الممارسات الديموقراطية في الحياة اليومية".

وكان مئات من أقلية راخين الاثنية التي يشكل البوذيون القسم الأكبر من أفرادها، قد هاجموا الأحد الماضي حافلة ركاب ما أدى إلى مقتل 10 مسلمين كانوا على متنها. وقالت الأنباء حينها إن المعتدين كانوا يعتقدون أن هؤلاء الركاب هم المسؤولون عن اغتصاب وقتل امرأة بوذية في تونغوت بولاية راخين.

وتسبب هذا الحادث الدموي في تصعيد التوتر الطائفي في تلك البلاد التي يعتبر المسلمون فيها أقلية تعرضت للاضطهاد على مر السنين.

وتظاهر عشرات المسلمين الثلاثاء الماضي أمام أحد مساجد وسط رانغون للمطالبة بالعدالة في مقتل المسلمين العشرة.

وذكرت وسائل الإعلام الرسمية أن ثلاثة مسلمين أوقفوا بتهمة اغتصاب وقتل امرأة من أقلية راخين في السابعة والعشرين من عمرها قبل الهجوم الدامي يوم الأحد.

واعتبر آيي مونغ السناتور عن ولاية راخين أن الكشف عن الحقيقة مهم للرأي العام. وقال لوكالة فرانس برس "أريد أن يجروا تحقيقا حول هذه المسألة بطريقة صحيحة، وبما يتوافق مع المعايير الدولية حول الحقوق الأساسية للمواطنين".

ويشكل المسلمون حسب الإحصاءات الرسمية 4% من الشعب البورمي، بينما يشكل البوذيون 89%.

وولاية راخين تقع على حدود ميانمار مع بنجلاديش وتسكنها مجموعة كبيرة من المسلمين.

وفي 2001، دفعت اضطرابات دينية مماثلة السلطات إلى فرض حظر للتجول في سيتوي، عاصمة الولاية. ودعت زعيمة المعارضة اونغ سان سو تشي الأربعاء الأكثرية البوذية في البلاد إلى إبداء "التعاطف" مع الأقليات.

http://www.almoslim.net/node/166194

 
961p.jpg

محفل تعذيب بوذي لمسلمي الروهينجيا (أرشيف)
[COLOR=#000099"]بورما البوذية.. تقتل المسلمين الـ"غزاة" على اللاهوية
[/COLOR]

سيتوي - يعتبر المسلمون أحيانا بمثابة "غزاة" في بورما حيث يعتقد العديدون ان عدم الانتماء الى الديانة البوذية يعني عدم الانتماء الى هذا البلد، ما يهدد في اي لحظة بتفجير الوضع كما جرى الاحد حين اوقعت اعمال عنف عشرة قتلى.

وقال كو اونغ اونغ من جمعية مسلمي بورما ان "العلاقات اليومية مع البوذيين جيدة طالما انك تلزم موقعك ولا تتخطى حدودك".

وتابع كو اونغ اونغ المقيم في اوروبا "الجريمة هي جريمة بنظر اي كان، لكن ان كان "مرتكبها" مسلما، عندها قد تصبح مبررا لإثارة اضطرابات".

وادى التوتر الكامن بين البوذيين والمسلمين الى عدة موجات من اعمال الشغب الدامية خلال السنوات الـ15 الاخيرة، على اثر شائعات في غالب الأحيان تتهم مواطنا مسلما.

وتكرر السيناريو ذاته الاحد في تونغوتي في ولاية راخين المحاذية لبنغلادش، حين هاجم حشد من اتنية الراخين البوذية بمعظمها، مسلمين بتهمة اغتصاب وقتل فتاة من الراخين وتعرض عشرة مسلمين للضرب حتى الموت.

وقال ابو تاهاي احد قادة حزب التنمية الديموقراطية الوطنية منددا بالاحداث "قتلوا كأنهم حيوانات، ان لم تكن الشرطة قادرة على السيطرة على الوضع، فقد تمتد الاحداث".

ويمثل حزبه الذي لا يشغل اي مقعد في البرلمان طائفة الروهينجيا المؤلفة من 750 الف شخص، وهم مسلمون لا يحملون اي جنسية يقيمون في شمال ولاية راخين وتعتبرهم الامم المتحدة من الأقليات الأكثر تعرضا للاضطهاد في العالم.

ومجموعة مسلمي بورما اكبر من ذلك وهي تتحدر من شبه القارة الهندية ومن الصين وتمثل بحسب الارقام الرسمية 4% من البورميين البالغ عددهم 60 مليون نسمة. غير ان الاكثر عرضة للاضطهاد من بينهم هم الروهينجيا الذين يثير مجرد ذكرهم نقاشات محتدمة في سيتوي كبرى مدن ولاية راخين.

ويقول خينغ كونغ سان مدير جمعية وانلارك التربوية مبديا استياءه "ليسوا بحاجة الى سلاح، ان عددهم يكفي حتى يغطوا الولاية بكاملها".

وقال شوي مونغ مستشار حزب تنمية اقليات الراخين، القوة الاولى في البرلمان المحلي، "انهم مجرد مهاجرين غير شرعيين اقاموا على اراضينا".

وتابع "سيأتي يوم نواجه فيه مشكلة خطيرة" مشيرا الى ان المسلمين "اثاروا مشاكل في تايلاند واوروبا والولايات المتحدة ويحاولون اثارة مشاكل في ولاية راخين".

ويقوم هذا العداء للأسلام سواء كان علنيا ام مضمرا على احد اسس المجتمع البورمي.

واوضح جاك ليدر المؤرخ في المعهد الفرنسي للشرق الاقصى قبيل اعمال العنف الاحد الماضي "البورمي بنظر الغالبية العظمى من البورميين هو تحديدا بوذي، فالبوذية برأيهم جزء لا يتجزأ من الهوية" الوطنية.

