عبد الله جعفر
:: عضو جديد ::
وقد قال النبي ? : " بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان " .
- وقال النبي ? : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " .
- وأمر تعالى بالمحافظة عليها ، قال تعالى : ? حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ ? ، والصلاة الوسطى هي صلاة العصر .
- وقال بريدة رضي الله تعالى عنه : بكروا بصلاة العصر فإن النبي ? قال : " من فا- وقال ? : " الذي تفوته صلاة العصر كأنما وُتِر أهله وماله " .
- وقال ? : " بين الكفر والإيمان ترك الصلاة " .
- وذكر النبي ? الصلاة يوماً فقال : " من حافَظ عليها كانت له نوراً وبرهاناً ونجاةً يوم القيامة ، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نورٌ ولا برهان ولا نجاةٌ ، وكان يوم القيامة مع فرعون وهامان وأبي بن خلف " .
- وروي عن النبي ? أنه قال : " إنَّ العبد المملوك ليحاسب بصلاته ، فإذا نقص منها قيل له : لم نقَصت منها ، فيقول : يا ربِّ سلطت علي مليكاً شغلني عن صلاتي ، فيقول : قد رأيتك تسرق من ماله لنفسك ، فهلاَّ سرقت من عملك لنفسك فيجِبُ لله تعالى عليه الحجة " .
- ومن المحافظة على الصلاة إقامتها في الجماعة ، قال النبي ? : " صلاة الرجل في جماعة تزيدعلى صلاته في سوقه وفي بيته بخمسة وعشرين ضعفاً، وذلك أنه إذا توضَّأ فأحسن الوضوء ثمَّ خرج عامداً إلى المسجد لا يخرجه إلاَّ الصلاة لم يخطُ خطوةً إلاَّ رفعت بها درجة وحُطَّ عنه بها خطيئة ،فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي عليه ما دام في مجلسه الذي صلى فيه ، تقول : اللهم صل عليه ، اللهم اغفر له ، اللهم ارحمه ، ولا يزال في ما انتظر الصلاة " .
- وقال ? : " من سمع النداء ولم يأت فلا صلاة له إلاَّ من عُذر " .تته صلاة العصر فقد حبط عمله " .
- وقال أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه : صلى بنا النبي ? يوماً الصبح ، فلمَّا سلَّم قال : " أشاهدٌ فلان ؟ " قالوا : لا ، قال : " أشاهدٌ فلان ؟ " قالوا : لا ، قال : " إنَّ هاتين الصلاتين أثقل الصلاة على المنافقين ، ولو تعلمون ما فيهما لأتيتموها ولو حبواً على الركب ، وإنَّ الصف الأول على مثل صف الملائكة ، ولو علمتم ما فضيلته لابتدرتموه ، فإنَّ صلاة الرجل مع الرجل أزكى من صلاته وحده ، وصلاته مع الرجلين أزكى من صلاته مع الرجل ، وما أكثر فهو أحبُّ إلى الله ، ومن صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلَّى الليل كلَّه " .
- ومن إقامة الصلاة الأذان في وقتها ، قال ? : " لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ، ثمَّ لم يجدوا إلاَّ أن يستهموا عليه لاستهموا عليه ، ولو يعلمون ما في التجهير لاستبقوا إليه ، ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبواً " .
- وقال ? : " إنَّ الله وملائكته يصلون على الصف المقدم ، والمؤذن يغفر له بمدِّ صوته ، ويصدقه من سمعه من رطبٍ ويابسٍ ، وله مثل أجر من صلَّى " .
- وقال أبو سعيد لرجل : إنِّي أراك تحب الغنم والبادية ، فإذا كنت في غنمك أوباديتك فأذنت بالصلاة فارفع صوتك بالنداء ، ( فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن جِنٌّ ولا إنسٌ ولا شيءٌ إلاَّ شهد له يوم القيامة ) سمعته عن رسول الله ? .
- وقال ? : " يعجب ربك من راعي غنمٍ في رأس شظية للجبل يؤذن بالصلاة ويصلي ، فيقول الله تعالى : انظروا إلى عبدي هذا يؤذن ويقيم الصلاة ويصلي يخاف مني قد غفرت لعبدي وأدخلته الجنة " .
- وقال ? : " ما من ثلاثة في قريةٍ ولا بدوٍ لا تقام فيهم الصلاة إلاَّ قد استحوذ عليهم الشيطان فعليك بالجماعة ، فإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية " .
