saloom9999

:: عضو متفاعل ::
إنضم
25 ديسمبر 2009
المشاركات
212
مستوى التفاعل
0
الإقامة
احلق في سماء قلوب اركان
فراسة المشي
من النعم التي وهبها لنا رب البرية هي ساقينا
التي بأستطاعتها حملنا بكل ما نحمله من أجهزة وأعضاء
ومن خلالها نستطيع التنقل من مكان لآخر
وجعل الله لكل شخص طريقة مختلفة في ((المشي))
وقد قام اعلماء بدراسة كل شخصية من خلال طريقة مشيتها وتوصلوا الى تشابه ما بين الشخصيات وإليكم بعضها:

المشي بخطوات ثابتة:ثبات وحزم.

الخطوات ذات الإيقاع الشديد: حب السيطرة، والاستقلال، والأنانية، واللامبالاة.

الخطوات النشيطة بلا ضجة ولا احتيال: الهدوء، والرقة، وكرم الأخلاق، وحسن المعشر.

المشي باختيال وثوابت: مبالغة في حب الذات، وشعور بضغط القيم والأعراف الصارمة، ورغبة في التحرير والانطلاق والبقاء على خشبة المسرح دائما لتراه العيون، يتمتع بالمرح وقوة الإرادة.

المشي برشاقة مع رفع الرأس بلا ثوابت: مشية معظم القادة، ورؤساء الأعمال، والأبطال وأصحاب المناصب المهمة، أصحاب المرتبات العالية، يجيدون حل المشكلات، وتجنب أسباب التعثر وما يسيء إلى سمعتهم.يتميزون بالاحترام الذاتي، والشجاعة، والإبداع.

المشي على مهل: الهدوء، والثقة بالنفس، وحب البيت والأسرة، وتقديس الحياة الزوجية، والمرونة، والصبر، وشدة العنايةبالأولاد.

الهرولة: مشية واسعة الخطى، سريعة، دليل على طاقة بدنية وذهنية عالية، وإجادة معالجة المشاكل العاطفية، يتخلص من القلق بوسائل إيجابية بناءة ويعرف ما يريد، ويحاول الوصول إليه بسرعة.

المشي الفوضوي: كقراءة الصحف أو الكتب أثناء المشي، والتعلق بذراع رفيق ... دليل على افتقار باطني للشعور بالأمان، وعدم اللهفة أو التكالب على شيء، ودقة فحص كل جوانب المواقف قبل اتخاذ القرار، والتمتع بروابط أسرية قوية، أما النساء فيزددن على ذلك بأنوثة طاغية، وحب الشعور بالحماية، والاستمتاع بالاعتماد الكلي على الرجل.

وتوصلوا أيضا الى تحليل لبعض الشخصيات من خلال القامة وشكل الجسم
وهذه بعض تحليلاتهم

طول القامة: من دلالات المزاج العضلي، القوة الجسمانية والذهنية، والبطولة، والعزم والبطش والجاه خصوصا إذا اقترن الطول بالعرض.

قصر القامة: دليل على المكر والخديعة.

التواء القامة: دليل على الخداع، النفاق والرياء.

عريض المنكبين: دليل على ارتفاع الصوت وكثرة الضجيج والاهتمام بالطعام وطيب المعشر.

صلابة وانتصاب القامة: تدلان على افتقار للإعتبار الذاتي، وخوف من التورط في ميول عدوانية، وخشية من أن يفسر الغير استرخاءه بأنه نوع من الضعف، كما تدل على الأناقة الإجبارية، والتفوق في العمل كأسلوب دفاعي ضد أن يوصف بالتخلف.

القوام المتراخي المنحني قليلا: طيبة القلب، الإخلاص، الحكمة، سرعة البديهة، ومحبوب من الآخرين.

وإذا كان بطيئا يجر ساقيه: يشعر بثقل المسئولية، اقتصادي، حي الضمير، وفي، جاد وثرثار.

الاتكاء على الأشياء: ميل إلى الاعتماد على الغير، حب الأعمال السهلة، تهرب من المسئولية.

ترهل وانحدار الكتف: شعور بالهزيمة والانسحاق والاضطهاد والحرمان والقلق على مستقبل رزقه.

طي الذراعين على الصدر: إذا كان رجلا، فهو يتوقع خطرا ويتحفز لا إراديا لدرئه، وإذا كانت امرأة، فإنها تشعر لا إراديا بخجل لبروز نهديها، وترغب في إخفاء صدرها.