وتابع ان "العداء للاجانب هو من اطباع البورميين بصورة عامة" موضحا ان كلمة "كالا" المستخدمة للاشارة الى المسلمين تستخدم "في غالب الاحيان بطريقة سلبية".

وقال "ان العلاقات سيئة ولن تتحسن كثيرا.. يكفي ان تحصل شرارة لننتقل من التوتر الى الاشتباك".

وتظاهر عشرات المسلمين الثلاثاء في رانغون مطالبين بإنزال العدالة. وفي سيتوي، ندد المسلمون الذين التقتهم فرانس برس مؤخرا بتعرضهم للوصم ما يؤثر على تنقلاتهم وعلى فرصهم في الوظائف العامة والتعليم والقضاء.

وقال كو اونغ اونغ "ان وضعنا يشبه الى حد ما وضع الغجر في اوروبا" طالبا عدم كشف هويته بعدما فر من بلاده عام 2004.

حتى الظروف الدولية لا تبدو لصالح هذه الاقلية ففي العام 2001 قامت حركة طالبان بتدمير تماثيل بوذا الضخمة في باميان بافغانستان، ما ادى الى تزايد التوتر.

وقال كو اونغ اونغ ملخصا الوضع "علينا توخي اقصى درجات الحذر، ما زال من الممكن اندلاع اعمال شغب في اي وقت واي مكان". "ا ف ب"


http://www.alarabonline.org/index.as...012%2010:10:21

 
مسلمو بورما و البوذية
2012-06-06​

spacer.gif

شاكر المياح
يعد المسلمون احيانا بمثابة "غزاة" في بورما حيث يعتقد الكثيرون ان عدم الانتماء الى الديانة البوذية يعني عدم الانتماء الى هذا البلد، ما يهدد في اية لحظة بتفجير الوضع كما جرى الاحد الفائت حين اوقعت اعمال عنف عشرة قتلى.
وقال وقال احد اعضاء جمعية مسلمي بورما ان "العلاقات اليومية مع البوذيين جيدة طالما انك تلزم موقعك ولا تتخطى حدودك".
وان الجريمة هي جريمة بنظر ايا كان، لكن ان كان (مرتكبها) مسلما، عندها قد تصبح مبررا لاثارة اضطرابات".
وادى التوتر الكامن بين البوذيين والمسلمين الى موجات من اعمال الشغب الدامية خلال السنوات ال15 الاخيرة، على اثر شائعات في اغلب الاحيان تتهم مواطنا بورميا مسلما.
وتكرر السيناريو ذاته الاحد الماضي في (تونغوتي) في ولاية (راخين) المحاذية لبنغلادش، حين هاجم حشد من اتنية الراخين البوذية بمعظمها، مسلمين بتهمة اغتصاب وقتل فتاة من الراخين وتعرض عشرة مسلمين للضرب حتى الموت.
وقال احد قادة حزب التنمية الديموقراطية الوطنية البورمي المسلم "قتلوا كانهم حيوانات، ان لم تكن الشرطة قادرة على السيطرة على الوضع، فقد تمتد الاحداث".
وطائفة (الروهينجيا) المسلمة المؤلفة من 750 الف شخص، وهم مسلمون لا يحملون اية جنسية يقيمون في شمالي ولاية راخين وتحسبهم الامم المتحدة من الاقليات الاكثر تعرضا للاضطهاد في العالم.
ومجموعة مسلمي بورما تتحدر من شبه القارة الهندية .
ويحسبهم البوذيين انهم مجرد مهاجرين غير شرعيين اقاموا على اراضيهم هكذا
وانهم اثاروا مشكلات في تايلاند واوروبا والولايات المتحدة ويحاولون اثارة مشكلات في ولاية راخين".
ويقوم هذا العداء للاسلام سواء كان علنيا ام مضمرا هو احد اسس المجتمع البورمي.
فالبوذية برأيهم جزء لا يتجزأ من الهوية" الوطنية.
حتى الظروف الدولية لا تبدو لصالح هذه الاقلية ففي العام 2001 قامت حركة طالبان بتدمير تماثيل بوذا الضخمة في (باميان) بافغانستان، ما ادى الى تزايد التوتر.
وما زال من الممكن اندلاع اعمال شغب في اي وقت واي مكان".




http://www.newsabah.com/ar/2306/6/76...%A9.htm?tpl=13
 
138765471dosh71.jpg



رانغون - ا ف ب: الأثنين , 04 يونيو 2012 16:05
اتسعت رقعة التوتر الديني في غرب بورما بعد ان قتل حشد غاضب أكثر من عشرة أشخاص اغلبهم من المسلمين امس الاحد، وفقا لشهادة السكان اليوم الاثنين.
واطلقت الشرطة النار لتفريق مئات الاشخاص الذين تجمعوا مساء امس الاحد امام مركز للشرطة في مدينة سيتوي كبرى مدن ولاية راخين بعد ان اعتقدوا ان مسلمين خطفوا سياسيا محليا، بحسب سكان.
وقال آي مونغ النائب عن حزب تنمية قوميات الراخيم الذي يمثل اثنية الراخين ذات الاكثرية البوذية ان عددا من الاشخاص الثملين قادوا الآخرين، موضحا انهم قاموا برشق زجاجات وحجارة.
وتابع ان الشرطة اطلقت عيارات تحذيرية برصاص مطاطي واستخدمت الغاز المسيل للدموع. سمعت عن سقوط عشرة جرحى او 11 جريحا مضيفا ان الاحداث استمرت فترة من الليل.


