العنوان بحد ذاته دعوى إلى الفوضوية في حياتنا فالكتابة على الجدران مرض عضال أصيب به المسلمين فلا تكاد تجد مدرسة ولا بيتا ولا محلاً تجارياً ..... إلا وعليها كتابات تخجل كل إنسان مسلم في قلبه حرقة للدين فمثل هذه الكتابات تعكس صورة سيئة عنا علاوة على أن فيها إيذاء والإيذ1ء ليس من أخلاق المسلم فياليتنا نمنع كل شخص نراه يكتب على الجدار حتى لا يقول قائل الغرب أنظف منا وأرقى منا وأكثر إحتراماً للممتلكات العامة والخاصة منا هدانا الله وجميع المسلمين لما يحبه ربنا ويرضاه