وضع اليدين حول الخصر: يدل على شدة الحماس لبلوغ الهدف، والاهتمام بأن يؤيده الآخرون، كما تدل على التصميم وصدق العزيمة، والثقة بالنفس.
قصر القامة والشعور بالنقص
أجريت دراسات في جامعة "مينيسوتا"، أخضعت أكثر من 1200 شخص لاختبارات الشخصية، فوجدت أن قصار القامة لا تزيد نسبة الشعو بالنقص بينهم عما هي بين طوال القامة، والغريب أن نفس الدراسات أثبتت أن النساء اللاتي يزيد طولهن عن المتوسط، يملن إلى ضعف الثقة بالنفس، وهذا ينفي الاعتقاد السائد بأن قصر القامة والشعور بالنقص صفتان متلازمتان.

الرياضيون أكثر قابلية للخداع: وفي جامعة "لند" السويدية، أجريت دراسات أشارت إلى وجود علاقة بين حجم جسم الإنسان وقابليته للإقناع.

أصحاب الأجسام الرياضية المفتولة: يميلون إلى السذاجة وسهولة الانخداع.

طوال الأجسام: اكثر مقاومة للاقناع ومن الصعب خداعهم.

وقصار القامة: أصحاب الأجسام الممتلئة من الرجال والنساء، يميلون إلى التفكير المستقل والرأي الحر أكثر من غيرهم، وهم الأقل تأثرا أو اقتناعا بآراء الآخرين، وبالتالي هم الأقل سذاجة، الأكثر حذرا، الابعد عن الوقوع فريسة الغش والخداع، وهم من ناحية أخرى يميلون على الراحة والاسترخاء، مهذبون، اجتماعيون، مؤهوبون، مولعون بالرسميات، راضون عن أنفسهم، يحبون الراحة، مغرمون بالطعام، يحبون الاطفال، يقدسون الأسرة.

والرياضي القوي : يتمتع بالنشاط والحيوية، يميل في تصرفاته إلى التهور، قليلا ما يكون أنانيا، وهو اجتماعي منبسط، يميل إلى الشدة، ليس من السهل إزعاجه أو إغضابه، لا يميل إلى نقد الآخرين، يتعامل مع الأشخاص على علاتهم.

أما الطويل النحيف: فيميل إلى الحساسية، ونشاط الذهن، يقظ الضمير، ردود فعله سريعة، متحفظ من الناحية الاجتماعية، يغالي جدا في التمييز عند اختيار الاصدقاء، حتى ليكاد يوصم بالتميز الطبقي.
الصوت اداة تواصل وتعبير بين الناس ولا يعرف قيمته الا من فقده وللصوت تاثيرات كبيرة على شخصية الفرد فالطريقة التي تتحدث بها تظهر مدى حبك او غضبك او عطفك او حتى حقدك كما انها تكشف ما في قلبك من عاطفة وشعور

بعض علماء النفس ربطوا شخصية الانسان بصوته

اصحاب الاصوات الذين يتحدثون بسرعة ويتعمدون ذلك وتزداد سرعتهم في الحديث عندما يكونون في حالة اثارة او اي حالة عاطفية معينة كالغضب او الفرح او القلق فهم اشخاص يشعرون بالوحدة بسهولة وهم متوترون في جميع علاقاتهم مع الناس.

اشخاص اخرون يتحدثون ولكنهم يجدون صعوبة في العودة الى ما انقطع في حديثهم فهؤلاء متوترون كما ان لديهم صعوبة بالغة في التعبير عن مشاعرهم الحقيقيه.

اما الصوت الهادئ جدا ونادرا ما يعلو يدل على الشعور بالثقة الزائدة ويواجه اصحابه الصعاب كما ان اصحاب هذا الصوت لا يبنون علاقات اجتماعية كبيرة بل انهم يكتفون باصدقاء مقربين لهم.

الصوت العالي الذي لا يتحكم في كلماته التي تكون عادة اسرع من تفكيره يدل على العصبية الزائدة والتسرع في اتخاذ القرارات ولا يشعر بالامن في علاقاته مع الاخرين الى جانب شعوره بعدم ثقة الاخرين فيه.

اما الذين يتحدثون ببطء شديد ويختارون الفاظهم ويحددون كلامهم فهؤلاء اشخاص يحلمون بالمثالية في علاقاتهم مع الناس ويتمسكون عادة بافكارهم القديمة ويرفضون معارضتهم بهذه الافكار كما انهم يخافون التغيير ويحبون النمطية في حياتهم ولذلك يمكن وصفهم بانهم اشخاص روتينيون.

الشخص الذي ينطلق صوته بنعومة ورخامة فهو عادة يكون هادئا في علاقاته مع الاخرين ومنفتحا وحالما ومتفائلا ويتمنى ان يستمتع كل من حوله بصحبته

اما الصوت الذي عادة يتخلل حديثه القهقهة والضحك المتقطع بين كل كلمة واخرى فيعبر عن شخص يخشى المواجهة ولا يحب انكسار القلب ويفضل ان يحمي نفسه بالضحك وهو عادة لا يتسم بالرومانسية ولكنه عملي جدا
اما الصوت الذي يظهر وكانه ينتحب ويميزه كل من حوله فهو شخص لا يثق باحد ولا يشعر بالامان كما ان علاقاته العاطفية عادة ما تكون متوترة رغم انه يشعر بالمسؤولية ويتمتع بالاخلاص الا انه ليس قادرا على اتخاذ قرارات في حياته. ‏
صاحب الصوت المبحوح والنبرة المنخفضة يدل على شخص يحب الصداقة الى جانب تمتعه بشخصية قيادية وعطوفة وكريمة ..