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية
الوفد - مقتل10مسلمين يرفع حدة التوتر الدينى فى بورما

 
مسلمون يحتجون على قتل تسعة في هجوم على حافلة في ميانمار



r
نظم عشرات المسلمين احتجاجا نادرا في أكبر مدينة في ميانمار يوم الثلاثاء للمطالبة بالعدالة بعد مقتل تسعة مسلمين على أيدي جماعة أهلية بوذية في غرب ميانمار في هجوم أثار توترا طائفيا.
والمظاهرة التي نظمت عند مسجد في يانجون كانت سلمية وانتهت مع حلول المساء لكن كانت هناك على مقربة من المظاهرة ما لا يقل عن ست شاحنات محملة بأفراد الشرطة.
وعرض بعض المتظاهرين صورا لجثث غارقة في الدماء وتعرضت للضرب للمسلمين التسعة الذي قتلوا يوم الأحد في بلدة تاونجوك في ولاية راخين الغربية عندما تأجج الغضب بعد مزاعم عن اغتصاب وقتل امرأة بوذية على أيدي مجموعة من المسلمين الشبان.
ويشكل البوذيون غالبية سكان ميانمار ويشعر كثيرون منهم باستياء من جماعات الأقلية المنحدرة من أناس جاءوا من جنوب آسيا ومعظمهم مسلمون.
وطالب المتظاهرون المسلمون بالعدالة وهتف بعضهم مطالبين بالحرية الدينية والقضاء على الإرهاب في إشارة إلى الهجوم على الحافلة التي كانت تقل مسلمين والذي وقع بعد توزيع منشورات تدعو للقصاص للمرأة التي قتلت.
وقال نشطاء في مجال حقوق الإنسان ومقيمون في بلدة تاونجوك إن من قتلوا يوم الأحد كانوا في زيارة لولاية راخين لا شأن لهم بمن يلقى عليهم باللوم في قتل المرأة.
وقال اللفتنانت كولونيل ثيت لوين ضابط الشرطة المسؤول عن التعامل مع مظاهرة يوم الثلاثاء إنه تم نشر قوات الشرطة لمنع حدوث أي اضطرابات.
وقال للصحفيين لا علاقة للقضية بالعرق. جميع المواطنين لهم حقوق متساوية.
ويأتي مقتل المسلمين يوم الأحد وما تردد عن مقتل المرأة في وقت يتأجج فيه التوتر بين البوذيين والأقلية المسلمة في إقليم راخين

 
مقتل 9 مسلمين خلال زيارتهم لمسجد على يد طائفة بوذية في ميانمار




th_2654ytr65yrt675ytr675yt76.jpg

مقتل 9 مسلمين خلال زيارتهم لمسجد على يد طائفة بوذية في ميانمار



وكالات - لها أون لاين
تجددت أعمال عنف ضد المسلمين في بعض المناطق التابعة إقليمياً للهند، وهي ميانمار (بورما السابقة) على يد طائفة بوذية، وفق ما أكدت مصادر أمنية اليوم.
وقالت الشرطة إن جماعة أهلية بوذية في غرب ميانمار هاجمت حافلة، وقتلت تسعة مسلمين في أشد أعمال العنف الطائفي فتكا بالمنطقة، منذ تولت حكومة إصلاحية السلطة قبل نحو عام.
وقال سكان وسياسيون: "إن مجموعة تلقى باللوم على بعض ركاب الحافلة في مقتل امرأة بوذية قبل نحو أسبوع، حاصرت الحافلة قرب بلدة تاونجوك في ولاية راخين الغربية مساء أمس، وكان أحد القتلى يقود سيارة أخرى، ولم تؤكد الشرطة على الفور تفاصيل الحادث". وفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط.

وقال عدد من السكان رفضوا الكشف عن أسمائهم، إن المسلمين الذين كانوا في الحافلة ليسوا من المنطقة، وكانوا في زيارة إلى ولاية راخين.
ونقلمن جهتها، نقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عن المتحدث باسم الشرطة قوله "إن بعض سكان إقليم راخين - الذى تقطنه أغلبية بوذية - هاجموا حافلة الضحايا إثر تردد مزاعم عن تعرض سيدة بوذية لاغتصاب".
وأضاف "أن البوذيين الغاضبين أضرموا النيران في الحافلة وضربوا الركاب بسبب هذا الحادث فيما أصيب عشرة أشخاص آخرون خلال تدخل الشرطة لتفريق مظاهرة لذات السبب في مدينة ستوى عاصمة إقليم راخين".
على صعيد متصل ، أكد اتحاد المسلمين في ميانمار أن القتلى كانوا في زيارة لأحد المساجد بوسط البلاد عندما تعرضوا للاعتداء من جانب البوذيين.
يذكر أن الشرطة لم تلق القبض على أيا من المتورطين في الاعتداء، فيما بدأت التحقيقات للوقوف على ملابساته.


http://www.lahaonline.com/articles/view/40946.htm
 
جماعة بوذية تقتل 9 مسلمين فى هجوم على حافلة فى ميانمار

الإثنين، 4 يونيو 2012 - 13:37
s12201011196.jpg

صورة أرشيفية
يانجون (رويترز)


قالت الشرطة، اليوم الاثنين، إن جماعة أهلية بوذية فى غرب ميانمار هاجمت حافلة، وقتلت تسعة مسلمين فى أشد أعمال العنف الطائفى فتكا بالمنطقة، منذ تولت حكومة إصلاحية السلطة قبل نحو عام.

وقال سكان وسياسيون، إن مجموعة تلقى باللوم على بعض ركاب الحافلة فى مقتل امرأة بوذية قبل نحو أسبوع، حاصرت الحافلة قرب بلدة تاونجوك فى ولاية راخين الغربية مساء أمس، وكان أحد القتلى يقود سيارة أخرى، ولم تؤكد الشرطة على الفور تفاصيل الحادث.