- وقال ? : " إذا أُذِن في قرية آمنها الله تعالى من عذابه ذلك اليوم
- وقال النبي ? : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " .
- وأمر تعالى بالمحافظة عليها ، قال تعالى : ? حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ ? ، والصلاة الوسطى هي صلاة العصر .
- وقال بريدة رضي الله تعالى عنه : بكروا بصلاة العصر فإن النبي ? قال : " من فا- وقال ? : " الذي تفوته صلاة العصر كأنما وُتِر أهله وماله " .
- وقال ? : " بين الكفر والإيمان ترك الصلاة " .
- وذكر النبي ? الصلاة يوماً فقال : " من حافَظ عليها كانت له نوراً وبرهاناً ونجاةً يوم القيامة ، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نورٌ ولا برهان ولا نجاةٌ ، وكان يوم القيامة مع فرعون وهامان وأبي بن خلف " .
- وروي عن النبي ? أنه قال : " إنَّ العبد المملوك ليحاسب بصلاته ، فإذا نقص منها قيل له : لم نقَصت منها ، فيقول : يا ربِّ سلطت علي مليكاً شغلني عن صلاتي ، فيقول : قد رأيتك تسرق من ماله لنفسك ، فهلاَّ سرقت من عملك لنفسك فيجِبُ لله تعالى عليه الحجة " .
- ومن المحافظة على الصلاة إقامتها في الجماعة ، قال النبي ? : " صلاة الرجل في جماعة تزيدعلى صلاته في سوقه وفي بيته بخمسة وعشرين ضعفاً، وذلك أنه إذا توضَّأ فأحسن الوضوء ثمَّ خرج عامداً إلى المسجد لا يخرجه إلاَّ الصلاة لم يخطُ خطوةً إلاَّ رفعت بها درجة وحُطَّ عنه بها خطيئة ،فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي عليه ما دام في مجلسه الذي صلى فيه ، تقول : اللهم صل عليه ، اللهم اغفر له ، اللهم ارحمه ، ولا يزال في ما انتظر الصلاة " .
- وقال ? : " من سمع النداء ولم يأت فلا صلاة له إلاَّ من عُذر " .تته صلاة العصر فقد حبط عمله " .
- وقال أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه : صلى بنا النبي ? يوماً الصبح ، فلمَّا سلَّم قال : " أشاهدٌ فلان ؟ " قالوا : لا ، قال : " أشاهدٌ فلان ؟ " قالوا : لا ، قال : " إنَّ هاتين الصلاتين أثقل الصلاة على المنافقين ، ولو تعلمون ما فيهما لأتيتموها ولو حبواً على الركب ، وإنَّ الصف الأول على مثل صف الملائكة ، ولو علمتم ما فضيلته لابتدرتموه ، فإنَّ صلاة الرجل مع الرجل أزكى من صلاته وحده ، وصلاته مع الرجلين أزكى من صلاته مع الرجل ، وما أكثر فهو أحبُّ إلى الله ، ومن صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلَّى الليل كلَّه " .
- ومن إقامة الصلاة الأذان في وقتها ، قال ? : " لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ، ثمَّ لم يجدوا إلاَّ أن يستهموا عليه لاستهموا عليه ، ولو يعلمون ما في التجهير لاستبقوا إليه ، ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبواً " .
- وقال ? : " إنَّ الله وملائكته يصلون على الصف المقدم ، والمؤذن يغفر له بمدِّ صوته ، ويصدقه من سمعه من رطبٍ ويابسٍ ، وله مثل أجر من صلَّى " .
- وقال أبو سعيد لرجل : إنِّي أراك تحب الغنم والبادية ، فإذا كنت في غنمك أوباديتك فأذنت بالصلاة فارفع صوتك بالنداء ، ( فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن جِنٌّ ولا إنسٌ ولا شيءٌ إلاَّ شهد له يوم القيامة ) سمعته عن رسول الله ? .
- وقال ? : " يعجب ربك من راعي غنمٍ في رأس شظية للجبل يؤذن بالصلاة ويصلي ، فيقول الله تعالى : انظروا إلى عبدي هذا يؤذن ويقيم الصلاة ويصلي يخاف مني قد غفرت لعبدي وأدخلته الجنة " .
- وقال ? : " ما من ثلاثة في قريةٍ ولا بدوٍ لا تقام فيهم الصلاة إلاَّ قد استحوذ عليهم الشيطان فعليك بالجماعة ، فإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية " .
- وقال ? : " إذا أُذِن في قرية آمنها الله تعالى من عذابه ذلك اليوم