[align=center][frame="2 10"]
--------------------------------------------------------------------------------
المخدرات والأمراض الجنسية
هناك علاقة متلازمة بين المخدرات والأمراض الجنسية ، لكل من ضل طريق الهدى والرشاد
والإيدز هو مرض نقص المناعة المكتسب وهو الوباء الآتي من فساد الأخلاق ، وهو مرض خبيث لم يكن معروفاً قبل عام 1978م ويعتبر البروفيسور لوك كونثا نييه أول مكتشف له . ولا يزال وباء لا علاج له إلى الآن رغم ظهور عدة أدوية وأمصال تحاول تخفيف أعراضة إلا أنها لم تنجح في تقديم الأمل بالشفاء لكل مصابه به
والغريب أن هناك متغيرات عديدة يظهر بها فيروس الإيدز وإن بعض الأمصال التي تكون فعالة ضد نوع معين فإنها لا تكون فعالة ضد الأشكال الأخرى لهذا الفيروس
وقد ثبت قطعاً أن الفيروسات المسببة للمرض قادرة على التسبب في الإصابة بنقص المناعة سواء للإنسان أو الحيوان
ومن الطبيعي أن نعلم أن مرضى الإيدز غالباً ما تعرضوا في السابق لعدة مؤثرات وأمراض تسببها الجراثيم الجنسية المختلفة كما أن هناك سبباً آخر وهو نقل الدم الملوث
الإعلام المحلي سلط الضوء على اعترافات عدد من المصابين بمرض الإيدز بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإيدز ، وخرجت اعترافاتهم مليئة بالآلام وصرخات الأسى والحزن على وضعهم المأساوي الذي يعيشون فيه ... رووا وهم يبكون اعترافاتهم عن السفر المحرم والاختلاط ببنات الهوى والليل في بلاد الفساد ... وتحدثوا وهم يواجهون مصيرهم المحتوم وهو الموت كيف قاموا بنقل المرض لأهلهم وأقاربهم بل وأبنائهم
.ليس بغريب أن يحدث ذلك لشباب ضلوا الطريق المستقيم واتبعوا دافع الهوى والشيطان ولم يفكروا بعاقبة الأمور ، وزين لهم صناع الفساد كل هذا وهاهم يعانون الأمرين . إن الأسرة السعودية مطالبة بحماية أفرادها وتوعية شبابها وأبنائها بمخاطر الأمراض الجنسية والمخدرات واللتين تشكلان عاملي جذب بالنسبة لصغار السن والمراهقين من الشباب ويجب أن نعرف أن العصمة بأمر الله واتباع شرعه الحنيف وتحصين الشباب والشابات بالزواج العفيف من أجل تنشئة جيل خال من المخدرات والأمراض الجنسية
[/frame][/align]
--------------------------------------------------------------------------------
المخدرات والأمراض الجنسية
هناك علاقة متلازمة بين المخدرات والأمراض الجنسية ، لكل من ضل طريق الهدى والرشاد
والإيدز هو مرض نقص المناعة المكتسب وهو الوباء الآتي من فساد الأخلاق ، وهو مرض خبيث لم يكن معروفاً قبل عام 1978م ويعتبر البروفيسور لوك كونثا نييه أول مكتشف له . ولا يزال وباء لا علاج له إلى الآن رغم ظهور عدة أدوية وأمصال تحاول تخفيف أعراضة إلا أنها لم تنجح في تقديم الأمل بالشفاء لكل مصابه به
والغريب أن هناك متغيرات عديدة يظهر بها فيروس الإيدز وإن بعض الأمصال التي تكون فعالة ضد نوع معين فإنها لا تكون فعالة ضد الأشكال الأخرى لهذا الفيروس
وقد ثبت قطعاً أن الفيروسات المسببة للمرض قادرة على التسبب في الإصابة بنقص المناعة سواء للإنسان أو الحيوان
ومن الطبيعي أن نعلم أن مرضى الإيدز غالباً ما تعرضوا في السابق لعدة مؤثرات وأمراض تسببها الجراثيم الجنسية المختلفة كما أن هناك سبباً آخر وهو نقل الدم الملوث
الإعلام المحلي سلط الضوء على اعترافات عدد من المصابين بمرض الإيدز بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإيدز ، وخرجت اعترافاتهم مليئة بالآلام وصرخات الأسى والحزن على وضعهم المأساوي الذي يعيشون فيه ... رووا وهم يبكون اعترافاتهم عن السفر المحرم والاختلاط ببنات الهوى والليل في بلاد الفساد ... وتحدثوا وهم يواجهون مصيرهم المحتوم وهو الموت كيف قاموا بنقل المرض لأهلهم وأقاربهم بل وأبنائهم
.ليس بغريب أن يحدث ذلك لشباب ضلوا الطريق المستقيم واتبعوا دافع الهوى والشيطان ولم يفكروا بعاقبة الأمور ، وزين لهم صناع الفساد كل هذا وهاهم يعانون الأمرين . إن الأسرة السعودية مطالبة بحماية أفرادها وتوعية شبابها وأبنائها بمخاطر الأمراض الجنسية والمخدرات واللتين تشكلان عاملي جذب بالنسبة لصغار السن والمراهقين من الشباب ويجب أن نعرف أن العصمة بأمر الله واتباع شرعه الحنيف وتحصين الشباب والشابات بالزواج العفيف من أجل تنشئة جيل خال من المخدرات والأمراض الجنسية
[/frame][/align]