وفى حادث منفصل أمس فى سيتوى عاصمة راخين قال شهود عيان، إن عشرة أشخاص أصيبوا عندما فتحت شرطة مكافحة الشغب النار لتفريق احتجاج شارك فيه نحو 200 شخص، وليست له صلة بحادث الحافلة. وقال عدد من السكان رفضوا الكشف عن أسمائهم، إن المسلمين الذين كانوا فى الحافلة ليسوا من المنطقة، وكانوا فى زيارة إلى ولاية راخين. وأشاروا إلى أن القتلى ربما ليسوا مرتكبى جريمتى الاغتصاب والقتل المزعومتين.





http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=696177&SecID=286&IssueID=168


 
بورما تفرق مظاهرة لمسلمين بالرصاص الحي

رانغون - ا ف ب



قال مسؤول حكومي بورمي ان الشرطة اطلقت امس النار في مدينة واقعة غرب البلاد يشكل المسلمون الروهينجياس غالبية سكانها، بعد تصاعد التوتر الديني فجأة في هذه المنطقة. وقال المسؤول طالبا عدم كشف هويته ان «الشرطة فتحت النار في ماونغداو في ولاية راخين حيث حاولت السلطات السيطرة على الوضع»، موضحا انه لم يسقط ضحايا «حتى الآن».من جهته، قال ابو طاهر احد قادة الحزب الوطني للتنمية الديموقراطية ان «قوات الامن اطلقت النار» على افراد من الروهينجاس كانوا يسيرون «في مجموعة» وقت الصلاة في هذه المدينة الواقعة على الحدود مع بنغلادش. واضاف ان اطلاق النار ادى الى سقوط قتيل واحد او اثنين.
التاريخ : 09-06-2012

 
بورما.. تعزيز الإجراءات الأمنية بعد مصرع 7 أشخاص في عنف طائفي


Clashes-between-Buddhists-and-Muslims.jpg


صورة ارشيفية


رانغون الفرنسية أعلن مسئولون في بورما، اليوم السبت، أن السلطات البورمية عززت الإجراءات الأمنية في غرب البلاد، حيث أوقعت أعمال العنف بين بوذيين ومسلمين 7 قتلى.

وأعلن التلفزيون الحكومي أن 7 أشخاص قتلوا وجرح 17 آخرون، أمس الجمعة، في ولاية راخين، بدون أن يوضح ما إذا كانوا من الروهينجياس أو من أقلية راخين الإتنية التي يدين معظم أفرادها بالبوذية.

وكان مسئول في مكتب الرئاسة أعلن أن 4 بوذيين قتلوا بأيدي أفراد من الروهينجياس، قاموا بإحراق عدة قرى قرب مدينة ماونغداو، حيث تعيش أكثرية من هذه الإتنية قرب الحدود مع بنجلاديش، وأوضح التلفزيون الحكومي أن حوالي 500 منزل دمرت، لكن الوضع عاد إلى "طبيعته"، صباح اليوم السبت، مضيفا، أن "السلطات تسيطر على الوضع، وتمنع أعمال الشغب والأعمال الإرهابية لحماية السكان".

وقد فرض منع للتجول، فيما قال مسئول في الشرطة، إنه "تم تعزيز" الوجود الأمني والعسكري في المنطقة، وكان التوتر الديني تصاعد فجأة بعدما قتلت جموع غاضبة في غرب بورما 10 مسلمين في أعمال عنف في جنوب ولاية راخين.



http://shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=09062012&id=ddb13975-fc5f-4735-be64-5db0b6d7deaa
 
تعزيز الاجراءات الأمنية لمواجهة اعمال عنف دينية في بورما

09-06-2012 - 2:11 PM
wekalet-anba2-ona.png



اعلن مسؤولون بورميون السبت ان السلطات البورمية عززت الاجراءات الامنية في غرب البلاد حيث اوقعت اعمال العنف بين بوذيين ومسلمين سبعة قتلى، متهمين اقلية الروهينجياس المسلمة بالوقوف وراءها.
واعلن التلفزيون الحكومي ان سبعة اشخاص قتلوا وجرح 17 آخرون امس في ولاية راخين بدون ان يوضح ما اذا كانوا من الروهينجياس او من اقلية راخين الاتنية التي يدين معظم افرادها بالبوذية.
وكان مسؤول في مكتب الرئاسة اعلن الجمعة ان اربعة بوذيين قتلوا بايدي افراد من الروهينجياس قاموا باحراق عدة قرى قرب مدينة ماونغداو حيث تعيش اكثرية من هذه الاتنية قرب الحدود مع بنغلادش. بحسب ما نقلته وكالة الانباء الفرنسية.
واوضح التلفزيون الحكومي ان حوالى 500 منزل دمرت، لكن الوضع عاد الى طبيعته صباح السبت. واضاف ان السلطات تسيطر على الوضع وتمنع اعمال الشغب والاعمال الارهابية لحماية السكان.
وقد فرض منع للتجول. وقال مسؤول في الشرطة انه تم تعزيز الوجود الامني والعسكري في المنطقة. وكان التوتر الديني تصاعد فجأة بعدما قتلت جموع غاضبة في غرب بورما عشرة مسلمين في اعمال عنف في جنوب ولاية راخين.
فقد هاجم مئات من اقلية الراخين الاثنية التي يشكل البوذيون القسم الاكبر من افرادها، الاحد حافلة كانوا يعتقدون ان المسؤولين عن اغتصاب وقتل امرأة في تونغوت بولاية راخين موجودون فيها.وادى الهجوم الى مقتل عشرة مسلمين.
وحول الحوادث في ماوينغداو شمال الولاية، وجه مسؤولون بورميون الاتهام السبت الى الاقلية المسلمة. وقال احد هؤلاء المسؤولين ان هؤلاء الروهينجياس المزعومين ذهبوا صباح اليوم (السبت) الى قرى لتدميرها واحراقها، مشيرا الى انهم قدموا من الدولة المجاورة (بنغلادش) بمركب. وتابع ان القرويين البوذيين فروا.
والروهينجياس ليسوا من الاقليات المعترف بها رسميا في بورما حيث يعتبرهم كثيرون اجانب وينظرون بعنصرية اليهم.