Transferee
__________________


 

أبوباسم

مراقب سابق
إنضم
20 مارس 2008
المشاركات
4,809
مستوى التفاعل
0
[FONT=ae_Hor]الخطوات النشيطة بلا ضجة ولا احتيال: الهدوء، والرقة، وكرم الأخلاق، وحسن المعشر.
[/FONT]
لعلّها طريقتي في المشي


[FONT=ae_Hor]طول القامة: من دلالات المزاج العضلي، القوة الجسمانية والذهنية، والبطولة، والعزم والبطش والجاه خصوصا إذا اقترن الطول بالعرض.[/FONT]

معلومة جديدة وحلوة...


[FONT=ae_Hor] قصر القامة: دليل على المكر والخديعة.[/FONT]

ومما قيل من باب الطرافة:
اتّق شرّ من اقترب من الأرض!!!


[FONT=ae_Hor]اما الصوت الذي عادة يتخلل حديثه القهقهة والضحك المتقطع بين كل كلمة واخرى فيعبر عن شخص يخشى المواجهة ولا يحب انكسار القلب ويفضل ان يحمي نفسه بالضحك وهو عادة لا يتسم بالرومانسية ولكنه عملي جدا [/FONT]

تحليل معقووول...

يعطيك العافية عزيزيsaloom9999
وعساك ع القوة
 

عمران 92

مراقب قسمي, المكتبة الإلكترونية, English Forum
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
1,686
مستوى التفاعل
0
الإقامة
القراءة وفن الخطابة والتاعمل مع الناس
[font=ae_hor]كيف تقول القدم الحقيقة ؟
إذا كنت غير متأكد هل يكذب عليك هذا الشخص أم لا ، فانظر تحت مكتبـه . قاعدة كشف الكاذب بالساق أخذته من كتاب لغة الجسد للمؤلفين آلان + باربارا بييز
الغرض من السيقان
كانت السيقان عند الإنسان البدائي تخدم غرضين : التحرك للحصول على الطعام ، والجري بعيداً عن الخطـر . ولأن المخ البشري موجـه لتحقيق هذين الهدفـين - التوجه نحـو ما نريـده والهـرب بعيـداً عمـا لا نريـده - فإن الطريقـة التي يستخدم بها الشخص ساقيه وقدميه تظهر المكان الذي يريد التوجـه إليــه .

لي رجـوع في الموضوع إن شاء الله

بارك الله فيك أخي / سالموون 9999 على الطرح الجميـــل
ودمت بخــير
[/font]
 

فريد بخيت

كاتب مميز
إنضم
25 أكتوبر 2009
المشاركات
198
مستوى التفاعل
0
الإقامة
قراءة القصص والروايات وتأليفها ، الخط العربي مزاول
أولاً : أخي الكريم ( saloom9999 ) ، أشكر لك هذه المعلومات المتنوعة والتي تختص بسلوك ظاهر من خلال ما يتم جمعه داخل الكيان النفسي .
ومن المعلوم أنَّ من يقع عليهم الاهتمام في التاريخ ، يقع عليهم أنظار المجتمع ، فنرى أن المجتمعات تنظر إلى مجموعة من الناس سواءًا الذين حققوا شيئاً في حياتهم ، ينظرون إلى سلوكياتهم ومدى تأثير هذه السلوكيات في أنفسهم ومشيتهم ، فقاموا وقسموا أنواع المشيات بين البشر وقاسوها بمشية بعض الحيوانات في الصفات ( الشجاعة ) للأسد ، التبختر للطاوس ، القفز والتنوع لبقية الحيوانات التي تمرح .
ومنهم من وضع بعض التقسيمات بحسب ما عاشها مع سلاطين عظماء ، فرأى كيفية حياتهم ومشيتهم ثم قام وقلَّد بعضهم وذكر ذلك في طريقة المشي ، وألفت كتب في تقسيمات المشي وربطها بالسلوكيات .

حقيقة لا أزيد على الموضوع فقد كفى ووفى أخونا الفاضل ، وهذه التقسيمات والتحليل السلوكي بعضها قد تصيب وبعضها ربما تصيب بنسب معينة ، وسبحان الله ، فالبشر متفاوتون وطباعهم مختلفة ، وقد نرى بعض البشر من سلوكهم متشابهين في مناطق أخرى وهكذا .
دمتم بخير وصحة .
 
أعلى