http://onaeg.com/?p=149727
 
تعزيز الاجراءات الامنية في بورما في مواجهة اعمال عنف دينية


اعلن مسؤولون بورميون السبت ان السلطات البورمية عززت الاجراءات الامنية في غرب البلاد حيث اوقعت اعمال العنف بين بوذيين ومسلمين سبعة قتلى، متهمين اقلية الروهينجياس المسلمة بالوقوف وراءها.
واعلن التلفزيون الحكومي ان سبعة اشخاص قتلوا وجرح 17 آخرون امس في ولاية راخين بدون ان يوضح ما اذا كانوا من الروهينجياس او من اقلية راخين الاتنية التي يدين معظم افرادها بالبوذية.
وكان مسؤول في مكتب الرئاسة اعلن الجمعة ان اربعة بوذيين قتلوا بايدي افراد من الروهينجياس قاموا باحراق عدة قرى قرب مدينة ماونغداو حيث تعيش اكثرية من هذه الاتنية قرب الحدود مع بنغلادش.
واوضح التلفزيون الحكومي ان حوالى 500 منزل دمرت، لكن الوضع عاد الى طبيعته صباح السبت. واضاف ان السلطات تسيطر على الوضع وتمنع اعمال الشغب والاعمال الارهابية لحماية السكان.
وقد فرض منع للتجول. وقال مسؤول في الشرطة لوكالة فرانس برس انه تم تعزيز الوجود الامني والعسكري في المنطقة.
وكان التوتر الديني تصاعد فجأة بعدما قتلت جموع غاضبة في غرب بورما عشرة مسلمين في اعمال عنف في جنوب ولاية راخين.
فقد هاجم مئات من اقلية الراخين الاثنية التي يشكل البوذيون القسم الاكبر من افرادها، الاحد حافلة كانوا يعتقدون ان المسؤولين عن اغتصاب وقتل امرأة في تونغوت بولاية راخين موجودون فيها.
وادى الهجوم الى مقتل عشرة مسلمين.
وحول الحوادث في ماوينغداو شمال الولاية، وجه مسؤولون بورميون الاتهام السبت الى الاقلية المسلمة.
وقال احد هؤلاء المسؤولين ان هؤلاء الروهينجياس المزعومين ذهبوا صباح اليوم (السبت) الى قرى لتدميرها واحراقها، مشيرا الى انهم قدموا من الدولة المجاورة (بنغلادش) بمركب.
وتابع ان القرويين البوذيين فروا.
واكد مسؤول آخر قد يهاجمنا الروهينجياس في المستقبل وعلينا ان نبقى في حالة تأهب.
والروهينجياس ليسوا من الاقليات المعترف بها رسميا في بورما حيث يعتبرهم كثيرون اجانب وينظرون بعنصرية اليهم.
وقال كو كو غي الذي كان احد قادة الانتفاضة الطلابية في 1988 وافرج عنه في كانون الثاني/يناير بعد سجنه سنوات، لوكالة فرانس برس نريد ان نقول بوضوح ان الوهينجياس ليسوا جزءا من قومياتنا الاتنية.
وكان مسؤول حكومي بورمي صرح امس ان الشرطة البورمية اطلقت الجمعة النار في مدينة واقعة غرب البلاد يشكل المسلمون الروهينجياس غالبية سكانها، بعد تصاعد التوتر الديني فجأة في هذه المنطقة.
وقال هذا المسؤول لوكالة فرانس برس طالبا عدم كشف هويته ان الشرطة فتحت النار في ماونغداو في ولاية راخين () والسلطات تحاول السيطرة على الوضع، موضحا انه لم يسقط ضحايا حتى الآن.
من جهته، قال ابو طاهر احد قادة الحزب الوطني للتنمية الديموقراطية ان قوات الامن اطلقت النار على افراد من الروهينجاس كانوا يسيرون في مجموعة وقت الصلاة في هذه المدينة الواقعة على الحدود مع بنغلادش.
واضاف ان اطلاق النار ادى الى سقوط قتيل واحد او اثنين.
ويمثل هذا الحزب الذي لا يشغل مقعدا في البرلمان 750 الف شخص من هذه المجموعة لا يحملون اي جنسية ويقيمون في شمال الولاية. وتعتبر الامم المتحدة هؤلاء واحدة من الاقليات الاكثر تعرضا للاضطهاد في العالم.
من جهته، تحدث الموقع الالكتروني لصحيفة ويكلي ايليفين الذي تملكه مجموعة خاصة عن وقوع حوادث خطيرة. وقال ان آلافا من الروهينجياس بدأوا اضرام النار في منازل قرب البلدية بعد ظهر اليوم () ومعظم السكان يهربون.
وصرح مسؤول في المكتب الرئاسي لفرانس برس ان حوالى 300 شخص عائدين من مسجد بدأوا يرشقون مكتبا حكوميا ومركز شرطة ماوغنداو بالحجارة، مؤكدا ان السلطات سيطرت على الوضع بعد الظهر.
وتحدث عن رشق حجارة في سيتوي عاصمة الولاية.
ويشكل المسلمون حسب الاحصاءات الرسمية 4% من الشعب البورمي والبوذيون 89%. وادى توتر حاد الى اندلاع سلسلة من الاضطرابات ضد المسلمين في البلاد في السنوات الخمس عشرة الاخيرة، خصوصا في هذه الولاية القريبة من بنغلادش وتسكنها مجموعة كبيرة من المسلمين.
وفي 2001 خصوصا، دفعت اضطرابات دينية السلطات الى فرض حظر للتجول في سيتوي، عاصمة الولاية.


 
تعزيز الاجراءات الامنية في بورما في مواجهة اعمال عنف دينية

photo_1339238894919-1-0.jpg
صورة من الارشيف لاثنين من المارة امام مسجد في ولاية راخين
6/9/2012 1:16:18 PM


رانغون (ا ف ب) - اعلن مسؤولون بورميون السبت ان السلطات البورمية عززت الاجراءات الامنية في غرب البلاد حيث اوقعت اعمال العنف بين بوذيين ومسلمين سبعة قتلى، متهمين اقلية الروهينجياس المسلمة بالوقوف وراءها.
واعلن التلفزيون الحكومي ان سبعة اشخاص قتلوا وجرح 17 آخرون امس في ولاية راخين بدون ان يوضح ما اذا كانوا من الروهينجياس او من اقلية راخين الاتنية التي يدين معظم افرادها بالبوذية.
وكان مسؤول في مكتب الرئاسة اعلن الجمعة ان اربعة بوذيين قتلوا بايدي افراد من الروهينجياس قاموا باحراق عدة قرى قرب مدينة ماونغداو حيث تعيش اكثرية من هذه الاتنية قرب الحدود مع بنغلادش.
واوضح التلفزيون الحكومي ان حوالى 500 منزل دمرت، لكن الوضع عاد الى "طبيعته" صباح السبت. واضاف ان "السلطات تسيطر على الوضع وتمنع اعمال الشغب والاعمال الارهابية لحماية السكان".
وقد فرض منع للتجول. وقال مسؤول في الشرطة لوكالة فرانس برس انه "تم تعزيز" الوجود الامني والعسكري في المنطقة.
وكان التوتر الديني تصاعد فجأة بعدما قتلت جموع غاضبة في غرب بورما عشرة مسلمين في اعمال عنف في جنوب ولاية راخين.
فقد هاجم مئات من اقلية الراخين الاثنية التي يشكل البوذيون القسم الاكبر من افرادها، الاحد حافلة كانوا يعتقدون ان المسؤولين عن اغتصاب وقتل امرأة في تونغوت بولاية راخين موجودون فيها.
وادى الهجوم الى مقتل عشرة مسلمين.
وحول الحوادث في ماوينغداو شمال الولاية، وجه مسؤولون بورميون الاتهام السبت الى الاقلية المسلمة.
وقال احد هؤلاء المسؤولين ان "هؤلاء الروهينجياس المزعومين ذهبوا صباح اليوم (السبت) الى قرى لتدميرها واحراقها"، مشيرا الى انهم "قدموا من الدولة المجاورة (بنغلادش) بمركب".
وتابع ان القرويين البوذيين فروا.
واكد مسؤول آخر "قد يهاجمنا الروهينجياس في المستقبل وعلينا ان نبقى في حالة تأهب".
والروهينجياس ليسوا من الاقليات المعترف بها رسميا في بورما حيث يعتبرهم كثيرون اجانب وينظرون بعنصرية اليهم.
وقال كو كو غي الذي كان احد قادة الانتفاضة الطلابية في 1988 وافرج عنه في كانون الثاني/يناير بعد سجنه سنوات، لوكالة فرانس برس "نريد ان نقول بوضوح ان الوهينجياس ليسوا جزءا من قومياتنا الاتنية".
وكان مسؤول حكومي بورمي صرح امس ان الشرطة البورمية اطلقت الجمعة النار في مدينة واقعة غرب البلاد يشكل المسلمون الروهينجياس غالبية سكانها، بعد تصاعد التوتر الديني فجأة في هذه المنطقة.
وقال هذا المسؤول لوكالة فرانس برس طالبا عدم كشف هويته ان "الشرطة فتحت النار في ماونغداو في ولاية راخين (...) والسلطات تحاول السيطرة على الوضع"، موضحا انه لم يسقط ضحايا "حتى الآن".
من جهته، قال ابو طاهر احد قادة الحزب الوطني للتنمية الديموقراطية ان "قوات الامن اطلقت النار" على افراد من الروهينجاس كانوا يسيرون "في مجموعة" وقت الصلاة في هذه المدينة الواقعة على الحدود مع بنغلادش.
واضاف ان اطلاق النار ادى الى سقوط قتيل واحد او اثنين.
ويمثل هذا الحزب الذي لا يشغل مقعدا في البرلمان 750 الف شخص من هذه المجموعة لا يحملون اي جنسية ويقيمون في شمال الولاية. وتعتبر الامم المتحدة هؤلاء واحدة من الاقليات الاكثر تعرضا للاضطهاد في العالم.
من جهته، تحدث الموقع الالكتروني لصحيفة ويكلي ايليفين الذي تملكه مجموعة خاصة عن وقوع حوادث خطيرة. وقال ان "آلافا من الروهينجياس بدأوا اضرام النار في منازل قرب البلدية بعد ظهر اليوم (...) ومعظم السكان يهربون".
وصرح مسؤول في المكتب الرئاسي لفرانس برس ان "حوالى 300 شخص عائدين من مسجد بدأوا يرشقون مكتبا حكوميا ومركز شرطة ماوغنداو بالحجارة"، مؤكدا ان السلطات سيطرت على الوضع بعد الظهر.
وتحدث عن رشق حجارة في سيتوي عاصمة الولاية.
ويشكل المسلمون حسب الاحصاءات الرسمية 4% من الشعب البورمي والبوذيون 89%. وادى توتر حاد الى اندلاع سلسلة من الاضطرابات ضد المسلمين في البلاد في السنوات الخمس عشرة الاخيرة، خصوصا في هذه الولاية القريبة من بنغلادش وتسكنها مجموعة كبيرة من المسلمين.
وفي 2001 خصوصا، دفعت اضطرابات دينية السلطات الى فرض حظر للتجول في سيتوي، عاصمة الولاية.




 
تجدد العنف الطائفي بغرب ميانمار



عائلة مسلمة فرت من العنف الطائفي بغرب ميانمار(الفرنسية)


فر عشرات القرويين البوذيين في غرب ميانمار، بعد أعمال عنف طائفية شهدتها المنطقة، وذلك في وقت فرضت فيه السلطات القوانين العرفية في منطقة بولاية "راخين" اليوم السبت بعد أن قتل عشرات الأشخاص ودمر عدد من المنازل هناك.

ووصلت تعزيزات من الشرطة والجيش اليوم السبت إلى ولاية راخين التي تعد معقلا لأقلية مسلمة تسمى الـ (روهينغيا) والقريبة من الحدود مع بنغلاديش.
وأعلنت وسائل الإعلام الرسمية إن منطقة "ماونغ ثاو" نحو 230 كلم غرب يانغون، فرض عليها حظر تجوال من غروب الشمس وحتى الفجر.
وتطورت الأحداث أمس الجمعة عندما تدفق العشرات من روهينغيا على إحدى القرى بالولاية وأحرقوا ودمروا عشرات المنازل بالقرية، مما تسبب في مقتل أربعة أشخاص على الأقل وتدمير عشرات المنازل.
وتأتي هذه الحوادث بعدما قتلت جموع غاضبة في غرب ميانمار عشرة مسلمين في أعمال عنف شكلت مؤشرا على التوتر الطائفي في البلاد، كما ذكرت الصحافة الحكومية.
فقد هاجم مئات من أقلية الراخين التي يشكل البوذيون القسم الأكبر من أفرادها، الأحد الماضي حافلة كانوا يعتقدون أن المسؤولين عن اغتصاب وقتل امرأة في تونغوت بولاية راخين موجودون فيها. وأدى الهجوم إلى مقتل عشرة مسلمين.
يُذكر أن أفراد مجموعة روهينغيا الذي يشكلون نحو 750 ألف شخص لا يحملون أي جنسية، ويقيمون في شمال الولاية ذات
top-page.gif
الغالبية البوذية. وتعتبر الأمم المتحدة هؤلاء واحدة من الأقليات الأكثر تعرضا للاضطهاد بالعالم.






http://www.aljazeera.net/news/pages/...c-2d66ce142b42

 

فرض القوانين العرفية في ميانمار عقب عنف ديني



يانجون- (د ب أ) - قالت مصادر إن السلطات في ميانمار، فرضت القوانين العرفية في منطقة بولاية "راخين" اليوم السبت، بعد أن أشعل مسلمون النار في منازل وقتلوا عشرات الأشخاص.

وأعلنت وسائل الإعلام الرسمية إن منطقة "ماونج ثاو"، فرض عليها حظر تجوال من غروب الشمس وحتى الفجر.

ولم يذكر البيان تفصيلا سبب حظر التجوال، لكن شهود عيان قالوا إن سكان محليين من المسلمين خرجوا في حشود غاضبة بالمنطقة أمس الجمعة، بعد أسبوع تقريبا من مقتل 10 مسلمين على يد حشد غاضب في بلدة تاونجوب القريبة.

وقال أي أي هلي، من ماونج ثاو، إن " عشرات الأشخاص قتلوا . لا نزال نجمع أشلاءهم".

وأضاف أن المسلمين القرويين أضرموا النار في منازل في 14 قرية بالمنطقة، ما أسفر عن مقتل عدد غير محدد من الأشخاص .

وأضافت المصادر أنه تم إرسال أطباء عسكريين بطائرة إلى المنطقة صباح اليوم السبت.

واندلعت أعمال العنف عندما هاجم المسلمون المسلحون موكب جنائزي بوذي .

واحتجزت الشرطة ثلاثة مسلمين مشتبه بهم .

يذكر أن المسلمين أقلية في ميانمار ذات الأغلبية البوذية . وتقع ولاية "راخين" على الحدود مع بنجلاديش التي يشكل المسلمون فيها أغلبية.




http://www.alquds.com/news/article/view/id/361843
 
elsharqBW_logo.png
ميانمار تفرض الأحكام العرفية بعد عنف طائفي



d4fca563-1fdd-4656-b4d3-23a439798241.jpg

اعمال عنف وقتل علي خلفية احداث طائفية
01:38 م
9
يونيو
2012

دينييانجون وكالات
فرضت السلطات الأحكام العرفية في منطقة تقع بولاية راخين غرب ميانمار اليوم السبت، بعد ما تردد من إشعال المسلمين النار في مئات المنازل وقتل خمسة أشخاص على الأقل، وأعلنت وسائل الإعلام الرسمية أن منطقة "ماونج ثاو"، فرض عليها حظر تجوال من غروب الشمس وحتى الفجر.
وقال الموقع الرسمي للرئيس ثين سين: أحرق 19 متجرا و386 منزلا وفندق واحد، وقتل أربعة رجال وامرأة بالسكاكين، ومن الصعب تحديد عدد الضحايا حيث أن الكثير من القرويين فروا إلى التلال وفقا لما ذكره قرويون، وجرى نشر قوات وإرسال أطباء عسكريين على متن طائرة إلى المنطقة صباح اليوم.
واندلعت أعمال العنف عندما هاجم مسلمون مسلحون موكبا جنائزيا بوذيا، وقبل ذلك بستة أيام قتل حشد غاضب عشرة مسلمين في منطقة تاونجوب القريبة في رد انتقامي على اغتصاب ومقتل امرأة محلية على أيدي مسلمين، واحتجزت الشرطة ثلاثة مسلمين من المشتبه بهم، وهاجم الحشد المكون من 300 شخص حافلة كانت تقل بعض الركاب المسلمين من منطقة ثاندوي القريبة إلى يانجون ما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص وتدمير المركبة.
يذكر أن المسلمين أقلية في ميانمار ذات الأغلبية البوذية، وتقع ولاية "راخين" على الحدود مع بنجلاديش التي يشكل المسلمون فيها أغلبية.



http://www.al-sharq.com/ArticleDetails.aspx?AID=37012&CatID=104&Title=ميان مار

 
Asharq-alawsat-logo.jpg


ميانمار تعزز الأمن بعد أعمال عنف بين بوذيين ومسلمين
فرض حظر للتجوال بعد مقتل 7 وجرح 17

الاحـد 20 رجـب 1433 هـ 10 يونيو 2012 العدد 12248
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: أخبــــــار

رانغون - لندن: «الشرق الأوسط»

أعلن مسؤولون في ميانمار أمس أن السلطات عززت الإجراءات الأمنية في غرب البلاد، حيث أوقعت أعمال العنف بين بوذيين ومسلمين سبعة قتلى. وأعلن التلفزيون الحكومي أن سبعة أشخاص قتلوا، وجرح 17 آخرون أمس في ولاية راخين، من دون أن يوضح ما إذا كانوا من أقلية الروهينجياس المسلمين أو من أقلية راخين التي يدين معظم أفرادها بالبوذية. وكان مسؤول في مكتب الرئاسة أعلن أول من أمس أن أربعة بوذيين قتلوا بأيدي أفراد من الروهينجياس قاموا بإحراق عدة قرى قرب مدينة ماونغداو حيث تعيش أكثرية من هذه الإثنية قرب الحدود مع بنغلاديش. وأوضح التلفزيون الحكومي أن نحو 500 منزل دمرت، لكن الوضع عاد إلى «طبيعته» صباح أمس، مضيفا أن «السلطات تسيطر على الوضع وتمنع أعمال الشغب والأعمال الإرهابية لحماية السكان». وقد فرض حظر للتجوال. وقال مسؤول في الشرطة إنه «تم تعزيز» الوجود الأمني والعسكري في المنطقة.
وكان التوتر الديني تصاعد فجأة بعدما قتلت جموع غاضبة في غرب ميانمار عشرة مسلمين في أعمال عنف في جنوب ولاية راخين. فقد هاجم مئات من أقلية الراخين الإثنية التي يشكل البوذيون القسم الأكبر من أفرادها، الأحد الماضي حافلة كانوا يعتقدون أن المسؤولين عن اغتصاب وقتل امرأة في تونغوت بولاية راخين موجودون فيها. وأدى الهجوم إلى مقتل عشرة مسلمين.
والروهينجياس ليسوا من الأقليات المعترف بها رسميا في ميانمار، حيث يعتبرهم كثيرون أجانب، وينظرون بعنصرية إليهم. وقال كو كو غي، الذي كان أحد قادة الانتفاضة الطلابية في 1988 وأفرج عنه في يناير (كانون الثاني) الماضي بعد سجنه سنوات «نريد أن نقول بوضوح أن الروهينجياس ليسوا جزءا من قومياتنا الإثنية». وكان مسؤول حكومي بورمي صرح أمس بأن الشرطة في ميانمار أطلقت الجمعة النار في مدينة واقعة غرب البلاد يشكل المسلمون الروهينجياس غالبية سكانها، بعد تصاعد التوتر الديني فجأة في هذه المنطقة. وقال هذا المسؤول لوكالة الصحافة الفرنسية طالبا عدم كشف هويته إن «الشرطة فتحت النار في ماونغداو في ولاية راخين، والسلطات تحاول السيطرة على الوضع»، موضحا أنه لم يسقط ضحايا «حتى الآن».
ويشكل المسلمون حسب الإحصاءات الرسمية 4 في المائة من شعب ميانمار، والبوذيون 89 في المائة. وأدى توتر حاد إلى اندلاع سلسلة من الاضطرابات ضد المسلمين في البلاد في السنوات الخمس عشرة الأخيرة، خصوصا في ولاية راخين القريبة من بنغلاديش، وتسكنها مجموعة كبيرة من المسلمين. وفي 2001 خصوصا، دفعت اضطرابات دينية السلطات إلى فرض حظر للتجوال في سيتوي، عاصمة الولاية.



http://aawsat.com/details.asp?sectio...81136&feature=

 


الهدوء يسود غرب ميانمار بعد "الاضطرابات الطائفية"

السبت, 09 يونيو 2012 11:48
ناى بى تاو-أ ش أ:

vq1upvzc.jpg

سادت حالة من الهدوء غرب ميانمار صباح اليوم السبت بعد ليلة من الاضطرابات الطائفية التى شهدتها ولاية راخين، وخلفت 7 قتلى على الأقل.
وذكرت شبكة "ايه بى سى" الأمريكية أن السلطات قامت بتعزيز قوات الشرطة فى مدينتى موانجداو وبوثيداونج بولاية راخين بقوات من الجيش، فيما بررت الصحف المملوكة للدولة فتح قوات الأمن النار على المواطنين بأنه كان إجراء ضروريا لاستعادة النظام فى المنطقة.
ويعتقد أن كافة القتلى الذين سقطوا بالأمس من البوذيين، وأن اضطرابات الآخيرة جاءت ردا على مقتل 10 مسلمين فى 3 يونيو الجارى على يد جماعة راخينيس العرقية التى تضم أغلبية بوذية .
يذكر أن المسلمين يشكلون حسب الإحصاءات الرسمية 4% من الشعب الميانمارى، فيما يمثل البوذيون 89% من اجمالى السكان .. وغالبا ما تحدث اشتباكات بين البوذيين والمسلمين من حين لآخر خاصة فى ولاية راخين الواقعة على الحدود مع بنجلاديش .





http://dostor.org/component/*******/...81%D9%8A%D8%A9


مصدر آخر
http://www.akhbarelyom.org.eg/news40838_23.aspx
 
عودة
أعلى